استشهاد مدير مستشفى و6 من زملائه في قصف إسرائيلي شرقي لبنان
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
سرايا - أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الجمعة، عن استشهاد مدير مستشفى الأمل في بعلبك، جراء غارة شنها الطيران الحربي الاسرائيلي على بعلبك في البقاع اللبناني.
وذكرت الوزارة في بيان لها، بأن الغارة الاسرائيلية التي استهدفت مستشفى الأمل أدت كذلك إلى استشهاد ستة من الموظفين كانوا مع مدير المستشفى وقت وقوع الغارة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1686
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 23-11-2024 12:09 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يغادر إدارة ترامب .. تفاصيل
أفادت وكالة "أسوشيتد برس" بأن رجل الأعمال الأمريكي الشهير إيلون ماسك قرر مغادرة منصبه في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في خطوة مفاجئة تأتي وسط تصاعد الخلافات بشأن تقليص دور المؤسسات الفيدرالية وخطط خفض الإنفاق الحكومي.
ويأتي انسحاب ماسك من موقعه الاستشاري بعد فترة مثيرة للجدل، حيث اعتُبر لفترة طويلة من أبرز داعمي الرئيس ترامب وأكثر المستفيدين من وصوله إلى البيت الأبيض، خصوصاً بعد أن أنفق مئات الملايين من الدولارات لدعم حملته الانتخابية، وفقًا لتقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر".
كان يُنظر إلى ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ومالك شركة سبيس إكس، باعتباره "أكبر الرابحين" من انتخاب ترامب، لكن الوقائع خلال أول 100 يوم من إدارة الرئيس الجديد أظهرت العكس، بحسب مراقبين.
وقال المحلل في شركة "ويدبوش"، دان إيفز، إن رهان ماسك على ترامب بدا في بدايته منطقياً، مضيفاً: "كنا نعتقد أن الفوائد على ماسك وتيسلا تفوق السلبيات"، لكن مع مرور الوقت، "تبين أن الأضرار أكبر بكثير مما كان متوقعاً".
وشهد سهم شركة تسلا انخفاضًا ملحوظًا منذ تنصيب ترامب، حيث هبط من أعلى مستوى تاريخي بلغه في منتصف ديسمبر عند 479.86 دولاراً، إلى مستويات أقل بكثير، نتيجة تباطؤ عالمي في مبيعات السيارات، بالإضافة إلى أزمات متكررة في إدارة الشركة.
وتعرض ماسك لضغوط مكثفة من مستثمرين كبار طالبوه بـ"الابتعاد قليلاً عن تسلا"، على خلفية تراجع أداء الشركة والجدل السياسي المصاحب لعلاقته مع إدارة ترامب. ورغم تعهده بتقليص انشغاله بمهامه داخل وزارة كفاءة الحكومة والتركيز على تسلا بدءًا من مايو، إلا أن القلق لم يتراجع.
تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" كشف أن مجلس إدارة تسلا بدأ مشاورات سرية قبل نحو شهر مع شركات مختصة، للبحث عن بديل محتمل لماسك في رئاسة الشركة. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الخطوة تعكس تزايد التوتر داخل المجلس بشأن القيادة الحالية.
إلا أن رئيسة مجلس إدارة تسلا نفت تلك المزاعم، مؤكدة أن أعضاء المجلس "واثقون جداً" في قيادة ماسك، ولا يوجد في الوقت الراهن أي نية لإبعاده عن منصبه.
كما يواجه ماسك حملة احتجاجات سياسية ومقاطعة من ناشطين، على خلفية مواقفه وتصريحاته بشأن السياسة الأميركية والتقنيات المثيرة للجدل، بالإضافة إلى ما يعتبره البعض "تسييساً مفرطاً" لنفوذه في واشنطن.
ويبدو أن مغادرة ماسك لإدارة ترامب قد تكون خطوة للحد من الخسائر السياسية والتجارية، في ظل تزايد الضغوط وتراجع المكاسب التي كان يأمل تحقيقها من تحالفه مع الإدارة الجمهورية.