وزير الطاقة: أساليب تعاملنا في الأسرة الحاكمة جعلتنا قدوة للجميع .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
الرياض
قال وزير الطاقة، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن الأسرة الحاكمة في المملكة، تتبع أساليب خاصة في التعامل، تمتد منذ نشأتها وحتى الوقت الحاضر، مؤكدًا على أن هذه الأساليب هي ما جعلتها قدوة للجميع.
ورد سمو الأمير خلال مشاركته في فعاليات منتدى مسك العالمي، على سؤال أحد الحضور : “أنا هنا بصفتي وزير الطاقة، وما أحب أخلط بين الموضوعين، الأمير محمد بن سلمان هو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وهو من الناحية المهنية رئيسي في العمل” .
وأضاف : ” والجانب الشخصي هذا يراعي له طريقة أخرى، الحمد لله من يوم جاءت أسرة آل سعود حتى اليوم، عندنا أساليب في التعامل وأعتقد أننا نجحنا في أن نكون قدوة للجميع”.
وكانت النسخة الثامنة من فعاليات منتدى مسك العالمي، انطلقت اليوم الاثنين، وتستمر على مدى يومين وبمشاركة أكثر من 150 متحدث من مختلف دول العالم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_AVqx9ER-xNZe2OtE_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير عبدالعزيز بن سلمان منتدى مسك العالمي وزير الطاقة
إقرأ أيضاً:
وزير البترول الأسبق: مصر قادرة على استقبال الخام العربي والأجنبي لتكريره وتصديره
صرّح المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، أن مصر تمتلك بنية تحتية متطورة ومؤهلات استراتيجية تُمكنها من لعب دور محوري في سوق الطاقة العالمية، مشيرًا إلى أن الدولة باتت قادرة على استقبال الخام العربي والأجنبي، والعمل على تكريره داخل معاملها المتقدمة، ثم تصديره كمنتجات بترولية وبتروكيماوية ذات قيمة مضافة عالية.
معامل تكرير البترولوأوضح كمال في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن وجود تسع معامل تكرير منتشرة في أنحاء الجمهورية، إلى جانب منظومة مصانع البتروكيماويات الحديثة، يعزز من قدرة مصر على استيعاب الخامات من الخارج ومعالجتها بكفاءة، وهو ما يمنحها ميزة تنافسية في مجال التصنيع والتصدير، خاصة مع ما تملكه من كوادر بشرية مدربة.
وأكد أن هذه القدرة لا تتوقف عند حدود التكرير فقط، بل تمتد إلى استغلال البنية التحتية من موانئ ومحطات إسالة وخطوط أنابيب وشبكات كهرباء، فضلًا عن اتفاقيات إقليمية مثل الكوميسا والجافتا، التي تتيح لمصر النفاذ إلى أسواق إقليمية ضخمة، وعلى رأسها السوق الإفريقية.
وشدد وزير البترول الأسبق على أن هذا التكامل بين البنية الصناعية والتشريعية والموقع الجغرافي، يجعل من مصر مركزًا إقليميًا ليس فقط لتداول الطاقة، بل لإعادة تصنيعها وتصديرها بأسعار ومواصفات عالمية، وهو ما يفتح آفاقًا واسعة أمام الاستثمار والتنمية الاقتصادية المستدامة.