خاص| إيهاب فهمي يكشف لـ "الوفد" أسباب استقالته من القومي للمسرح
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
كشف الفنان إيهاب فهمي، اسباب استقالته من منصبة كمدير للمركز القومى للمسرح.
وأكد إيهاب فهمي، في تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد"، أن هناك ظروف خاصة كانت السبب في استقالته من المركز القومي للمسرح، مضيفًا أنه لم يقصر طوال فترة عمله إداريًا خلال الـ 5 سنوات الماضية.
وتابع : "ومن بعض اسباب الاستقالة تعرضي للاجهاد الشديد وشعوري بالإرهاق، وأوجه الشكر لوزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو على قبولها وبالطبع انا في خدمة وطننا الحبيب مصر في أي وقت".
استقالة إيهاب فهمي من المركز القومي للمسرح
وجه الفنان إيهاب فهمى رسالة شكر للدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، على قبول استقالته من منصبة كمدير للمركز القومى للمسرح، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”.
وقال إيهاب فهمي، عبر صفحته قائلًا: "كل الشكر لوزير الثقافة أحمد هنو، وخالد جلال، رئيس قطاع المسرح، وكل زملائى بالمركز القومى للمسرح، فقد تقدمت باعتذار عن عدم الاستمرار في العمل بمنصبي بتاريخ 3 نوفمبر 2024، وقد قبل اعتذاري من منصبى، كل الشكر اعتبارًا من اليوم ودائمًا جميعًا فى خدمة الوطن".
وكان أصدر الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، في نهاية أغسطس الماضي، قرارًا بتكليف الفنان إيهاب فهمي بالقيام بأعمال مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية؛ لمدة عام.
يذكر أن إيهاب فهمي منذ توليه رئاسة المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية في يونيو 2023، حقق خلالها العديد من الإنجازات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيهاب فهمي الفنان إيهاب فهمي المركز القومي للمسرح المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية المركز القومي للمسرح والموسيقى القومي للمسرح فنون الشعبية القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية الدكتور أحمد فؤاد هنو الدكتور أحمد فؤاد أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو استقالته من منصبه المركز القومى المرکز القومی للمسرح استقالته من إیهاب فهمی
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي سمير عمر، في برنامج «الجلسة سرية»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار».
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: «كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972».
اقرأ أيضاًعلي ناصر رئيس اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق يكشف تفاصيل جديدة بـ«الجلسة سرية»
علي ناصر يكشف عن إهدار الفرص السياسية وتفاصيل إجبار «ربيع» على الاستقالة
رئيس الجمهورية اليمنية الأسبق يكشف تفاصيل وتداعيات اغتيال «الغشمي»