الثورة نت/ أحمد كنفاني

دشنت جامعة الحديدة، اليوم، المرحلة الثانية من حملة التوعية بمقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني.

وأوضح رئيس الجامعة الدكتور محمد الأهدل، أن الحملة تأتي ضمن الأنشطة التي تنفذها الجامعة، استجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي – يحفظه الله – نصرة للشعبين الفلسطيني واللبناني، ومقاومتهم الباسلة في مواجهة جرائم العدو الصهيوني الغاصب وداعميه وعلى رأسهم الإدارة الأمريكية.

وأشار الى أن المرحلة الثانية من الحملة، التي تنفذها طالبات المستوى الرابع بشعبة الإذاعة والتلفزيون، قسم الإعلام بكلية الآداب على مدى شهر، تأتي بهدف توعية المجتمع ومن ضمنها شريحة الطلاب في مختلف المدارس الأساسية والثانوية، بأهمية تفعيل سلاح المقاطعة الاقتصادية، والتعريف بالمنتجات التي يجب مقاطعتها كونها داعمة للكيان الصهيوني الغاصب.

ونوه الدكتور الأهدل، بان الحملة تستهدف كافة الشركات وانواع البضائع والمنتجات الصهيوني والامريكية، يرافقها توزيع ملصقات بالمنتجات التي يجب مقاطعتها.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: جامعة الحديدة

إقرأ أيضاً:

جينيفر لوبيز تتعرض لحملة سخرية بعد حملة خواتم الخطوبة من بن أفليك

تعرضت النجمة العالمية جينيفر لوبيز لانتقادات حادة بعد أن أطلقت حملتها الجديدة لصالح علامة Zen Diamond التركية بعد فترة قصيرة من طلاقها من بن أفليك. وظهرت النجمة البالغة من العمر 56 عاما كسفيرة عالمية للعلامة التجارية في حملة ركزت على خواتم الخطوبة وهو ما أثار موجة من السخرية بالنظر إلى سجلها الطويل في العلاقات العاطفية وما قيل عن جمعها لستة خواتم خطوبة عبر سنوات متعددة.

مصادر تسويقية كشفت تردد الجمهور في تقبل الحملة

صرح مصدر مطلع على خطط التسويق بأن الجمهور بدأ يتهكم على توقيت الحملة وأن البعض رأى أن اختيار لوبيز لواجهة خواتم خطوبة يعد قرارا محفوفا بالمخاطرة. 

وأوضح المصدر أن سجل العلاقات العاطفية للمغنية جعل الناس يتساءلون حول جدوى الحملة التجارية وما إذا كانت العلامة اختارت الشخص الأنسب لتمثيلها.

تقارير أكدت قبولها أجرا أقل من المعتاد

كشف مصدر مقرب من الحملة أن لوبيز كانت على علم مبكر بردود الفعل السلبية المحتملة وأنها رغم ذلك لم تتردد في قبول العرض. 

وذكرت التقارير أن النجمة قبلت أجرا أقل بكثير من المبلغ الذي طلبته في البداية بسبب تراجع اهتمام العلامات الفاخرة بها بعد الانتقادات القوية التي وُجهت لألبومها الأخير This Is Me… Now.

الحملة جاءت بدافع استعادة الصورة العامة

أفاد مطلعون بأن لوبيز رغبت في الظهور مجددا في صدارة الإعلانات التجارية لتعويض الانخفاض الملحوظ في قيمتها التسويقية بعد طلاقها الأخير من أفليك. 

ورأت أن المشاركة في حملة لبيع خواتم الخطوبة تمنحها فرصة لإثبات أنها لا تزال تمثل صورة المرأة المرغوبة التي يمكن أن تتصدر هذا المجال بغض النظر عن حياتها الشخصية المضطربة.

إدارة Zen Diamond دافعت عن اختيارها

أشاد رئيس مجلس إدارة Zen Diamond إميل جوزيليس بانضمام لوبيز للحملة مؤكدا أنها تمثل القوة والأصالة والجمال الخالد. 

وأكد أن صورتها العالمية تمنح العلامة التجارية بعدا تنافسيا كبيرا رغم الجدل الدائر حول حياتها الخاصة.

النجمة واصلت نشاطاتها الفنية رغم الجدل

واصلت لوبيز حضورها الفني من خلال مشاركتها في حفل زفاف هندي فاخر مقابل مليوني دولار كما استمرت في محادثات لإطلاق عروض موسيقية في لاس فيغاس بقيمة تصل إلى مليون دولار للعرض الواحد. 

وأشارت مصادر إلى أن هذه المشاريع تعرضت لمخاطر بسبب ضعف مبيعات ألبومها الأخير لكنها سعت من خلال حملة الخواتم لاستعادة مكانتها في السوق.

مقالات مشابهة

  • صحة أسيوط تطلق حملة جيل صحي لتوعية 350 ألف طالب
  • حملة ميدانية في إب لردم آبار يدوية مخالفة
  • تعز تشن حملة أمنية مفاجئة لملاحقة السلاح غير المرخص
  • جامعة الحديدة تنظم يومًا علميًا مفتوحًا لمناقشة مشاريع تخرج قسم الإعلام
  • ارتفاع عدد جثامين الشهداء المحتجزة لدى الكيان الصهيوني إلى 761
  • بالصور: بنك فلسطين و"جذور" ومستشفى المطلع يختتمون حملة الوقاية من السكري
  • مديرية التواهي تطلق حملة ميدانية لضبط الأسعار
  • “حماس” عملية الدهس شمال الخليل تأتي كرد على جرائم العدو الصهيوني في غزة والضفة
  • جينيفر لوبيز تتعرض لحملة سخرية بعد حملة خواتم الخطوبة من بن أفليك
  • جامعة تعز تدشن أسبوع الجودة العالمي لإرساء ثقافة الجودة في الجامعة