هولندا تعيد فرض الضوابط على الحدود البلجيكية والألمانية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أعادت هولندا، اعتبارا من اليوم الاثنين ، فرض ضوابط حدودية مع بلجيكا وألمانيا ولمدة ستة أشهر .
وأكدت الشرطة الهولندية، أنه سيتم تنفيذ الضوابط في كل مكان على طول هذه الحدود ، سواء على الطرق أو السكك الحديدية.
و تعتزم الحكومة الهولندية مكافحة الإتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية بشكل أكثر صرامة.
وأعربت مارجولين فابر الوزيرة المسؤولة عن سياسة اللجوء في هولندا، عن ثقتها بأن هذه الضوابط ستكون فعالة.
من جهة أخرى، انتقدت أكثر من 40 بلدية هولندية في المناطق الحدودية الإجراء خوفا من إعاقة التنقل الحدودي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
حماس تعيد صياغة ردها ..الأمريكيون يتوقعون انفراجة بحلول عيد الاضحى
#سواليف
يواصل #الوسطاء، #مصر و #قطر، إلى جانب #الولايات_المتحدة، جهودهم للتوصل إلى #تفاهمات بين #إسرائيل و #حماس، رغم وجود #خلافات_كبيرة بينهما.
ونقل موقع صحيفة يديعوت احرنوت عن مصدر فلسطيني قوله ان #حماس تعمل على إعادة صياغة ردها على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف #ويتكوف، ليصبح أكثر إيجابية، وليشكل أساسًا للمحادثات.
ويضغط ويتكوف على الوسطاء لتقديم رد جديد، أقرب إلى مقترحه، على أمل أن يشكل أساسًا للمحادثات المقبلة في الدوحة.
مقالات ذات صلةويتوقع الأمريكيون التوصل إلى إعلان عن #انفراجة بحلول #عيد_الأضحى هذا الأسبوع.
وفي هذا السياق، أفادت القناة الإسرائيلية i24NEWS مساء الثلاثاء أن حماس تطالب بضمانات أمريكية ومقترحات جديدة من الجانب الفلسطيني. وتُعقد هذه المحادثات بهدف التوصل إلى تفاهمات قبل عيد الأضحى المبارك، الذي يصادف الجمعة.
وأضاف المصدر أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني التقى خلال الأيام الأخيرة بكبار مسؤولي حماس في الدوحة.
وأوضحت حماس خلال الاجتماع أنها تطالب بضمانات أمريكية لمواصلة المحادثات، بعد 60 يومًا من التهدئة، للتوصل إلى اتفاق شامل يتضمن وقفًا للأعمال القتالية.
يتواجد بشارة بحبح، المسؤول عن الاتصالات بين الولايات المتحدة وحماس، في الدوحة ويواصل إجراء محادثات مع كبار مسؤولي الحركة. ويحاول الوسطاء، مصر وقطر، بالإضافة إلى الإدارة الأمريكية، رغم الصعوبات، التوصل إلى اتفاق أو على الأقل اتفاقيات بين الطرفين.
تشير إسرائيل إلى أنه بعد إعلان مصر وقطر عن جهودهما للتوصل إلى اتفاق يوم الأحد، أصدرت حماس بيانًا أشارت فيه إلى اهتمامها بالتوصل إلى اتفاق، على الرغم من تقديمها خطةً مختلفةً تمامًا عن خطة ويتكوف الأصلية، والتي تضمنت إطلاق سراح عشرة اسرى اسرائيليين خلال أسبوع.