في إطلالة جديدة أبهرت جمهورها، ظهرت الإعلامية مي حلمي على حسابها الرسمي على إنستجرام بإطلالة أنيقة جذبت الانتباه وأثارت إعجاب متابعيها. ما لفت الأنظار بشكل خاص هو التغير الجذري في مظهرها، حيث بدت برشاقة لافتة بعد فقدان وزن ملحوظ، مما جعل إطلالتها تبدو أكثر أناقة وجاذبية.

اختارت مي حلمي بدلة سوداء كلاسيكية بتصميم عصري يتماشى مع خطوط الموضة الحديثة، مما أضاف لمسة من الفخامة والاحترافية على مظهرها.

تميزت البدلة بقصتها الأنيقة التي أبرزت جمال قوامها الجديد وعززت ثقتها بنفسها. لإكمال الإطلالة، نسقت حقيبة صغيرة باللون البني، وهو اختيار موفق أضاف تباينًا لونيًا رقيقًا ومثاليًا للإطلالة السوداء. كما ارتدت بوتًا طويلًا أنيقًا، مما أكسبها مظهرًا عصريًا متكاملاً يعكس ذوقها الرفيع وشغفها بالموضة.

التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي لم يتأخر، حيث انهالت التعليقات التي أشادت بجمال مي حلمي وتغيرها الإيجابي. عبّر الكثيرون عن إعجابهم بتجددها، معتبرين أنها تقدم مثالًا للمرأة التي تسعى دائمًا لتطوير نفسها والظهور بأفضل صورة. البعض أشار إلى أن خسارة الوزن جعلتها تبدو أصغر سنًا وأكثر حيوية، بينما ركز آخرون على حسن اختيارها للإطلالات التي تعكس شخصيتها القوية والأنثوية في آنٍ واحد.

مي حلمي أكدت بهذه الإطلالة أنها ليست مجرد إعلامية موهوبة، بل أيقونة في عالم الموضة والجمال، قادرة على إلهام النساء بأناقتها المتجددة واهتمامها بالتفاصيل، هذه الإطلالة تعكس شغفها بالتميز وحرصها على أن تكون دائمًا في مقدمة المشهد الإعلامي والجمالي.

من خلال هذا الظهور، أرسلت مي رسالة واضحة: النجاح لا يقتصر فقط على المجال المهني، بل يشمل أيضًا الاهتمام بالمظهر الخارجي والحرص على التطوير الشخصي.

 بهذه الإطلالة السوداء الأنيقة، وضعت مي حلمي بصمة جديدة في سجلها الحافل بالنجاحات، لتثبت مرة أخرى أنها شخصية إعلامية مؤثرة وأيقونة للمرأة العصرية.

View this post on Instagram

A post shared by Mai Helmy -مي حلمي (@maihelmy.official)

جمهور مي حلمي لم يدع هذا الظهور يمر مرور الكرام، حيث انهالت التعليقات المشيدة بجمالها وأناقتها، بالإضافة إلى إعجابهم بفقدانها الملحوظ للوزن، الذي أضاف لمسة جمالية واضحة على مظهرها. البعض اعتبر هذا التغير يعكس حرصها الدائم على العناية بنفسها، سواء من حيث الشكل أو أسلوب اختيار الملابس، بينما أشاد آخرون بقدرتها على المزج بين العناصر الكلاسيكية والعصرية في إطلالاتها. 

مي حلمي أكدت مرة أخرى أنها ليست فقط إعلامية ناجحة، بل أيقونة للموضة ومصدر إلهام للعديد من النساء الباحثات عن التغيير والتجديد في مظهرهن.  

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مي حلمي إنستجرام الإعلامية إنستجرام بإطلالة جديدة المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

خريطة الثروات المهاجرة في 2025.. الإمارات تتصدر وبريطانيا تخسر

في مشهد اقتصادي عالمي متغير بسرعة، يكشف عام 2025 عن تحوّل واضح في حركة رؤوس الأموال وهجرة أصحاب الملايين، حيث باتت وجهات مثل دولة الإمارات العربية المتحدة تمثّل بيئة جاذبة للثروات، بينما تعاني دول أخرى مثل لبنان من "نزيف مالي" مستمر، يعكس انهيارات سياسية واقتصادية عميقة.

ووفقاً لتقرير صادر عن مؤسسة "New World Wealth" المتخصصة في رصد تحرّكات الأثرياء، تصدرت الإمارات قائمة الوجهات الأكثر جذباً لأصحاب الثروات العالية (HNWIs) خلال العام الجاري، بعد أن استقبلت 9,800 مليونير جديد، اصطحبوا معهم ثروات تقدّر بـ63 مليار دولار. 

ويأتي هذا الإنجاز تتويجاً لمناخ اقتصادي منفتح، وسياسات ضريبية جاذبة، واستقرار أمني وسياسي نادر في المنطقة، عزّز مكانة الإمارات كوجهة عالمية للمال والأعمال.

