كشف الفنان إيهاب فهمي، اسباب استقالته من منصبة كمدير للمركز القومى للمسرح.

وأكد إيهاب فهمي، في تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد"، أن هناك ظروف خاصة كانت السبب في استقالته من المركز القومي للمسرح، مضيفًا أنه لم يقصر طوال فترة عمله إداريًا خلال الـ 5 سنوات الماضية.

وتابع : "ومن بعض اسباب الاستقالة تعرضي للاجهاد الشديد وشعوري بالإرهاق، وأوجه الشكر لوزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو على قبولها وبالطبع انا في خدمة وطننا الحبيب مصر في أي وقت".

 

استقالة إيهاب فهمي من المركز القومي للمسرح 

 وجه الفنان إيهاب فهمى رسالة شكر للدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، على قبول استقالته من منصبة  كمدير للمركز القومى للمسرح، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”.

 وقال إيهاب فهمي، عبر صفحته قائلًا: "كل الشكر لوزير الثقافة أحمد هنو، وخالد جلال، رئيس قطاع المسرح، وكل زملائى  بالمركز القومى للمسرح، فقد تقدمت باعتذار عن عدم الاستمرار في العمل بمنصبي بتاريخ 3 نوفمبر 2024، وقد قبل اعتذاري من منصبى، كل الشكر اعتبارًا من اليوم ودائمًا جميعًا فى خدمة الوطن".

تكليف إيهاب فهمي قائمًا بأعمال مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى:

وكان أصدر الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، في نهاية أغسطس الماضي، قرارًا بتكليف الفنان إيهاب فهمي بالقيام بأعمال مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية؛ لمدة عام.

 يذكر أن إيهاب فهمي منذ توليه رئاسة المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية في يونيو 2023، حقق خلالها العديد من الإنجازات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيهاب فهمي الفنان إيهاب فهمي المركز القومي للمسرح المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية المركز القومي للمسرح والموسيقى القومي للمسرح فنون الشعبية القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية الدكتور أحمد فؤاد هنو الدكتور أحمد فؤاد أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو استقالته من منصبه المركز القومى المرکز القومی للمسرح استقالته من إیهاب فهمی

إقرأ أيضاً:

تقرير عبري يكشف أسباب حذف بيان الأزهر ضد التجويع في غزة

أثار حذف جامع الأزهر بمصر بيانه المندد بتجويع سكان قطاع غزة وتحميل الدول العربية مسؤولية ما يحدث في القطاع المحاصر من قبل الاحتلال الإسرائيلي جدلا واسعا حول أسباب حذف البيان

وتساءلت صحيفة معاريف العبرية، حول سبب حذف البيان وهل حاول رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي منع تضرر الوساطة بين إسرائيل وحماس كما أعلن، أم كان يحاول إرسال رسالة طمأنة إلى واشنطن والاحتلال؟.

وأضاف الصحيفة أن الأزهر الشريف كان قد أصدر، مؤخرًا بيانًا لاذعًا اتهم فيه "إسرائيل" بارتكاب إبادة جماعية وسياسة تجويع في قطاع غزة، ثم حذفه بعد ذلك بوقت قصير، ووفقًا للتقارير، جاء حذف البيان إثر ضغوط مباشرة مارستها الرئاسة المصرية على الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر.

ومن جانبه قال ضابط الاستخبارات السابق والخبير في علم المصريات المقدم احتياط إيلي ديل في حديث مع صحيفة "معاريف ": "فيما يتعلق بإمام الجامع الأزهر، فهو مؤسسةٌ قائمةٌ منذ أكثر من ألف عام، وإنه جامعةٌ، ويدير أكثر من ألف معهدٍ للمعلمين في مصر، كما إنه مؤسسةٌ عظيمةٌ، كبيرةٌ وقويةٌ في أهميتها، والمؤسسة مسؤولةٌ عن تنشئة أجيالٍ من علماء الدين، بالإضافة إلى أنها الحَكَمُ في تشريعات العالمِ السني".

ووصف ديكل العلاقة الوثيقة بين الحكومة المصرية والمؤسسة الدينية قائلاً: "عندما تولى السيسي السلطة، احتضن هذه المؤسسة، ورعاها، وضخ فيها الموارد، وحولها إلى الناطق الرسمي باسم النسخة السنية من الإسلام، مضيفا أن المؤسسة الدينية كانت بمثابة مقاول من الباطن لنشر رؤيته وفقًا لرغباته، حيث عاش أحمد الطيب والسيسي في سلام وطمأنينة، ولم يعترض الرئيس المصري قط على تصريحات هذه المؤسسة".

وأضاف إيلي ديل : "على سبيل المثال، فور بدء الحرب في 7 أكتوبر، أصدرت هذه المؤسسة فتوى دينية بعدم إدانة هجوم حماس، لسبب بسيط - لأنهم، كما يزعمون، تصرفوا على نحو صائب لتحرير الأراضي الإسلامية المحتلة. ومنذ ذلك الحين، لم يُدن السيسي - ولو تلميحًا - الغزو والأعمال المروعة، ولا تصريحات المؤسسة".

وبحسب ديكل، فإن التطور الحالي مفاجئ: "فجأة، نشهد احتجاجًا مصريًا، ومن هنا يمكننا افتراض أمرين: أولًا، المؤسسة الدينية عبرت عن موقفها ضد إسرائيل، والسيسي، ظاهريا، يريد أن يظهر للعالم وكأنه يعارض هذه التصريحات وينكرها، وثانيًا - وهذا يدمج أيضًا في الأول - أيّد السيسي هذا التصريح أيضًا، ثم تلقى اتصالًا هاتفيًا من الولايات المتحدة أو إسرائيل، يُخبره بأنه إذا كان ينوي ويُريد أن يُنظر إليه كوسيط (ونعلم مدى رغبة مصر في أن تُصوّر كوسيط رئيسي)، فلا يمكنه إدانة إسرائيل دون تبرير كافٍ. أنت بحاجة إلى الوساطة".


وتابع ديكل أنه استنتج "في هذه الحالة، أدرك السيسي أنه بحاجة إلى التهدئة، وإذا كان السيسي غاضبًا منهم حقًا، فلديه القدرة على إغلاق قنواتهم الإعلامية فجأةً، وميزانياتهم، وتقليص أنشطة الأزهر بشكل كبير".

مقالات مشابهة

  • إيهاب الكومي يكشف عن عرضين قدمهما الأهلي لأحمد عبد القادر.. أحدهما بيراميدز
  • د. منال إمام تكتب: الدبلوماسية الثقافية.. أداة إستراتيجية لحماية الأمن القومي المصري
  • اعتذار محي اسماعيل عن ندوة تكريمة في مهرجان القومي للمسرح المصري
  • المركز القومي للسينما ينعى لطفي لبيب
  • صاحب حضور إنساني مميز..المركز القومي للسينما ينعى الفنان لطفي لبيب
  • تأجيل ندوة أشرف عبد الباقي في المهرجان القومي للمسرح المصري
  • غدا.. ندوة تكريم أشرف عبد الباقي بالمهرجان القومي للمسرح
  • تقرير عبري يكشف أسباب حذف بيان الأزهر ضد التجويع في غزة
  • «الأعلى لـ الثقافة» يكشف عن أسماء الفائزين بـ جوائز النيل لعام 2025
  • غدًا.. «أصحاب الأرض» على مسرح ميامي ضمن المهرجان القومي لـ المسرح