ناشئ الأهلي يوسف عبد القوي يغيب عن الملاعب تسعة أشهر
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يخضع يوسف عبد القوي، لاعب فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2007، لجراحة تحت إشراف الدكتور أحمد عبد العزيز خلال الأيام القادمة، وأن مدة غيابه عن الملاعب تتراوح بين 6 و9 أشهر.
ناصر منسي : هدفي في الأهلي دفعني إلى التألق مع الزمالك ,, وشيكابالا أسطورةوأثبتت الفحوصات الطبية التي أجراها تعرضه للإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي للركبة اليسرى.
وأكد الدكتور حازم عبد الرحمن، طبيب الفريق، أن اللاعب تعرض للإصابة خلال المران بعد اصطدامه بأحد زملائه في احتكاك قوي، وبعد خضوعه للأشعة والفحوصات اللازمة تبين إصابته بقطع في الرباط الصليبي.
ويعد يوسف عبد القوي من اللاعبين المميزين في صفوف فريق 2007 ويلعب في مركز الجناح الأيسر، وساهم في تتويج الفريق بلقب بطولة الجمهورية في المواسم الثلاثة الماضية على التوالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوسف عبد القوي الأهلي الرباط الصليبي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع صادرات تركيا إلى سوريا 36.7% خلال 4 أشهر
أنقرة (زمان التركية) – كشف البيان الصادر عن جمعيات المصدرين في جنوب شرق الأناضول عن ارتفاع صادرات تركيا إلى سوريا خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري بنحو 36.7 في المئة مقارنة بالفترة عينها من العام الماضي.
وخلال الفترة بين يناير/ كانون الثاني وأبريل/ نيسا من العام الماضي، بلغ إجمالي الصادرات إلى سوريا 489 مليون و837 ألف دولار، غير أن هذه النسبة ارتفعت إلى 669 مليون و661 ألف دولار خلال الفترة عينها من العام الجاري.
وفي أبريل/ نيسان، ارتفعت الصادرات بنحو 57.6 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي لتسجل 162 مليون و109 ألف دولار.
وأوضح رئيس طاولة سوريا في مجلس المصدريين الأتراك واتحاد مصدري الحبوب الزيتية والقوليات بجنوب شرق الأناضول، جلال قادو أوغلو، أن اتخاذ الاتحاد الأوروبي خطوات بشأن رفع العقوبات الاقتصادية على سوريا بعد الولايات المتحدة لاقى ترحيب كبير من جانب المصدريين وعالم الأعمال.
وأضاف قادو أوغلو أن التطور سيقدم فرص مهمة ليس فقط من ناحية إعادة إنشاء سوريا بل أيضا من ناحية الدور الدبلوماسي والاقتصادي لتركيا في المنطقة مشيرا إلى أن رفع العقوبات سيكون نقطة تحول تاريخية في عملية التعافي الاقتصادي لسوريا.
وذكر قادو أوغلو أنه يعتقد بأن تركيا ستحصد ثمار دبلوماسيتها البناءة والمتعددة الجوانب التي اتبعتها منذ البداية قائلا: “سنشهد خلال فترة قصيرة تأثير إعادة فتح القنوات التجارية ومناخ الثقة الذي تشهده الأسواق بالتزامن مع تخفيف العقوبات الدولية. شركاتنا مستعدة لأن تكون شريك طبيعي في هذه المرحلة عبر خبراتها الإقليمية ومميزاتها اللوجستية. التجارة المتزايدة بين تركيا وسوريا لن تسهم فقط في تعزيز العلاقات الاقتصادية بل أيضا في تعزيز العلاقات الدبلوماسية”.
Tags: التجارة بين تركيا وسورياالعلاقات التركية السوريةرفع العقوبات عن سوريا