موزة بـ 6.2 مليون دولار.. جاستن صن ينفذ وعده في هونغ كونغ ويأكلها!
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
رجل الأعمال الصيني جاستن صن، الذي اشترى العمل الفني "الكوميديان" للفنان ماوريتسيو كاتيلان بمبلغ 6.2 مليون دولار في مزاد دار سوذبيز بنيويورك، نفذ وعده بتناول موزة العمل الفني. هذه الخطوة أثارت جدلاً واسعاً بين عشاق الفن والمستثمرين.
خلال مؤتمر صحفي في هونغ كونغ، أخذ صن قضمتين من الموزة، موضحاً أن تناوله لها قد يصبح جزءاً من تاريخ العمل الفني.
كما أعرب عبر منصة "إكس" عن شكره للبائع الأصلي للموزة، شاه علم، العامل البنغلاديشي الذي باعها في البداية مقابل 25 سنت فقط.
صحيفة "نيويورك تايمز" ذكرت أن شاه علم لم يتمالك نفسه وبكى عند معرفته بسعر البيع. تقديراً له، أعلن صن نيته شراء 100,000 موزة من الكشك، خطوة قد تحقق فائدة كبيرة له. إلا أن بعض التقارير أشارت إلى أن علم ليس مالكاً للكشك بل يعمل فيه بأجر 12 دولاراً في الساعة.
فن أم مجرد فكرة؟في معرض آرت بازل 2019، حيث ظهر العمل لأول مرة، فتح نقاشاً حول ما إذا كان هذا النوع من الإبداع يستحق تصنيفه كفن. صن، في تصريحاته، أشار إلى أن "قيمته تكمن في الملكية الفكرية وليس في العنصر المادي".
Relatedوزيرة سويدية تعاني من "رهاب الموز".. فوبيا غير مألوفة تشعل الجدل إسبانيا: ضبط كمية قياسية من الكوكايين مخبأة في شحنة موز قادمة من الإكوادورأغلى موزة في العالم.. بيعت بأكثر من ستة ملايين دولار في مزاد فنيوفي تطور مثير، كشف صن هذا الأسبوع عن استثمار بقيمة 30 مليون دولار في مشروع العملات الرقمي "WorldLiberty Financial"، المدعوم من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
لكن هذه الخطوة تأتي في ظل مواجهته قضية مفتوحة مع لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، التي اتهمته العام الماضي ببيع أوراق مالية غير مسجلة ضمن مشروعه الرقمي Tron.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أغلى موزة في العالم.. بيعت بأكثر من ستة ملايين دولار في مزاد فني ساعة ذهبية تاريخية مُنحت لمنقذ ركاب التايتانك.. تباع بسعر قياسي في مزاد علني من خزائن القصور إلى مزادات جنيف.. قلادة ماري أنطوانيت التي أشعلت الثورة تباع لشخص غامض! البورصة - سوق التعاملاتدونالد ترامبالصينفواكهفنانوناستثمارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا احتجاجات روسيا الاتحاد الأوروبي الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا احتجاجات روسيا الاتحاد الأوروبي الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب الصين فواكه فنانون استثمار ضحايا احتجاجات الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة روسيا الاتحاد الأوروبي أمطار برلمان وفاة قصف یعرض الآن Next دولار فی فی مزاد
إقرأ أيضاً:
بعد 15 عاما.. جاستن بيبر يستعيد ذكريات كواليس أغنيته الشهيرة "Baby"
عاد المغني جاستن بيبر إلى واحد من أهم مواقع ذكرياته الفنية بعد مرور 15 عاماً على تصوير الفيديو الموسيقي لأغنيته الشهيرة "Baby".
ويأخذ الفنان البالغ من العمر 31 عاماً متابعيه في رحلة حنين خاصة، عبر مقطع فيديو نشره على حسابه في إنستجرام، ظهر فيه وهو يتجول في المكان الذي شهد انطلاق واحدة من أبرز نجاحاته المبكرة.
يشارك بيبر لحظات عفوية من زيارته للموقع القديم
يظهر المغني في الفيديو وهو يسير داخل صالة البولينغ مرتدياً إطلالة غير رسمية مكونة من قميص رمادي واسع وشورت مرصع بالجواهر وسلسلة فضية وقبعة صوفية.
ويبدأ في غناء مقطع من أغنية "Baby" دون موسيقى، بينما كان أحد مرافقيه يقلد إيقاعات اللحن في الخلفية، مما أضفى جواً من العفوية والتفاعل بينه وبين أصدقائه.
يوثق لحظة استعادة الأجواء الأصلية للفيديو الموسيقي
وعلاض مقطع آخر بيبر وهو يغني ويتجول داخل الصالة برفقة مجموعة من أصدقائه الذين انضم بعضهم إلى الغناء، بما في ذلك ترديد المقطع الشهير لوداكريس: "عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري، كان لدي حبي الأول".
وكتب بيبر تعليقاً على الفيديو يقول فيه: "ذهبت إلى المكان الذي صورت فيه الفيديو الخاص بأغنية بيبي. هذا ما حدث"، مع الإشارة إلى عدد من أصدقائه والمتعاونين الذين رافقوه أثناء الزيارة.
يعيد الفنان تسليط الضوء على موقع تصوير أحد أبرز أعماله
وتذكر الجمهور أن الفيديو الموسيقي الأصلي لأغنية "Baby" صُوّر في يونيفرسال سيتي ووك وصالة لاكي سترايك لينز في لوس أنجلوس، وهي المواقع التي ساهمت في إضفاء أجواء مرحة على العمل الذي شكّل نقطة تحول في مسيرة بيبر الفنية.
يستعرض الأغنية التي صنعت شهرة عالمية مبكرة
تحقق أغنية "Baby"، الصادرة ضمن ألبومه My World 2.0 عام 2010، نجاحاً هائلاً فور إطلاقها، حيث وصلت الأغنية والألبوم إلى صدارة قائمة Billboard 200 الأمريكية.
ويساهم هذا الإنجاز في تثبيت بيبر كواحد من أبرز نجوم البوب في جيله، لتصبح الأغنية لاحقاً من أكثر أعماله ارتباطاً بجذوره الفنية وبطفرة شهرته الأولى.