الاتحاد الإنجليزي: رفض سام مرسي ارتداء شارة المثلية لا يستوجب العقوبة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لموقع "Sportbible" أن رفض لاعب إيبسويتش تاون، سام مرسي، ارتداء شارة القيادة المخصصة للجولة التي تشير إلى الحقوق المثلية لا يُعد مخالفة للقواعد المتعلقة بالملابس والإعلانات؛ وبالتالي لن يتعرض لأي عقوبة.
كان سام مرسي قد رفض ارتداء شارة القيادة المخصصة من قبل الاتحاد الإنجليزي في مباراة فريقه الأخيرة، مما أثار تساؤلات حول موقفه من القواعد التنظيمية.
وأوضح الاتحاد الإنجليزي أن تصرفه لا يعتبر خرقًا رسميًا للوائح الخاصة بالمباريات ولا يستدعي أي إجراءات تأديبية ضد اللاعب.
وأشار إلى أنه عادةً ما يتم تخصيص شارة القيادة وفقًا لتوجيهات معينة تتعلق بالترويج، لكن «مرسي» لم يرتكب أي مخالفة تستدعي تطبيق العقوبات عليه، وبذلك يواصل اللاعب مسيرته دون أي تبعات قانونية.
تأتي هذه التصريحات لتوضيح الوضع، حيث ينظر إلى تصرف المحترف المصري سام مرسي في سياق ضوابط الاتحاد الإنجليزي التي تتعلق بملابس اللاعبين والإعلانات التجارية فقط، وليست هناك أي مخالفة مباشرة للقواعد المعمول بها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المثلية شارة القيادة الاتحاد الإنجليزي سام مرسي المحترف المصري الاتحاد الإنجلیزی سام مرسی
إقرأ أيضاً:
اللجنة الرئاسة تفرج عن 14 سجيناً في إب
وتواصل اللجنة الرئاسية برئاسة جهاد فهد غثاية، والقاضي عبدالرحمن النزيلي (رئيس نيابة محافظة إب)، وعضو اللجنة أكرم محمد الحبابي، والقاضي خالد بروق (وكيل نيابة ذي السفال)، والعقيد أنور المتوكل (مدير السجن المركزي) أعمالها الميدانية ضمن خطتها الرابعة لتفقد السجون في عدد من المحافظات، وذلك ضمن خطة وطنية شاملة لمراجعة أوضاع السجون والسجناء، وبما يعكس الالتزام بمعايير العدالة وحقوق الإنسان.
وتقوم اللجنة الرئاسية حاليًا بزيارة السجن الاحتياطي بمديرية ذي السفال في محافظة إب للاستماع إلى شكاوى السجناء، ومراجعة ملفاتهم القانونية، مع التركيز على من أتمّوا ثلاثة أرباع مدة العقوبة أو من تنطبق عليهم شروط الإفراج بالضمان القانوني.
وعملت اللجنة على معالجة أوضاع السجناء عبر وضع توصيات مُلائمة لكل حالة، بما يشمل مدة العقوبة، والالتزامات المالية تجاه الغير، ومراعاة الحقوق الخاصة.
وأوضحت اللجنة بان هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة زيارات شملت الإصلاحية المركزية في إب والسجن الاحتياطي ومركز توقيف يريم، بالاضافة الى مراكز البحث الجنائي وأقسام الشرطة التابعة للنيابات.
واشارت إلى ان الهدف من هذه الزيارات الميدانية هو تسريع الإجراءات القضائية، وتحسين الخدمات الصحية والغذائية، وتعزيز برامج التوعية الدينية والمهنية للسجناء .
وأكدت اللجنة أن هذه الزيارات تُترجم توجيهات القيادة الثورية والرئاسية بالاهتمام بحقوق السجناء، وإرساء العدالة، وسرعة البتّ في القضايا المتعثرة.
وثمنت اللجنة اهتمام قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى في دعم جهود الإصلاح وتحسين اوضاع السجون والسجناء.