انتاج أصناف جديدة لمحصول الأرز الهوائي والمغمور بمحطة البحوث الزراعية بالنيل الأبيض
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
نظمت محطة البحوث الزراعية بولاية النيل الابيض بمنطقة العباسية بمحلية كوستي يوم الحقل لمحصول الأرز ، بحضور عدد من المختصين والمهتمين بزراعة محصول الأرز ، وقال الدكتور خالد عثمان مدير محطة البحوث الزراعية بولاية النيل الابيض في تصريح ل ( سونا ) أن المحطة هذا الموسم شهدت العديد من التجارب الزراعية في مجال محصول الأرز الهوائي والمغمور والعائم بغرض تحسين الأصناف الموجودة وإنتاج أصناف جديدة من الأرز الهوائي والمغمور ذات نوعيه عاليه في منافسة الأسواق العالمية بالإضافة لزراعة عدد من أصناف الأرز الهوائي والمغمور بغرض الإكثار وتوزيعها على المزارعين ، وتوقع أن تصل إنتاجية الفدان الواحد إلى ٢٥ جوال زنة ٩٠ كليو ، واضاف ان هذه الإنتاجية تحقق عائد جيد للمزارعين .
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: البحوث الزراعیة
إقرأ أيضاً:
إذاعة “يوم القيامة” تبث رسالة جديدة غامضة وسط الصراع الإسرائيلي الإيراني
#سواليف
بثت محطة الراديو UVB-76 المعروفة باسم ” #محطة_يوم_القيامة”، رسالة على الهواء بالتزامن مع تصاعد #التوتر بين #إسرائيل و #إيران.
ونشر حساب “UVB-76 Logs” على “تلغرام” الذي يرصد نشاط المحطة أنه في 15 يونيو الساعة 15:19 بتوقيت موسكو، تم بث الرسالة التالية على الهواء (НЖТИ 42525 МАЛОСНЕЖНЫЙ 7383 8915) “قليل الثلوج”، (NZHTI 42525 MALOSNEZHNY 7383 8915).
وتعمل محطة UVB-76 العسكرية الروسية منذ عام 1975 على تردد 4625 كيلوهرتز، وتشتهر بين هواة الراديو بأسماء مثل “الطنانة” أو “راديو يوم القيامة”. ويتميز بثها بصوت #طنين_راداري متواصل تتخلله إشارة نغمية قصيرة تتكرر 25 مرة في الدقيقة.
مقالات ذات صلة “الجزيرة المتكررة”… لغز جغرافي يثير جنون رواد الإنترنت 2025/06/16ما يزيد الغموض حول هذه المحطة هو تلك الرسائل الصوتية الغريبة التي تظهر بين الحين والآخر، حيث يقطع صوت بشري الطنين المتواصل لينطق بسلسلة من الكلمات أو العبارات الروسية التي تبدو عشوائية، ثم يختفي فجأة كما ظهر.
ويطرح الخبراء عدة نظريات لتفسير ظاهرة هذه المحطة، حيث يعتقد البعض أنها قد تكون نظام اتصالات طوارئ للقوات الاستراتيجية الروسية، وهو ما يفسر لقبها “راديو يوم القيامة”. بينما يرى آخرون أنها مجرد أداة لاختبار قنوات الاتصال، أو وسيلة لتضليل الاستخبارات الأجنبية. وهناك من يعتقد أنها قد تكون جزءا من شبكة “اليد الميتة” النووية الأسطورية الروسية، رغم عدم وجود أي تأكيدات رسمية على أي من هذه الفرضيات.
وبينما تستمر المحطة في بث رسائلها الغامضة بين الحين والآخر، يظل الغموض يلف طبيعة عملها الحقيقي والهدف من هذه الرسائل التي تبدو للوهلة الأولى بلا معنى، لكنها قد تحمل في طياتها رسائل سرية لا يفهمها إلا المطلعون على أسرار هذه المحطة الغامضة.