بوابة الوفد:
2025-06-23@10:03:02 GMT

دراسة تكشف مفاجأة عن عصائر الفاكهة

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

في مؤتمر جمعية القلب الأمريكية، قدم العلماء بيانات تشرب مع السكر، بما في ذلك عصائر الفاكهة، مما يزيد من خطر الوفاة من أمراض القلب والأمراض الأخرى، وتتعلق استنتاجات العلماء بالمشروبات فقط والمنتجات الغنية بالسكر لم تؤكد خطورتها في هذا الجانب.

 

وقال المتخصص الرائد في المشروع، جان ويلش: "اتضح أنه بالنسبة لأولئك الذين يشربون أكثر من 680 جراما من المشروبات الحلوة يوميا، كان خطر الوفاة بسبب القلب والأمراض الأخرى أعلى مرتين مقارنة بأولئك الذين شربوا أقل من 30 جراما".

 

من الجدير بالذكر أن العلماء لم يجدوا علاقة مماثلة بين استهلاك الطعام مع السكر وخطر الموت - تبين أن هذا الارتباط عادل فقط للمشروبات.

 

وفقا للعلماء، لا تحتوي المشروبات الحلوة على أي مغذيات يمكن أن "تبطئ" عملية امتصاص السكر من قبل الجسم، في حين أن الطعام الذي يحتوي على السكر يحتوي على دهون وبروتينات تبطئ عملية التمثيل الغذائي. 

 

ولذلك، المشروبات الحلوة أكثر خطورة من الأطعمة الحلوة - فهي توفر على الفور تدفقا قويا من السكر في الجسم وهذا يجبر الأنظمة الداخلية على استخدام موارد إضافية لتثبيت السكر، مما يضعف المناعة ويصرف الانتباه عن مكافحة المواد المسببة للأمراض.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفاكهة عصائر الفاكهة السكر أمراض القلب عملية التمثيل الغذائي المناعة

إقرأ أيضاً:

اكتشاف بديل فعال وآمن للأسبيرين

الولايات المتحدة – كتشفت مجموعة دولية من العلماء أن أدوية مثبطات “P2Y12” أكثر فعالية في الحد من خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية والوفاة لدى مرضى القلب مقارنة بالأسبرين.

وتشير مجلة British Medical Journal (BMJ)، إلى أن العلماء توصلوا إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل نتائج خمس تجارب سريرية شملت أكثر من 16 ألف شخص، حيث اتضح أن المرضى الذين يتناولون مثبطات “P2Y12” (كلوبيدوغريل وتيكارجريلور)، انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 23 بالمئة مقارنة بالذين تناولوا الأسبرين فقط. أما وتيرة حدوث نزيف خطير في كلتا المجموعتين فكانت متقاربة.

وكما هو معروف يستخدم الأسبرين في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية لأنه يقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم، وهي السبب الرئيسي لاحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية. لأنه يؤثر على الصفائح الدموية، وهي خلايا الدم المسؤولة عن التخثر، ويمنعها من “الالتصاق ببعضها”، ما يقلل من احتمال انسداد الشرايين التي تغذي القلب أو الدماغ.

وعادة، بعد تركيب الدعامة التاجية أو احتشاء عضلة القلب، يوصف للمرضى علاج مزدوج – الأسبرين ومثبط “P2Y12”. ولكن، بعد بضعة أشهر، يوقف استخدام المثبط، وينصح المرضى بتناول الأسبرين فقط. ولكن البيانات الجديدة أظهرت أن الاستمرار في المثبط “P2Y12” فقط قد يكون أكثر فعالية.

ووفقا لحسابات العلماء، للوقاية من حدوث مضاعفات خطيرة يلزم نقل 46 مريضا إلى هذا النظام العلاجي. ويؤكد الباحثون على أن مثل هذه الاستنتاجات تتطلب الحذر: لأنه من الممكن وجود فروق فردية، لذلك هناك حاجة إلى دراسات إضافية تتضمن مراقبة طويلة لوضع توصيات نهائية.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • المشروب الساخن قد يكون سلاحك السري ضد الحر
  •  المشروب الساخن.. مفاجأة علمية تنعش أجسامنا في أحرّ أيام الصيف!
  • بروتين مضاد للشيخوخة.. دراسة تكشف «التأثير السحري» للتمارين الرياضية على صحة الجسم
  • طبيبة روسية تحذر: "كوكاكولا زيرو" ومشروبات أخرى قد تُهدد القلب
  • لماذا ينصح الخبراء بالمشروبات الساخنة في الطقس الحار؟
  • اكتشاف بديل فعال وآمن للأسبيرين
  • قبل ظهور السيارات الحديثة.. دراسة تكشف مفاجأة عن بدايات الاحتباس الحراري بفعل الإنسان!
  • تأثير الكولا الخالية من السكر على صحة القلب
  • تحذير طبي: مشروبات شائعة تهدد القلب وتزيد خطر الجلطات والسكتات
  • نشرة المرأة والمنوعات| ترمس الشاي يسبب الموت في هذه الحالات.. تأثير الكولا الخالية من السكر على صحة القلب