يعود لعام 2016.. حقيقية فيديو تخزين "خردوات" بمنارة جامع في الرياض
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أكدت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أن ما جرى تداوله مؤخراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مقطع فيديو يظهر قيام أحد العمالة باستخدام منارة جامع خالد ابن الوليد في حي الفيصلية بمدينة الرياض لتخزين مواد متنوعة مثل قطع غيار السيارات "خردوات"، قديم ويعود إلى عام ١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م .
وشددت الوزارة في بيانها، على أنه جرى حينها اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة لمعالجة الواقعة بما يضمن حماية بيوت الله وصيانتها من أي استخدام غير مشروع.
أخبار متعلقة أبو معطي: دعوة ولي العهد تعكس رؤية المملكة لمواجهة تحديات المياه"كوب 16".. تعهدات دولية بتوفير 12 مليار دولار لمواجهة الجفافوأشارت إلى أنها رصدت الحسابات التي أثارت الموضوع عبر منصات التواصل الاجتماعي، للرفع بها إلى جهات الاختصاص لاتخاذ الإجراءات النظامية المناسبة بحقها، إيمانا بأهمية مكافحة التضليل الإعلامي والمحافظة على المصداقية.
وأوضحت أنه منذ تولي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، وضعت الوزارة ضمن أولوياتها تعزيز حماية المساجد ومرافقها .
#بيان_صحفي | pic.twitter.com/k7eUqPfjXk— وزارة الشؤون الإسلامية(@Saudi_Moia) December 3, 2024التعديات على المساجدولفتت الوزارة إلى أن الوزير وجه بإنشاء إدارة متخصصة تعنى برصد التعديات والتجاوزات على المساجد ومرافقها والعمل على معالجتها فوراً بالتنسيق مع الجهات المعنية، بما يضمن الحفاظ على قدسية المساجد وسلامتها من أي استغلال شخصي أو تجاري.
ودعت الجميع إلى التعاون والإبلاغ عن أي تجاوزات أو مخالفات قد تحدث في المساجد أو مرافقها، وذلك عبر الرقم الموحد لخدمة البلاغات (۱۹۳۳).
وأكدت الوزارة التزامها المستمر بخدمة بيوت الله وتهيئتها لتكون أماكن خالصة للعبادة وأداء الشعائر الدينية، مع الحرص على حمايتها من أي تعد أو استغلال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام وزارة الشؤون الإسلامية الرياض السعودية
إقرأ أيضاً:
افتتاح مدارس الرياض في مدينة محمد بن سلمان.. فيديو
الرياض
تستعد مدينة محمد بن سلمان غير الربحية لافتتاح مباني مدارس الرياض الجديدة، وذلك يوم الأحد المقبل، بعد اكتمال جاهزيتها.
ووثق ديفيد هنري، الرئيس التنفيذي لمدينة مسك، رحلة الإنجاز قائلاً:” إن الاحتفاء بالإنجازات من التقاليد الجميلة حول العالم”، مشيداً بجهود فريق العمل وكل من ساهم في تحقيق هذا المشروع الذي تم بفضل تعاون مثمر وعمل دؤوب حتى تحول إلى واقع ملموس.
من جانبه، أعرب مايكل إيمبلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة مدارس الرياض، عن سعادته بتحويل المشروع إلى حقيقة، مؤكداً: ” الحياة ستنطلق في هذه المدارس بانضمام الأطفال، الذين يمثلون الأساس والهدف الأسمى لهذا العمل”.
وأضاف: “خدمة العائلات وتوفير تعليم جيد هما الغاية والرسالة التي تسعى المجموعة لتحقيقها من خلال هذا المشروع الجديد”.