بينهم 3 سيدات.. تأجيل محاكمة 5 أشقاء متهمين بتزوير شهادة حيازة زراعية بالمنيا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات المنيا، اليوم الخميس، نظر قضية تزوير شهادة حيازة زراعية، والتي تورط فيها 5 أشقاء من بينهم 3 سيدات، وذلك لدور شهر يناير المقبل للمرافعة.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار صلاح الشربيني، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مصطفي عبد العظيم رحيل، وأحمد محمد صادق، وأمانة سر مرقص نبيل، وخالد محمد عبد الغني، ومحمد مصطفي هارون، وأصدرت قرارها عقب استعراض قرار الإحالة، وسماع طلبات الدفاع، وممثل الادعاء من قبل النيابة العامة.
ويواجه الأشقاء الخمسة المتهمون وهم «هلال، ع، ع»، وأشقائه «شعبان»، و«عنيات»، و«سعدية»، و«كاملة»، مقيمين بإحدى قرى مركز مطاي، اتهامات بالاستيلاء على أرض زراعية بطريقة غير مشروعة، مما تسبب في ضرر كبير للمالك الحقيقي.
ويواجه الأشقاء الخمسة المتهمون وهم «هلال، ع، ع»، وأشقائه «شعبان»، و«عنيات»، و«سعدية»، و«كاملة»، مقيمين بإحدى قرى مركز مطاي، اتهامات بالاستيلاء على أرض زراعية بطريقة غير مشروعة، مما تسبب في ضرر كبير للمالك الحقيقي.
وتشير التحقيقات إلى أن المتهمين قاموا بتزوير وثيقة رسمية بهدف إثبات ملكيتهم للأرض (شهادة حيازة زراعية)، بقصد الاستيلاء على الأرض دون وجه حق.
وكانت قد أحالتهم النيابة العامة إلى المحكمة الجنائية، لاتهامهما بالتزوير في محرر رسمي، مطالبا بتطبيق مواد قانون الجنايات عليهم جميعا.
وتأتي هذه الخطوة بعد استماع المحكمة إلى مرافعات الدفاع وممثل النيابة العامة."
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنيا جنايات المنيا حيازة زراعية أشقاء
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة متهم بالانضمام لتنظيم «ولاية سيناء» لـ 20 سبتمبر
قررت الدائرة الأولى إرهاب، بمحكمة الجنايات وأمن الدولة المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، تأجيل محاكمة أحد الإرهابيين المنتمين إلى تنظيم ولاية سيناء التابع لجماعة داعش، لجلسة 20 سبتمبر لسماع مرافعة النيابة.
صدر القرار برئاسة المستشار سامح عبد الحكم، رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني، والمستشار ياسر عكاشة المتناوي، والمستشار محمد مرعي، والمستشار وائل محمد مكرم، وبحضور وجدي السولية، وكيل نيابة أمن الدولة، وأمانة سر أشرف حسن.
وكانت النيابة أحالت المتهم محبوس بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، وذلك بأن انضم إلى جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة واستهداف منشآتها والمنشآت العامة، واستباحة دماء المسيحين، واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة لتحقيق أغراضها الإجرامية مع علمه بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.