التعليم تطلق غدا مبادرة "الفيوم تتحدث"
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أطلق الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ، مبادرة فريدة من نوعها في تعليم الفيوم بعنوان “الفيوم تتحدث ” ويشرف على المبادرة ريحاب عريق وكيل المديرية ويقوم بالتنفيذ الشئون التنفيذية والعلاقات العامة بالمديرية والادارات التعليمية.
يأتى تنفيذ هذه المبادرة انطلاقًا من الدور الهام الذي تقوم به مديرية التربية والتعليم الفيوم في التوعية بتاريخ وتراث محافظة الفيوم سياحيًا وثقافيًا وتاريخيًا والدور الكبير لشخصيات مهمة ومؤثرة ولها تاريخ عريق في محافظة الفيوم.
وقد عقد الدكتور خالد خلف قبيصي ، اجتماعا مع مسئولي المبارة بالمديرية، هشام أبو عوف مدير عام إدارة الشئون التنفيذية بالمديرية ، والدكتور أحمد سالم مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بالمديرية، والدكتور محمد صلاح الدين حمزة مدير إدارة الأنشطة بالمديرية ، وفريق العمل بالشئون التنفيذية والعلاقات العامة والإعلام بالمديرية والإدارات التعليمية.
وتم خلال الاجتماع مناقشة خطة المديرية لتفعيل المبادرة ودور كل قسم في تنفيذ المبادرة والتي تبدأ فعالياتها اعتبارا من الغد الثلاثاء ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤ وتستمر حتى الحفل الختامي للمبادرة أواخر شهر ديسمبر القادم.
اجتماع لانضباط العام الدراسىوفى وقت سابق عقد الدكتور خالد خلف القبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم اجتماعًا موسعاً لمديري المدارس الإعدادية بإدارت سنورس وأبشواي وطامية التعليمية، وذلك لمتابعة وتقييم الإجراءات والآليات المنفذة لضمان انضباط العام الدراسي فضلاً عن مناقشة بعض المقترحات للإرتقاء بالعملية التعليمية.
جاء ذلك بحضور الدكتورة ريحاب عريق وكيل مديرية التربية والتعليم و محمد فتحي مدير التعليم العام و سعاد حسني مدير إدارة التعليم الإعدادي.
تناول الاجتماع عدد من التعليمات والمهام لمديري المدارس الإعدادية ، ومنها ضرورة تحقيق جودة التعليم داخل الفصول والانضباط داخل المدارس والمتابعة المستمرة لكراسات الحصة والواجب والأنشطة ووضع الدرجات للطلاب بشفافية وعدالة ،وعقد لقاءات دورية في أيام محددة مع أولياء الأمور على مدار العام الدراسي لمتابعة مستوى أبنائهم الدراسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم الفيوم مبادرة الفيوم تتحدث
إقرأ أيضاً:
بالأسماء .. حركة تغييرات في خريطة قيادات التربية والتعليم
شهدت خريطة قيادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، حركة تغييرات رسمية شملت ما يلي :
محمد عطية مستشاراً لهيئة محو الأمية وتعليم الكبار بوزارة التربية والتعليم خالد عبد الحكم مساعداً لوزير التعليم لشئون الإمتحانات.الدكتورة فاتن عزازي رئيساً للجمعية العامة لمدارس المعاهد القومية بجانب عملها مديراً لمركز البحوث التربوية بوزارة التربية والتعليم.التعليم تسمح للمدارس الخاصة بفتح أكاديميات تعليمية ورياضية بعد مواعيد العمل
برعاية الرئيس السيسي وحضور رئيس الوزراء.. وزير التعليم العالي يعلن نتائج مبادرة "تحالف وتنمية" وتوقيع الاتفاقيات الفائزة
وعلى جانب آخر ، استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وفدًا رفيع المستوى من بنك الاستثمار الأوروبي ، وذلك لبحث سبل تعزيز مجالات التعاون المشترك ودعم الجهود المبذولة لتطوير قطاع التعليم الفني والتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وضم وفد بنك الاستثمار الأوروبي السيد ليونيل راباي مدير إدارة التوسع والجوار الأوروبي، والسيد أولريش برونهوبِر رئيس قطاع عمليات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعدد من المسئولين بالبنك، كما شاركت السيدة داليا صادق معاون وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لمتابعة تنسيق التعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي.
وفي مستهل الاجتماع، ثمن الوزير محمد عبد اللطيف مسارات التعاون المثمرة مع الجانب الأوروبي في مختلف المشروعات التعليمية.
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف الجهود التي بذلتها الوزارة خلال الأشهر الماضية والتي تضمنت تنفيذًا واسعًا لحزمة إصلاحات جوهرية استهدفت معالجة عدد من التحديات التي كانت تواجه النظام التعليمي.
كما أشار الوزير إلى إدخال مناهج البرمجة والذكاء الاصطناعي لأول مرة للصف الأول الثانوي بالتعاون مع اليابان عبر منصة "كيريو"، مؤكدًا أن الوزارة تستهدف إتقان طلاب المرحلة الثانوية لمهارات البرمجة، في ظل تزايد اعتماد مختلف الوظائف بمختلف القطاعات على البرمجة .
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف كذلك رؤية الوزارة لتطوير قطاع التعليم الفني من خلال الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في الشركات الدولية لمنح خريجي التعليم الفني شهادات معتمدة دوليًا، مشيرًا إلى التعاون القائم حاليا مع إيطاليا في 89 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية، فضلا عن التعاون مع النمسا في تخصص الضيافة والفنادق، كما أشار إلى الجهود القائمة لتعزيز التعاون مع ألمانيا وسنغافورة، بما يستهدف التوسع في قاعدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مختلف التخصصات عبر شراكات دولية.