الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران تشارك في المعرض الدولي السنوي للصناعات IMCE
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
شاركت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران ضمن فعاليات النسخة الثالثة من المعرض الدولي السنوي للصناعات IMCE، الذي نظمه اتحاد الصناعات المصرية بمركز المنارة للمؤتمرات والمعارض الدولية.
جاء ذلك على مدار الثلاثة أيام الماضية حيث حرصت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران على المشاركة بفعالية لتحقيق أهدافها في دعم القطاع الصناعي وتعزيز التعاون مع المُصّنعين المحليين.
وتهدف مشاركة الأكاديمية في فعاليات المعرض لاستكشاف الفرص المتاحة للتعاون مع المصنعين المحليين لتوفير مستلزمات الإنتاج المتعلقة بمجال الطيران المدني، مثل محركات وهياكل الطائرات والمعدات الفنية ذات الصلة، فضلا عن الاستفادة من المعرض كونه منصة لتعميق التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على الواردات، بما يتماشى مع رؤية الدولة في تحقيق الاكتفاء الذاتي، حيث تواجدت الأكاديمية بجناحها للتفاعل مع المصنعين ولاستعراض الاحتياجات الحالية من قطع الغيار ومستلزمات الإنتاج التي يمكن إنتاجها محلياً.
اقرأ أيضاًأسعار الحج السياحي 2025 الاقتصادي والـ5 نجوم والبري والطيران
وزير الطيران المدني يبحث مع سفير بلغاريا إمكانية تعديل اتفاقية النقل الجوي
بعد قليل.. استكمال محاكمة مضيفة الطيران التونسة المتهمة بقتل ابنتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد الصناعات المصرية الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران دعم القطاع الصناعي علوم الطيران المعرض الدولي السنوي للصناعات IMCE الأکادیمیة المصریة لعلوم الطیران
إقرأ أيضاً:
جزيرة مسكونة في البندقية ستصبح ملاذًا حصريًا للسكان المحليين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يبدو أن جزيرة "بوفليا" (Poveglia) المهجورة في البندقية، التي كانت سابقًا مقبرة لضحايا الطاعون ومستشفى للأمراض العقلية، على وشك أن تكتسب هوية جديدة أكثر سعادة.
في الأول من أغسطس/ آب، ستتسلم مجموعة من سكان البندقية الجزيرة التي يُقال إنّها مسكونة، بموجب عقد إيجار لمدة 99 عامًا من الدولة الإيطالية، وسيبدأون مشروعًا لتحويلها إلى حديقة حضرية مفتوحة فقط لسكان المدينة الإيطالية.
وقد تصدى السكان المحليون لمنافسة شرسة من مطوري العقارات لضمان بقاء جزيرة "بوفليا" ملكية عامة.
في عام 2014، وضعت وكالة الممتلكات الحكومية الإيطالية الجزيرة، التي تبلغ مساحتها حوالي 7.5 هكتارات (18.5 فدانًا) وتقع في الجزء الجنوبي من بحيرة البندقية، في قائمة المزادات، ما فتح المجال أمام المطورين الذين جذبهم موقعها الهادئ والمناسب على بُعد 5 كيلومترات تقريبًا من ساحة سان ماركو.
وقد جمعت عدة اتحادات الأموال لشرائها، بما في ذلك اتحاد مرتبط بلويجي بروجنارو، وهو عمدة البندقية الحالي، حيث جمعت مجموعته 600 ألف دولار، لكنها فشلت في الحصول على موافقة الدولة.
ونظرا لخوفها من احتمال بيع الجزيرة لمشترٍ خاص، شكّلت باتريتسيا فيكلاني مجموعة تُدعى "بوفليا للجميع" (Poveglia per Tutti) في محاولة لإنقاذ الجزيرة وغيرها من الجزر المشابهة المدرجة في قائمة المزاد الحكومي.
تمكّنَت المجموعة، التي تضم أكثر من 4,500 عضو، من جمع 539 ألف دولارًا أمريكيًا وتأمين عقد الإيجار.
وأفادت فيكلاني في منتدى عام الشهر الماضي، قبل الإعلان عن العرض الفائز:
"لم يكن الأمر مجرد غضب، بل كان صدمة نفسية أن ندرك أن المدينة قد تُقسّم وتُباع لأعلى مزايد، بدون سعر ابتدائي، وبدون حتى خطة. كان الأمر كما لو أن روما قررت بيع نافورة تريفي. إن البندقية والبحيرة المحيطة بها كيان واحد، لا يمكن فصله".