بالكاش مايوه.. غادة عبد الرازق تُشعل إنستجرام بـ20 إطلالة صيفية
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
عادت النجمة غادة عبد الرازق لتتصدر المشهد على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت على حسابها الرسمي في إنستجرام مجموعة من الصور التي استرجعت فيها ذكريات صيف 2024.
غادة عبد الرازقظهرت غادة في 20 صورة مبهرة بالكاش مايوه، عكست فيها جرأتها وأناقتها المعتادة، مما أشعل تفاعل جمهورها ومتابعيها.
إطلالات غادة تميزت بالتنوع بين الألوان الحيوية والتصميمات العصرية التي تبرز رشاقتها وجمالها الطبيعي.
الصور، التي جمعت بين الأجواء البحرية الهادئة وابتسامة غادة المشرقة، حققت تفاعلاً هائلاً في وقت قصير، حيث انهالت التعليقات التي أشادت بجمالها وروحها الشبابية. كما أضافت لمسة من الحنين للأيام المشمسة واللحظات المليئة بالحرية والبهجة.
وعلقت غادة عبد الرازق على الصور كاتبة: استرجاع ذكريات الصيف.
يُذكر أن غادة عبد الرازق تُعد واحدة من أبرز النجمات اللاتي يعرفن كيف يلفتن الأنظار بإطلالاتهن المميزة، وقد استطاعت من خلال هذه الصور أن تعيد أجواء الصيف إلى قلوب متابعيها، حتى ونحن على أعتاب الشتاء.
View this post on InstagramA post shared by Ghada Abdelrazek (@ghadaabdelrazek)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق النجمة غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
«مُطاردة النجوم الذهبية» يشعل السباق في الدوريات العالمية
عمرو عبيد (القاهرة)
عادت الحياة تدريجياً إلى بطولات الدوري حول العالم، ومنها دوري «أدنوك» للمُحترفين، الذي تنطلق نُسخة جديدة منه بعد أيام قليلة، تحمل أحلام وآمال «الكبار» في بلوغ منصة التتويج الإماراتية من جديد، مقابل أمنيات أخرى بظهور «بطل جديد» يبدأ مسيرته نحو «طريق النجوم».
في «دورينا»، يملك العين 14 لقباً، متصدراً القائمة التاريخية، ويبتعد «الزعيم» عن «حُلم الـ 20» بفارق 6 ألقاب، وطبقاً للمُتعارف عليه عالمياً، في كثير من بطولات الدوري، فإن الـ 20 لقباً محلياً توازي نجمتين ذهبيتين في السجل التاريخي، كما يبدو شباب الأهلي قريباً من حصد «النجمة الأولى»، حال تمكنه من الفوز بالنُسخة الجديدة من الدوري، ليصل إلى التتويج العاشر، بينما يحتاج الوصل إلى الفوز بلقبين، ليصل إلى نفس الإنجاز.
«اللقب العشرون» بقي حلماً مشروعاً لفريق ليفربول الإنجليزي، حتى تمكن من تحقيقه في الموسم السابق، بعد 124 عاماً من حصوله على البطولة الأولى في الدوري الإنجليزي، ليُعادل رقم مانشستر يونايتد «القياسي» بعد 12 عاماً، ويملك كلاهما الحق في البحث عن «النجمة الثالثة» خلال السنوات المقبلة في «البريميرليج»، لكن الأمر يبدو صعباً جداً في ظل وجود مُنافسة شرسة من عمالقة العصر الحالي.
ويتزعمهم مانشستر سيتي، الذي يملك 10 ألقاب في جعبته، منها 8 في آخر 12 عاماً فقط، وبعيداً عن الأمور الفنية، فإن أرسنال يحلم هو الآخر بـ «التتويج العشرين»، رغم ابتعاده عنه بفارق 7 ألقاب، وهو أمر قد يتحقق بعد عشرات السنوات.
وفي السجلات التاريخية لبطولات الدوري حول العالم، يحتاج ميلان إلى الفوز بلقب واحد في «الكالشيو»، من أجل إضافة «النجمة الثانية» إلى قميصه، بعدما عاندته كثيراً في ظل حالة التراجع التي عاشها في السنوات الأخيرة، إذ يملك «الشياطين» 19 لقباً في خزائن الدوري الإيطالي، بينما تمكن جاره، الإنتر، من الحصول عليها في الموسم قبل الماضي.
ورغم تفوق الهلال السعودي الكبير في الكرة المحلية، إلا أن رصيده من بطولات الدوري لا يزال 19 لقباً، ويبحث هو الآخر عن إضافة «النجمة الثانية»، التي بلغها فريق الكويت بالفعل في الموسم الماضي، محققاً اللقب العشرين في تاريخه بالدوري الكويتي.
بعيداً عن «إنجاز العشرين»، الذي يدور في فلكه الكثير من الأندية حول العالم، فإن هُناك بعض «الكبار» الذين تجاوزوا تلك المرحلة بفارق كبير، أبرزهم أندية بطولات الدوري الأوروبية الكُبرى، مثل ريال مدريد الذي فاز بـ 36 لقباً في «الليجا»، مبتعداً عن «النجمة الرابعة» واللقب الـ 40 بفارق ضئيل، في حين أن «غريمه الأزلي» برشلونة، يقترب كثيراً من «النجمة الثالثة»، بامتلاكه 28 لقباً الآن بعد تتويجه في الموسم السابق.
اليوفي 3 نجوم
يحمل يوفنتوس «3 نجوم ذهبية» في إيطاليا، بعد تتويجه بـ «سيري آ» 36 مرة، تقربه من «النجمة الرابعة» حال استفاقته وعودته إلى طريق البطولات في الفترة المقبلة، وهو ما ينطبق أيضاً على بايرن ميونيخ، صاحب الـ34 لقباً في ألمانيا، الذي يُغرّد وحيداً، ويصل إلى «النجمة الرابعة» بسهولة مُنتظرة، طبقاً للوضع التنافسي في «البوندسليجا».
بعض البطولات المحلية العالمية، تملك أرقاماً أكبر من ذلك أيضاً، بعيداً عن مسألة قوة البطولة وتصنيفها الدولي، إذ أن «النجمة السادسة» تُداعب فريق لينفيلد الأيرلندي، بعدما حقق 57 لقباً في الدوري المحلي، وهو الرقم العالمي القياسي، ويحتاج فقط إلى 3 ألقاب ليصل إلى «الـ60».