تفاصيل إطلالة كيت ميدلتون في أول إطلالة رسمية خلال مهرجان الذكرى .. أناقة بلا حدود
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
خطفت الأميرة كيت ميدلتون الأنظار لحظة وصولها إلى قاعة ألبرت الملكية لحضور مهرجان الذكرى، في ظهور رسمي هو الأبرز منذ إعلان إصابتها بمرض السرطان.
اقرأ ايضاً ارتدت أميرة ويلز فستانًا أسود متوسط الطول بياقة عميقة على شكل حرف V، يناسب قوامها النحيف، وحقيبة يد سوداء أنيقة، تركت ميدلتون شعرها منسدلاً حتى الكتفين، مع زوج من الأقراط الكبيرة المتدلية من اللؤلؤ والألماس وقلادة من اللؤلؤ.
في السنوات الماضية، ارتدت أميرة ويلز وزوجة ولي العهد البريطاني 3 زهور خشخاش في يوم الذكرى، لكن في هذا العام اختارت ارتداء زهرة خشخاش واحدة، مع شارة عسكرية فضية تحتها.
أظهرت لقطات تم تداولها عبر المواقع العالمية، أميرة ويلز تخرج من السيارة مع الأمير ويليام الذي حرص على دعمها ووضع ذراعه حولها بشكل مستمر.
ظهر ولي العهد البريطاني بـ اللحية الخفيفة التي اعتمدها في الأشهر الأخيرة وارتدى بدلة زرقاء سماوية أنيقة.
The Prince and Princess of Wales are at The Royal Albert Hall! Love William constantly putting his arm around Catherine ???? pic.twitter.com/2lKBFuKlM5
— ???????????????? ???????? ⸆⸉ (@crowningred) November 9, 2024تعد كيت أكبر رتبة ملكية حضرت الجدث هذا العام، بعد أن أكد قصر باكنغهام أن الملكة كاميلا لن تحضر الحدث، ولا حفل يوم الذكرى في النصب التذكاري بسبب مرضها.
اقرأ ايضاًوصل الملك تشارلز، الذي أصبح راعيًا للفيلق الملكي البريطاني في وقت سابق من هذا العام، ودوق ودوقة إدنبرة، بالإضافة إلى الأميرة آن، إلى مكان الحدث.
كلمات دالة:كيت ميدلتونأخبار المشاهيرأعمال المشاهيرتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أخبار المشاهير أعمال المشاهير تصريحات المشاهير کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
مراسلون بلا حدود: مقتل 67 صحفيا خلال عام 2025 نصفهم في غزة
شهد عام 2025 واحدا من أكثر الأعوام دموية بالنسبة للصحفيين، حيث قُتل 67 منهم خلال عام 2025، ما يقرب من نصفهم قتلوا في غزة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لمنظمة "مراسلون بلا حدود".
وأوضحت المنظمة، في تقرير لها، أن 79% من الضحايا سقطوا برصاص جيوش نظامية أو جماعات مسلحة (37 صحفيا)، أو اغتالتهم عصابات الجريمة المنظمة (16 صحفيا).
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2في بيئة منهارة.. الأمراض تفتك بأجساد السوريينlist 2 of 2العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمارend of listوأكدت المنظمة أن هؤلاء لم يموتوا صدفة، بل استُهدفوا بسبب نشاطهم المهني.
وأشار المدير العام لمنظمة مراسلون بلا حدود تيبو بروتان إلى أن سبب تصاعد استهداف الصحفيين يعود إلى الإفلات من العقاب.
وأضاف بروتان أن إخفاق المنظمات الدولية التي لم تعد قادرة على فرض القانون المتعلق بحماية الصحفيين في سياق الصراعات المسلحة إنما هو نتاج لتراجُع منسوب الشجاعة لدى الحكومات.
وقال بروتان "تحوّل الصحفيون تدريجيا من شهود مميزين على الأحداث التاريخية إلى ضحايا جانبيين وشهود مزعجين وأوراق للمساومة وبيادق في خضم ألعاب دبلوماسية، بل إلى أشخاص من الضروري تصفيتهم".
غزة في الصدارة
ووفقا لتقرير مراسلون بلا حدود، كان قطاع غزة الأكثر دموية، إذ قُتل فيه نحو 43% من الصحفيين الذين سقطوا عالميا خلال عام 2025، تحت نيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي قتل منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 أكثر من 220 صحفيا، بينهم 65 أثناء ممارسة عملهم.
وكان الرئيس السابق للاتحاد الدولي للصحفيين فيليب لوروث أكد أن استهداف إسرائيل الممنهج للصحفيين في قطاع غزة يشكل جريمة مزدوجة ضد الإنسانية وضد حرية التعبير، مشيرا إلى أن الصحفيين يعتبرون مدنيين ويجب حمايتهم، وأنهم يقومون بدور الشهود على ما يحصل في القطاع في حين تفرض إسرائيل رقابة قوية على عملهم.
وفي أوكرانيا، واصل الجيش الروسي استهداف المراسلين المحليين والدوليين، بينما شهد السودان مقتل 4 صحفيين هذا العام، اثنان منهم بعد اختطافهما على يد قوات الدعم السريع.
إعلانأما المكسيك، فاحتلت المرتبة الثانية عالميا في خطورة العمل الصحفي، بعدما شهدت مقتل 9 صحفيين في 2025، وهو العام الأكثر دموية في البلاد منذ 3 سنوات، وسط تصاعد نفوذ عصابات الجريمة المنظمة في أميركا اللاتينية، التي شكّلت مسرحا لـ24% من جرائم اغتيال الصحفيين عالميا.
الاحتجاز والاختفاء القسري
إلى جانب القتل، يقبع 503 صحفيين في السجون حول العالم حتى الأول من ديسمبر/كانون الأول 2025، تتصدرهم الصين بـ121 معتقلا، تليها روسيا (48) وبورما (47)، بينما تحتجز موسكو أكبر عدد من الصحفيين الأجانب (26 أوكرانيا) وفق تقرير مراسلون بلا حدود.
وفي السجون الإسرائيلية، لا يزال 20 صحفيا فلسطينيا خلف القضبان. وقال تقرير المنظمة "تعد إسرائيل ثاني دولة -بعد روسيا- على جدول الترتيب المخزي للبلدان الأكثر احتجازا للصحفيين الأجانب، حيث لا يزال 20 صحفيا فلسطينيا قابعين في السجون الإسرائيلية بحسب المعطيات المتوفرة بحلول الأول من ديسمبر/كانون الأول 2025، ومن بينهم 16 تم اعتقالهم خلال العامين الماضيين في كل من غزة والضفة الغربية".
وأضاف التقرير أنه لا يزال 135 صحفيا في عداد المفقودين في 37 دولة.
وتشير المنظمة إلى أن 72% من حالات الاختفاء تتركز في الشرق الأوسط وأميركا اللاتينية.
وحذرت منظمة "مراسلون بلا حدود" من أن الإفلات من العقاب وتراجع إرادة الحكومات في حماية الصحفيين حوّلهم من شهود على الأحداث إلى أهداف للتصفية، مؤكدة أن "الصحفيين لا يموتون، بل يُقتلون".