قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، إنّ الدولة المصرية والجيش المصري يواجه العديد من الشائعات وذلك لزعزعة ثقة الشعب المصري في جيشه وقيادته السياسية، لافتاً إلى أن جيش مصر لا يقبل التعاون مع إسرائيل، ولا يقبل التعاون مع أحد إلا دفاعا عن الأمن القومي

وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار "، على قناة "صدى البلد" مساء اليوم، أن الشعب المصري واعي ويعلم حجم التحديات التي تحيط بالدولة المصرية من كل الاتجاهات وهذا الشعب لا يمكن ان يفرط في قيادته وجيشه، موضحاً أن الجيش المصري لا يمكن ان يسمح بمثل هذه الأفعال، والجيش المصري لديه عقيدة وطنية لا يمكن ان تتغير.

وأوضح أن الجيش المصري ضحى بآلاف الأشخاص من أشرف الرجال للحفاظ على الدولة المصرية وعلى الأرض، مدافعا عن كيان الدولة وعن الأمن والاستقرار والخونة هم من حاولوا بيع سيناء مقابل 8مليار دولار.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجيش الجيش المصري الرئيس السيسي الشعب المصري الشعب والجيش المصري صدي البلد مصر لا یمکن

إقرأ أيضاً:

خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية .. تفاصيل الحكاية

خطة إحياء صناعة السينما المصرية .. أعلن وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو، عن إطلاق خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية، ترتكز على تطوير الأصول السينمائية المملوكة للدولة وتحويلها إلى مراكز إنتاج حديثة تواكب تطورات العصر، مع الحفاظ على التراث السينمائي وتقديمه للأجيال الجديدة بصيغ رقمية تليق بقيمته التاريخية والفنية.

وقال الوزير هنو، في بيان نشرته وزارة الثقافة المصرية على صفحتها بموقع فيسبوك، السبت، إن «هذه الخطة تأتي تنفيذًا للتوجيهات بضرورة استثمار الأصول الثقافية المعطّلة وتعظيم دورها في دعم الاقتصاد الإبداعي، وفي ضوء تكليفات واضحة بإحياء صناعة السينما وتوفير بيئة إنتاج احترافية تعيد لمصر مكانتها الرائدة في هذا المجال».

واقرأ أيضًا:

إيرادات السينما المصرية أمس .. كرارة يتفوق على السقا وكريم عبد العزيزإيرادات السينما المصرية l الشاطر يتفوق علي الجميع .. والسقا الوصيفإيرادات السينما المصرية..أمير كرارة يزيح السقا من القمة ويتصدر بـ الشاطروفــ.ـاة الفنانة شروق «أم ميرڤيت» أشهر أم في السينما المصريةتفاصيل خطة إحياء صناعة السينما

وأوضح أن الخطة تقوم على ثلاثة محاور رئيسية تشمل تحديث البنية التحتية للاستوديوهات ودور العرض، وإعادة تشغيل الأصول المتوقفة وتعظيم الاستفادة الاقتصادية والثقافية منها، إلى جانب تأسيس كيان إنتاج وطني محترف يقدم خدمات متكاملة للمبدعين والمستثمرين.

وفق البيان، ستتولى الشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، بالشراكة مع شركة إدارة الأصول السينمائية التابعة لها، تنفيذ خطة طموحة لتحديث مدينة السينما واستوديو نحاس واستوديو الأهرام، وتزويدها بأحدث تقنيات ما بعد الإنتاج، بما في ذلك أجهزة المونتاج، وتصحيح الألوان، والمكساج، والأرشفة الرقمية، ومنظومات الحريق والتكييف، بالإضافة إلى تطوير البلاتوهات ودور العرض مثل سينمات ميامي، ديانا، ونورماندي.

ونجحت الشركة بالفعل في إعادة تشغيل عدد من دور العرض المتوقفة، وبدأت أعمال التطوير في سينمات ميامي ونورماندي لأول مرة منذ أكثر من 25 عامًا، إلى جانب تسوية نزاعات مع شركات التوزيع ورفع كفاءة الأنظمة الصوتية والبصرية.

