عاجل. يائير غولان: الدولة العاقلة لا تخوض حربا ضد مدنيين ولا تقتل الأطفال كهواية والحكومة عاجزة
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
يائير غولان: الدولة العاقلة لا تخوض حربا ضد مدنيين ولا تقتل الأطفال كهواية والحكومة عاجزة اعلان
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةأخبار. طوابير الجوعى في جباليا أملا في الحصول على وجبة ساخنة
ابحث مفاتيح اليوم
المصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل إسبانيا قطاع غزة سياحة فرنسا دونالد ترامب إسرائيل إسبانيا قطاع غزة سياحة فرنسا أخبار دونالد ترامب إسرائيل إسبانيا قطاع غزة سياحة فرنسا فلاديمير بوتين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كير ستارمر فولوديمير زيلينسكي حركة حماس سوريا یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
كيت وينسلت تخوض تجربة الإخراج بفيلم “وداعًا يونيو” بالتعاون مع ابنها جو أندرس
قدّمت الممثلة العالمية كيت وينسلت أول تجربة إخراجية لها من خلال فيلم “وداعًا يونيو”، الذي جاء محمّلًا بروح إنسانية مؤثرة مستوحاة من تجربة شخصية عاشتها مع ابنها جو أندرس.
واستلهم أندرس، الذي كتب السيناريو وهو في التاسعة عشرة من عمره، ملامح القصة من فقدان جدته ووالدة وينسلت التي رحلت عام 2017 بعد صراع مع السرطان.
عرض الفيلم قصة عائلية تخوض رحلة الفقدعالج الفيلم مرحلة حساسة في حياة عائلة تجد نفسها مجتمعة خلال موسم العطلات بينما تواجه حقيقة اقتراب رحيل ربة الأسرة.
ودارت الأحداث في فترة ما قبل عيد الميلاد حيث نُقلت الأم جون إلى المستشفى، مما دفع أفراد العائلة إلى التجمّع حول سريرها حاملين معهم مشاعر متباينة وذكريات وصراعات لم تُحسم بعد.
وأدّت هيلين ميرين دور جون بينما شارك تيموثي سبال وجوني فلين وتوني كوليت وأندريا رايزبورو في البطولة إلى جانب وينسلت نفسها.
اختارت وينسلت تقديم رؤية واقعية حول الحياة بعد الفقدأوضحت وينسلت خلال العرض الأول للفيلم في لندن أنها سعت إلى تقديم عمل صادق يبتعد عن الميلودراما المباشرة ويركز على الحياة التي تستمر لمن يبقون بعد الفراق. وأكدت أنها لم ترغب في تقديم قصة عن الموت بقدر ما أرادت الاحتفاء بالعلاقات الإنسانية التي تتقاطع حول لحظة الوداع وما بعدها.
احتفى العمل بجهود العاملين في الخدمة الصحية البريطانيةاختارت وينسلت أن تجري معظم أحداث الفيلم داخل إطار الخدمة الصحية الوطنية البريطانية تقديرًا للدور المحوري الذي يقوم به موظفو الرعاية التلطيفية الذين دعمت جهودهم سنوات طويلة دون أن يحصلوا على التقدير الكافي.
ورغبت في أن يكون الفيلم فرصة لتكريمهم وتسليط الضوء على إنسانية عملهم اليومي.
واصل جو أندرس رحلته الإبداعية بدعم والدتهقدّم أندرس السيناريو إلى والدته دون توقع أن يتحول إلى فيلم كامل لكنه عبّر عن سعادته بقدرة النص على الوصول إلى الشاشة. واعتبر هذه الخطوة بداية لمسار مهني اكتشفه خلال الكتابة نفسها. وأشادت وينسلت بموهبة ابنها مؤكدة أن اللحظة كانت مناسبة بالنسبة لها كي تقف خلف الكاميرا للمرة الأولى بعد سنوات من انشغالها بأسرتها.
انطلق الفيلم ليصل إلى الجمهور في موسم الأعيادعُرض “وداعًا يونيو” في دور السينما المختارة بالمملكة المتحدة في الثاني عشر من ديسمبر. وبدأ عرضه على منصة نتفليكس في الرابع والعشرين من الشهر نفسه ليصل إلى جمهور واسع يبحث عن دراما إنسانية تعالج الفقد بروح دافئة ورؤية صادقة.