الثورة نت:
2025-05-20@07:09:50 GMT

استشهاد 200 طفل لبناني في أقل من شهرين

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

استشهاد 200 طفل لبناني في أقل من شهرين

الثورة نت/
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونسيف”، اليوم الثلاثاء، استشهاد أكثر من 200 طفل لبناني، وإصابة ألف ومئة آخرين، في غضون شهرين تقريبا، منذ تصاعد العدوان الصهيوني على لبنان في سبتمبر المنصرم.
وقال المتحدث باسم “يونسيف”، جيمس إلدر، خلال تصريح صحفي “لقد قتل أكثر من 200 طفل في لبنان في أقل من شهرين، بمعدل أكثر من ثلاثة أطفال يوميا”.

وأضاف إلدر أن “اتجاها مقلقا يبرز ويظهر، حيث يجري التعامل بلا مبالاة مع هذه الوفيات، من جانب هؤلاء القادرين على وقف هذا العنف”.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت أمس أن حصيلة الضحايا منذ بدء العدوان الصهيوني المتواصل على لبنان وصلت إلى 3516 شهيداً و14929 جريحاً.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو الصهيوني يعترف: لا مخرج من ضربات اليمن إلا بوقف العدوان على غزة

يمانيون../
في اعتراف جديد يعكس حجم المأزق الذي يواجهه كيان العدو الصهيوني أمام تصاعد الردع اليمني، أكدت صحيفة “غلوبس” العبرية أن الطريق الوحيد لوقف هجمات القوات المسلحة اليمنية على عمق الأراضي المحتلة يكمن في إنهاء العدوان على قطاع غزة، مشيرة إلى فشل الاستهدافات الصهيونية المتكررة لليمن في كبح تأثير صنعاء أو تقويض حضورها المتصاعد.

ونقلت الصحيفة عن العميد المتقاعد في جيش الاحتلال “شموئيل إلماس” قوله إن الغارات الجوية الإسرائيلية، وآخرها الضربة الواسعة على ميناءي الحديدة والصليف، لم تُحدث أي أثر استراتيجي على القدرات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية، بل ساهمت – على العكس – في تعزيز حضورها السياسي والشعبي ورفع حالة التماسك الداخلي.

وأشار إلماس إلى أن الضربة التي نفذتها 15 طائرة صهيونية وأسقطت خلالها 35 قذيفة بعد اجتياز أكثر من 2000 كيلومتر، رُوّج لها كإنجاز عسكري، لكنها في الحقيقة تفتقر إلى البصيرة الاستراتيجية. وأضاف: “صانعو القرار في تل أبيب يكررون الخطأ ذاته الذي وقعت فيه الرياض وأبو ظبي، حين ظنوا أن كثافة القصف الجوي ستُسقط صنعاء، غير أن الواقع أثبت العكس تماماً”.

وأكد أن الهجمات الصهيونية على اليمن تُسهم في زيادة شعبية قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وتعزز من موقعه في بيئة يمنية مفككة في ظاهرها، لكنها تتوحد عند مواجهة العدوان والاستكبار، لافتاً إلى أن خيار التصعيد ضد صنعاء أصبح خياراً عبثياً يخدم معنويات اليمنيين أكثر مما يُحقق أهداف الاحتلال.

وتابع: “الحكومة الصهيونية باتت أمام مفترق طرق حرج: فإما أن توقف العدوان على غزة لتُهدئ الجبهات المتعددة وفي مقدمتها الجبهة اليمنية؛ وإما أن تستمر في نهج التصعيد الذي لم يجلب لها سوى المزيد من الخسائر والتآكل في هيبة الردع”.

يُذكر أن هذا الاعتراف ليس الأول من نوعه، فقد سبق لأوساط أمنية وعسكرية في كيان الاحتلال أن أقرت بعجز القوة العسكرية عن وقف الضربات اليمنية، مؤكدة أن إنهاء العدوان على غزة هو المخرج الوحيد من سطوة صواريخ ومسيرات صنعاء التي باتت تعصف بعمق “تل أبيب” وتربك حسابات قادتها.

مقالات مشابهة

  • إعلام العدو الصهيوني يعترف: لا مخرج من ضربات اليمن إلا بوقف العدوان على غزة
  • محلل سياسي لبناني: مصر الراعي الأخوي والعربي لكل اللبنانيين
  • اللجنة الوطنية للمرأة تُدين العدوان الصهيوني على الموانئ اليمنية
  • جريحان أحدهما جندي لبناني جراء غارة اسرائيلية على الجنوب
  • استشهاد اربعة صحفيين فلسطينيين في غارات للعدو الصهيوني على عدة مناطق بغزة
  • وزارة الاتصالات: العدوان الصهيوني دمّر 35% من البنية التحتية وعزل 120 منطقة عن العالم
  • صنعاء: ١٢ شهيدًا وجريحًا حصيلة العدوان الصهيوني على مينائي الحديدة والصليف
  • الصحة: ارتفاع ضحايا العدوان الصهيوني على الحديدة إلى 12 شهيداً وجريحاً
  • كاتب لبناني يتساءل: ما هي أولويات السياسة الأمريكية الخليجية في المنطقة؟
  • الصحة : ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على الحديدة إلى 12 شهيداً وجريحاً