شركة وطنية للإنتاج الفني

كما تعمل الشركة القابضة على تأسيس شركة وطنية للإنتاج الفني، تقدم خدمات احترافية في مجالات التصوير والمونتاج والمكساج وتصحيح الألوان، بهدف دعم الإنتاج السينمائي والدرامي وتقديم نماذج إنتاج قادرة على المنافسة عربيًا وإقليميًا.

وأشار البيان إلى الشركة القابضة، بالتعاون مع مركز ترميم التراث السمعي والبصري بمدينة الإنتاج الإعلامي، رممت عددا من كلاسيكيات السينما المصرية وتحويلها إلى نسخ رقمية فائقة الجودة. ومن أبرز هذه الأعمال: »الزوجة الثانية»، و«الحرام»، و«السمان والخريف»، و«غروب وشروق»، و«الرجل الذي فقد ظله»، و«قنديل أم هاشم»، و«الطريق»، و«القاهرة 30»، و«شيء من الخوف»، و«زوجتي والكلب»، و«بين القصرين»، و«قصر الشوق»، و«مراتي مدير عام»، و«الشحات»، و«المستحيل»، و«الناس والنيل»، و«جريمة في الحي الهادئ»، و«السراب».

كنوز السينما المصرية

وأوضح المهندس عز الدين غنيم، الرئيس التنفيذي للشركة القابضة، أن هذه المبادرة تمهّد لعرض تلك الكنوز السينمائية على المنصات الرقمية والمهرجانات الدولية، بما يُسهم في استعادة الريادة الثقافية لمصر وتعزيز مكانتها كقوة ناعمة رائدة في المنطقة والعالم.

كما أطلقت الشركة موقعًا إلكترونيًا رسميًا لإدارة الأصول السينمائية، إلى جانب قناة متخصصة على يوتيوب لعرض الأفلام المملوكة للدولة، مع التعاقد مع شركة لحماية المحتوى من القرصنة وتعظيم العائد الرقمي.

وتدرس الشركة القابضة تنظيم مهرجان خاص بالأفلام المُرممة، يتضمن عروضًا جماهيرية للأعمال النادرة بصيغتها الرقمية الحديثة داخل قاعات عرض مجهزة، إلى جانب ندوات ولقاءات مفتوحة مع نقاد وكتّاب وفنانين شاركوا في هذه الأعمال، بما يُضفي بُعدًا تفاعليًا يُثري تجربة المشاهدة ويُعمّق فهم الجمهور لمكانة هذه الأفلام في تاريخ السينما المصرية.

طباعة شارك خطة إحياء صناعة السينما خطة إحياء صناعة السينما المصرية السينما المصرية وزير الثقافة

مقالات مشابهة

  • خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية .. تفاصيل الحكاية
  • مصطفى بكري يشارك في احتفالية المنتدى المصري لتنمية القيم بذكرى ثورة 23 يوليو
  • العربي الناصري: التجمهر أمام السفارات محاولة مرفوضة لضرب الدولة المصرية
  • برلماني: التجمهر أمام السفارات المصرية عمل مشبوه يخدم أجندات معادية
  • «رفضنا 250 مليار دولار».. مصطفى بكري: الرئيس السيسي أعلن أنه لن يقبل بتصفية القضية الفلسطينية
  • الجبهة الوطنية: الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية ليس وليد اللحظة
  • مصطفى بكري: استهداف مصر ليس جديدًا ويتكرر عبر التاريخ
  • من وراء حملة التشويه ضد مصر؟.. مصطفى بكري: هناك أجهزة توحّد خيوطها لتثير القلاقل في الداخل المصري
  • اقتحام السفارات المصرية في الخارج.. بكري يكشف مخطط الإخوان لتشويه سمعة مصر
  • مصطفى بكري: مصر لا تباع ولا تشترى.. ولا يمكن أن تقبل بتهجير الأشقاء الفلسطينيين