“Dubai is winning” — Elon Musk pic.twitter.com/ZhEollI6Uc — حسن سجواني ???????? Hassan Sajwani (@HSajwanization) May 24, 2025
الإمارات في الصدارة... ولبنان في قاع التصنيف
بحسب التقرير، تأتي الولايات المتحدة في المرتبة الثانية باستقطابها 7,500 مليونير جديد، ثم إيطاليا بـ3,600، وسويسرا بـ3,000، فيما واصلت المملكة العربية السعودية صعودها الاقتصادي بجذبها 2,400 مليونير بثروات بلغت 18.4 مليار دولار.

في المقابل، سجّلت المملكة المتحدة أعلى معدل نزوح لأصحاب الملايين، بخسارتها أكثر من 16,500 مليونير وخروج ثروات تُقدّر بـ91.8 مليار دولار، تلتها الصين بـ7,800 مليونير و55.9 مليار دولار، ثم الهند وكوريا الجنوبية وروسيا، التي فشلت جميعها في الاحتفاظ بثرواتها بفعل عوامل سياسية وتنظيمية واقتصادية متشابكة.

أما لبنان، فرغم أنه لم يندرج ضمن الخمسة الأوائل من حيث عدد المليونيرات المغادرين، إلا أن التراجع فيه كان لافتاً ومثيراً للقلق. فقد سجّل خروج 200 مليونير خلال عام واحد فقط، بثروة مغادرة تُقدّر بـ2.8 مليار دولار، في انعكاس مباشر للانهيار المالي، وغياب أي رؤية سياسية، وتصاعد الهجرة والبطالة، وتحوّله إلى بيئة طاردة لرؤوس الأموال.


لماذا تغادر الثروات؟ وأين تستقر؟
يُبرز التقرير مجموعة من العوامل الحاسمة التي تُحدد مدى جاذبية الدول لأصحاب الثروات، أبرزها: (الاستقرار السياسي والأمني - انخفاض الضرائب على الدخل والثروة - سهولة تأسيس وتشغيل الشركات - جودة الرعاية الصحية والتعليم الخاص - البنية التحتية المتطورة - الموقع الجغرافي والخدمات المالية المتقدمة).

وتجسّد الإمارات كل هذه العوامل في نموذج اقتصادي متكامل، حيث حققت خلال العقد الأخير نمواً بنسبة 98 بالمئة في عدد أصحاب الملايين، وهي من أعلى النسب عالمياً.

في المقابل، يُعد غياب الاستقرار، وارتفاع الضرائب، وصعوبة حركة الأموال، وتدهور البنية التحتية، عوامل طاردة للثروات. 

وفي المملكة المتحدة، مثلاً، لعبت تداعيات "بريكست" وتغيّرات النظام الضريبي دوراً رئيساً في هروب رأس المال. 

أما الصين والهند، فالبيروقراطية والقيود على الاستثمار تسببت في فقدان الثقة، بينما يتأثر لبنان وروسيا بالحروب والفساد وغياب الأفق السياسي.

مفارقة الإمارات ولبنان
تعكس المقارنة بين الإمارات ولبنان مسارين اقتصاديين متناقضين:

- الإمارات استقطبت 9,800 مليونير بثروات بلغت 63 مليار دولار.

- لبنان خسر 200 مليونير مع نزوح ما يقرب من 3 مليارات دولار.

- نسبة نمو أصحاب الملايين في الإمارات بلغت 98% خلال عشر سنوات.

- بينما سجّل لبنان تراجعاً كارثياً بنسبة 60% في عددهم خلال الفترة ذاتها.

لا تُعد هذه الأرقام مجرّد مؤشرات مالية، بل هي انعكاس مباشر لثقة المستثمرين والنخب المالية في مستقبل الدول. فالأثرياء لا يغامرون بثرواتهم في بيئات هشة سياسياً، أو غارقة في الأزمات، أو مفتقرة إلى الرؤية الاقتصادية. ومع ذلك، فإن تدفق الثروات إلى وجهات محددة يفرض أسئلة صعبة على الدول التي تخسر أبناءها وأموالها، ويضعها أمام مسؤولية إعادة النظر في سياساتها.

مقالات مشابهة

  • زوجة خالد سليم تستعرض أناقتها بهذه الإطلالة| شاهد
  • شاهد.. برشلونة يتم صفقة جديدة ووجهة أخرى لستيفانو بيولي
  • رشا مهدي تشارك متابعهيا صورة جديدة عبر إنستجرام.. شاهد
  • هاندا أرتشيل تتصدر تريند جوجل بعد ظهور مؤثّر في مقابلة أنس بوخش: "أنا متعبة... لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة"
  • إيكاد: سفينة "إترينتي سي" التي استهدفها الحوثيون كانت متجهة لميناء جدة السعودي وليست إلى إسرائيل
  • يسرا تخطف الأنظار بهذه الإطلالة في باريس | شاهد
  • شاهد بالفيديو.. أستاذ سوداني يناقش قضية نجم الإعلانات “بدر خلعة” في محاضرة وسط طلابه ويكشف سر الشهرة التي حققها مؤخراً
  • ياسمين الخطيب تخطف الأنظار بهذه الإطلالة | شاهد
  • درة تستعرض أناقتها في باريس بهذه الإطلالة| شاهد
  • خريطة الثروات المهاجرة في 2025.. الإمارات تتصدر وبريطانيا تخسر