أصبحت الساحة الاعلامية في زمنا هذا متاحة للجميع كل من هب ودب يبحث عن الشي الملفت مابالك بمحتوى هابط كون بعض المقلدين للإعلاميين يظن أن سلم الإعلام هو مسك “الميكروفون” وإجراء اللقاءات في الشوارع بأسإله سخيفة وأجوبه أسخف منها تدل أن تلك اللقاءات الشوارعية مجرد عبث وضياع وقت ، ودلالة على بضائع رخيصه في المجتمع تحتاج للتسويق وللشهره.
لا شك إن الاعلام له رجال مثقفون يحملون على عاتقهم رسالة هادفه تسهم في بناء الوعي العام وتثقيفهم ونقل الأخبار والمعلومات واللقاءات مع الجمهور بما يخدمهم في حياتهم ويزيد من معرفتهم ووسيلة يتناول من خلالها كل شي جديد يحدث على الساحه.
أما بعض ما تسمى قنوات في “السوشال ميديا” و”منصات التواصل الاجتماعي” المدججه ببعض مايسمون اعلاميين وهم لاناقة ولا جمله فيما يقدموه من لقاءات لا تتعدى كونها اعلانات لبعض المشاهير لزيادة جمهورهم لا أكثر.
يأتيك مقلد اعلامي ليسأل عن ثروة فلان وعن وزنه وعن رحلاته وعن طعامه وهكذا دون مراعاة لعائلات فقيرة لا يملكون حتى سيارة أو أفراد دون وظيفة وهم يتبجحون بما لديهم من مال وثروات غير معروف مصدرها.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
هيئة بحرية بريطانية تتلقى تقارير عن واقعة قبالة ميناء جبل علي في الإمارات
#سواليف
قالت هيئة #عمليات_التجارة_البحرية البريطانية اليوم الأحد إنها تلقت تقارير عن واقعة على بعد 80 ميلا بحريا قبالة #ميناء_جبل_علي في #الإمارات.
وأضافت الهيئة أن #سفينة في المنطقة أبلغت عن اصطدام قارب صغير بها، وشوهد وهو يحاول #الاصطدام بسفن أخرى في المنطقة.
وقالت الهيئة إن طاقم القارب الصغير نقل بسلام إلى قارب آخر، مشيرة إلى أن السفينة التجارية بقيت في موقع الحادث لبعض الوقت قبل أن تتوجه إلى ميناء التوقف التالي.
مقالات ذات صلةوأوضحت الهيئة أن السفينة تلقت لاحقًا رسائل عبر ترددات عالية جدًا من جهة تدّعي أنها السلطات المحلية تطلب منها التوقف وتمكين ممثليها من الصعود إلى السفينة.
وأكدت هيئة النقل البحري البريطان أن جميع أفراد الطاقم بخير وبصحة جيدة. ونصحت السفن بتوخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه.