موجود بكل بيت.. مشروب هينظف كليتك في دقائق
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تنظيف الكلى من أكثر الأشياء التي يبحث عنها الكثير من الأشخاص، فهي تعتبر عملية بسيطة لا تحتاج لمكونات أو وصفات معقدة، ويمكن تطبيقها من خلال شرب الماء، وهو الخطوة الأولى لذلك، لكن توجد أيضا مشروبات تساعد على تنظيف الكلى بشكل أفضل لتقوم بوظائفها بشكل أفضل.
وفقا لما جاء فى موقع advancedurologyinstitute، نقدم لك طرق سهلة لتنظيف الكلى.
عصير الليمون
عصير الليمون حمضي بشكل طبيعي ويزيد من مستويات السترات في البول، وبالتالي يثبط تكوين حصوات الكلى ويقوم عصير الليمون أيضًا بتصفية الدم وطرد الفضلات والسموم الأخرى.
إن تناول عصير الليمون المخفف يوميا يقلل من معدل تكوين حصوات الكلى ويذيب بلورات أوكسالات الكالسيوم، وهو المكون الأكثر شيوعا لحصوات الكلى.
بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حصوات الكلى، فإن الجمع بين الليمون وزيت الزيتون يضمن مرور الحصوات بسلاسة.
خل التفاح
خل التفاح فعال في منع الإجهاد التأكسدي للكلى فهو يزيد من مستويات مضادات الأكسدة في الجسم، ويوازن مستويات السكر في الدم ويخفض ضغط الدم، ما يخلق الظروف المثلى لصحة الكلى.
ويحتوي خل التفاح على حمض الستريك الذي يعمل على إذابة حصوات الكلى، كما أن تناول خل التفاح بشكل متكرر يطرد السموم من الكلى.
الريحان
الريحان مدر للبول فعال ويزيل حصوات الكلى ويحسن عمل الكلى.
كما يخفض الريحان مستوى حمض اليوريك في الدم ويحسن صحة الكلى وتعمل مكوناته مثل الزيوت العطرية وحمض الأسيتيك على تفتيت حصوات الكلى وتسمح بإزالتها بسلاسة و الريحان مسكن للآلام.
المشروبات القلوية
مثل الماء القلوي والشاي الأخضر القلوي، يمكن أن تساعد المشروبات القلوية في تحسين صحة الكلى وتعزيز عملية التصفية.
الشاي الأخضر:
يحتوي الشاي الأخضر على مركبات مفيدة تعرف باسم الكاتيكينات، والتي تساعد في تعزيز وظيفة الكلى وتحسين نظام التصفية.
يمكنك شرب كوبين إلى ثلاثة أكواب من الشاي الأخضر الطازج يوميًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكلى تنظيف الكلى
إقرأ أيضاً:
باحث أردني: الذكاء الاصطناعي يختصر التخطيط الإشعاعي من أسابيع إلى دقائق
أكد الدكتور عيسى محمد، استشاري الأورام والمعالجة بالإشعاع في مركز الحسين للسرطان – عمّان، الأردن، خلال مشاركته في المؤتمر الرابع لجمعية الشرق الأوسط للعلاج الإشعاعي والأورام (MESTRO 2025) الذي تستضيفه جامعة الفيصل بالرياض، أن دراسة ARCHERY الدولية المتقدمة – المعتمدة على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التخطيط الإشعاعي – تُشارف على مراحلها النهائية، بعد وصول عدد المرضى المشاركين فيها إلى 950 مريضًا حتى الآن، على أن تكتمل الدراسة بنهاية هذا العام وتُعرَض نتائجها خلال العام المقبل.
وأوضح الدكتور عيسى أن الدراسة جاءت استجابةً لحاجة ملحّة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث لا يحصل سوى 10% إلى 40% من مرضى السرطان على العلاج الإشعاعي رغم حاجـة نحو نصف المرضى إليه خلال رحلة العلاج، مرجعًا ذلك إلى النقص الكبير في الكوادر المتخصصة.
وأشار إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في الدراسة تُسهِم في رسم الأعضاء المستهدفة وتحديد حجم وشكل الحزم الإشعاعية تلقائيًا، مما قد يختصر وقت إعداد الخطة العلاجية من أسابيع إلى دقائق، ويُقلل الحاجة للموارد البشرية، ويرفع دقة العلاج ويخفض التكلفة.
وتستهدف دراسة ARCHERY تقييم جودة التخطيط الإشعاعي الآلي وقياس أثره الاقتصادي لسرطانات عنق الرحم، والرأس والعنق، والبروستات لدى 990 مريضًا. وشاركت في تنفيذها مستشفيات حكومية في الهند (2) والأردن (1) وماليزيا (1) وجنوب أفريقيا (2)، دعمًا لتطبيق الحلول المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في التخطيط الإشعاعي داخل هذه الدول.
وأكد الدكتور عيسى أن النتائج المنتظرة قد تُحدث «نقلة نوعية» في قدرة الأنظمة الصحية على توسيع نطاق العلاج الإشعاعي بدقة أسرع وتكلفة أقل، لاسيما في الدول التي تواجه نقصًا في الخبرات.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.