تبدأ بمغص.. جمال شعبان يكشف مفاجأة عن هبوط الدورة الدموية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان استشاري امراض القلب وعميد معهد القلب الأسبق، عن أسباب الموت المفاجئ عند الشباب.
وتابع شعبان، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حول الوفاة الفجائية في تلك المرحلة العمرية الشبابية أحيانا تبدأ بمغص ثم هبوط حاد في الدورة الدموية قد يكون نتيجة أزمة قلبية وجلطة حادة في الشرايين التاجية الخلفيةوغالبا ما تكون الجلطة الخلفية خادعة وتظهر في صورة حموضة هضمية معدية.
واضاف وقد يكون شرخاً في الأورطي أو جلطة في المساريقا البطنية وقد تكون نتيجة تسمم بسبب تعاطي بعض العقاقير والمواد الدوائية وربما يكون قد تعرض لأزمة نفسية وهبوط في الروح المعنوية قبل الهبوط الحاد في الدورة الدموية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدورة الدموية جمال شعبان امراض القلب الشرايين التاجية هبوط الدورة الدموية أسباب الموت المفاجئ دكتور جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
“إثيوبيا في مأزق”.. خبير مصري يكشف مفاجأة بشأن سد النهضة وكمية المياه الواردة لمصر
#سواليف
قال الخبير المصري في الموارد المائية عباس شراقي إن تزايد #الأمطار على #الهضبة_الإثيوبية زاد من منسوب #نهر_النيل وامتلأت #بحيرة_سد_النهضة ما قد يدفع لتصريف المياه وكأن السد غير موجود.
وأوضح أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، في منشور عبر صفحته على فيسبوك الخميس، أن الأمطار بدأت في التراجع على المنطقة الاستوائية (بحيرة فيكتوريا) بعد تسجيل موسمين غزيرين وصلت فيه البحيرة إلى منسوب مرتفع 1137.13 متر فوق سطح البحر، وفي نفس الوقت بدأ هطول الأمطار في التزايد على الهضبة الإثيوبية حيث ازداد إيراد النيل الأزرق عند سد النهضة من 20 مليون م3/يوم في مايو إلى 60 مليون م3/يوم في يونيو الجاري، وسيرتفع إلى 225 م3/يوم في يوليو القادم.
وأكد “عدم فتح بوابات المفيض حتى الآن رغم امتلاء البحيرة بحوالي 54 مليار متر مكعب عند منسوب 635 مترا، موضحا أن عدم تشغيل توربينات السد بكفاءة سيشكل ضغطا كبيرا خاصة على سد السرج الركامي.
مقالات ذات صلةوتابع أنه “إذا استمر هذا الوضع فإن إثيوبيا ستضطر لتمرير كامل الفيضان تقريبا والبحيرة ممتلئة، وكأن السد غير موجود، والأفضل التفريغ قبل الفيضان ومازالت الفرصة سانحة خلال الأسابيع القادمة.”
وأشار إلى أن “التخبط في إدارة سد النهضة يؤثر بقوة في إدارة السدود السودانية خاصة سد الروصيرص الذي يبعد 100 كيلومتر عند سد النهضة”، منوها بأنه بالنسبة لمصر فإن “غياب المعلومات يسبب مزيدا من الجهد في إدارة السد العالي الذي سيستقبل المياه بأي طريقة كانت سواء من خلال التوربينات أو بوابات المفيض أو أثناء الفيضان”.