ببطارية جبارة.. تعرف على أفضل سماعة لاسلكية غير مسبوقة في الأسواق
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أطلقت شركة Noise ، وهي علامة تجارية هندية للإلكترونيات الاستهلاكية، أحدث منتجاتها الصوتية، وهي سماعات Noise Buds Nero اللاسلكية
وفقا لموقع gizmochina توفر سماعات Buds Nero عمر بطارية يصل إلى 45 ساعة، مما يوفر وقت استماع ممتد للاستخدام اليومي. وبفضل تقنية Instacharge، توفر الشحنة لمدة 10 دقائق ما يصل إلى 150 دقيقة من التشغيل، مما يجعلها ملائمة لإعادة الشحن السريع.
توفر السماعات الديناميكية مقاس 10 مم صوتًا واضحًا وغامرًا، ومناسبًا للموسيقى والأفلام والألعاب.
سماعات Noise Buds Neroتتميز سماعات الأذن بتقنية Quad Mic ENC لتحسين جودة المكالمات، مما يساعد على تقليل الضوضاء في الخلفية للحصول على مكالمات صوتية أكثر وضوحًا كما أنها تدعم زمن انتقال منخفض يصل إلى 40 مللي ثانية، مما يضمن تجارب صوتية أكثر سلاسة للألعاب والبث المباشر.
تتمتع سماعات الأذن بتصنيف مقاومة الماء IPX5 الذي يحميها من العرق والرذاذ الخفيف، مما يجعلها مناسبة للتمرينات أو الأنشطة الخارجية.
تضمن تقنية Bluetooth v5.3 وHyperSync اتصالاً مستقرًا وسريعًا بالأجهزة. تأتي سماعات الأذن مع حقيبة مطاطية متينة تضيف لمسة بسيطة وأنيقة.
يبلغ سعر سماعات Noise Buds Nero حوالي 899 روبية هندية (حوالي 11 دولارًا) وهي متوفرة بخمسة ألوان: الأسود الفحمي والأبيض الثلجي والأزرق الداكن والأخضر الزيتوني والنبيذ الداكن.
وجدير بالذكر، قد أطلقت Noise مؤخرًا سماعات Noise Buds Trooper ، وهي سماعات أذن TWS مصممة للاعبي الألعاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سماعات جودة المكالمات عمر بطارية
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: مبادئ الأمم المتحدة تتعرض لهجمات غير مسبوقة
ندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، بـ"هجمات" غير مسبوقة تتعرض لها مبادئ المنظمة الدولية، وذلك في خطاب بمناسبة الذكرى الثمانين لتوقيع ميثاق الأمم المتحدة.
وكان غوتيريش يتحدث في تجمع احتفالي بالذكرى الثمانين لتوقيع ميثاق الأمم المتحدة، تعقده الجمعية العامة للتأكيد على أهميته التأسيسية لتحقيق السلام والتنمية وحقوق الإنسان.
وقال غوتيريش أمام الدول الأعضاء إن العالم يشهد اليوم "اعتداءات على مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة لم يسبق لها مثيل".
وأضاف -وفقا لموقع الأمم المتحدة- أن الميثاق "منحنا الأدوات اللازمة لتغيير المصائر، وإنقاذ الأرواح، وبث الأمل في أكثر بقاع العالم يأسا"، إلا أن عالم اليوم، يشهد "التهديد باستخدام القوة أو استخدامها ضد الدول ذات السيادة، وانتهاك القانون الدولي، واستهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، وتحويل الغذاء والمياه إلى سلاح، وتآكل حقوق الإنسان".
ووصف طبيعة تعامل البعض مع الميثاق الأممي قائلا "نرى نمطا مألوفا للغاية: اتباع الميثاق عندما يكون مناسبا، وتجاهله عندما لا يكون كذلك".
"لا يوجد مجتمع بمنأى عن خطر الجرائم الفظيعة. يجب أن تبدأ الوقاية من الداخل – بقيادة تحمي الحقوق، وتحتضن التنوع، وتدعم سيادة القانون".
الأمين العام يؤكد أن "المسؤولية عن الحماية" لا يزال "ضرورة ملحة، وواجبا أخلاقيا، ووعدا لم يتم الوفاء به" منذ 20 عاما.https://t.co/p3svU9mH65 pic.twitter.com/ATlZgYyMEb
— أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) June 25, 2025
وشدد على أن "ميثاق الأمم المتحدة ليس اختياريا، إنه ليس قائمة طعام بحسب الطلب؛ بل هو أساس العلاقات الدولية، ولا يمكننا ويجب علينا عدم تطبيع انتهاكات أبسط مبادئه".
ودافع غوتيريش عن المنظمة التي تحتفل بهذه الذكرى على وقع انتقادات لاذعة، وقال إن "الدفاع عن أهداف ومبادئ الميثاق مهمة لا تنتهي"، في إشارة إلى الحروب والكوارث الإنسانية.
إعلانوأضاف "لقد شهدنا تقدما في الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان والقانون الدولي، لكننا نشهد اليوم -للأسف- اتجاها معاكسا ومقلقا، وبات علينا الآن أكثر من أي وقت مضى، احترام القانون الدولي وتجديد التزامنا به، قولًا وفعلًا"، داعيًا الدول الأعضاء إلى "الارتقاء إلى مستوى الحدث".
وفي 26 يونيو/حزيران 1945، وقّعت 50 دولة ميثاق الأمم المتحدة في سان فرانسيسكو، الذي يُحدّد المبادئ التي تُنظّم العلاقات الدولية، "لإنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحرب"، وبعد ذلك ببضعة أشهر، وتحديدا في 24 أكتوبر/تشرين الأول من العام ذاته، أصبحت الأمم المتحدة واقعا ملموسا.