كشفت تقارير صحفية إسبانية؛ عن قرار جديد من النجم البرتغالي الدولي جواو فيليكس مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي أتليتكو مدريد الإسباني، بشأن إمكانية انتقاله إلى صفوف نادي برشلونة، بشكل رسمي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية هذا الموسم. 

حيث ترغب إدارة نادي برشلونة الإسباني برئاسة خوان لابورتا، في حسم التعاقد مع جواو فيليكس بشكل رسمي لتدعيم خط هجوم الفريق، بعد رحيل النجم الفرنسي عثمان ديمبلي عن الكامب نو.

قرار جديد من فيليكس بشأن مصيره مع أتليتكو مدريد 

وشهدت الفترة الأخيرة، العديد من الهجوم على النجم البرتغالي جواو فيليكس، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي أتلتيكو مدريد، من قبل جماهير الفريق الإسباني وذلك في المباراة التي جمعته مع فريق غرناطة واندا متروبوليتانو.

عاجل.. برشلونة يتلقى ضربة قوية بإصابة نجم الفريق بعد الإصابة.. مدة غياب أرواخو عن برشلونة

وأشارت قناة LaSextaTV، أن النجم الدولي جواو فيليكس، يرغب في فسخ عقده بشكل رسمي مع نادي أتليتكو مدريد، خلال الأيام القليلة القادمة. 

وينتهي عقد البرتغالي جواو فيليكس؛ بشكل رسمي مع ناديه أتلتيكو مدريد، في موسم 2027 المقبل.

ويسعى فيليكس للانتقال إلى فريق برشلونة بشكل رسمي، في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، ولديه الاستعداد للانتظار حتى آخر يوم في الميركاتو الصيفي؛ من أجل الانضمام إلى الكامب نو.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برشلونة جواو فيليكس اتلتيكو مدريد الدوري الاسباني صفقات برشلونة اخبار برشلونة جواو فیلیکس بشکل رسمی

إقرأ أيضاً:

البروفيسور فيكتور غاو: واشنطن تعيش كابوسين وترامب يفضل ارتداء قبعة صنعت في الصين



ويعتبر غاو -الذي حل ضيفا على برنامج " المقابلة- أن حرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية وحرب الرسوم لن تحقق هدفها، وأن الصين قد تجاوزت الولايات المتحدة بالفعل في مجالات عدة.

وعن خصوصية الشعب الصيني، يقول إنه ليس انطوائيا، كما يوصف، بل هو "شعب تعبيري جدا، فقد قدم بعضا من أروع القصائد والمسرحيات والروايات"، ويذكر أن الحضارة الصينية موجودة منذ أكثر من 5 آلاف سنة.

كما يعد الشعب الصيني أكثر تحفظا، فهو يتمسك بالبروتوكولات وقواعد اللياقة والآداب، ولذلك يبدي أحيانا -يضيف البروفيسور غاو- اهتماما كبيرا بالسلوكيات الاجتماعية والتراتبية والاحترام المتبادل، ومن هذا المنطلق ربما يختلفون عن كثير من شعوب العالم.

النموذج الصيني

وعن النموذج الصيني، يوضح أن بلاده ومنذ عام 1978 تبتكر بشكل يومي، وهي ليست راضية عن الوضع القائم، بل تقوم بإصلاحات متواصلة على جميع الأصعدة الاقتصادية والسياسية والعلمية والتقنية والتعليمية وغيرها. وما يميز الصين عن بقية دول العالم أنها تستخدم الإبداع والابتكار لمواجهة التحديات التي تواجهها.

ومن جهة أخرى، يرى الأكاديمي الصيني أن واشنطن تعيش كابوسين، الأول أنها قلقة من أن الصين ستلحق بها اقتصاديا، بل ستتجاوزها لتصبح أكبر اقتصاد في العالم، مشيرا إلى أن "هذا الكابوس لا يقوم على أساس متين، فالصين تتفوق على الولايات المتحدة في نواح كثيرة، مثل إنتاج السيارات والأسمنت والخرسانة والحديد والصلب والكثير من الموارد والأجهزة الإلكترونية من مختلف الأنواع".

إعلان

أما الكابوس الثاني فهو أسوأ، كما يقول ضيف برنامج "المقابلة"، حيث يخشى الأميركيون أنه بمجرد أن "تصبح الصين أكبر من الولايات المتحدة، فإنها ستهيمن عليها وستقصيها وتهمشها وتبعدها عن مركز المسرح العالمي"، ويوضح أن الصين ليست لديها مصلحة في ذلك، ولا لديها أي طموح لإقصاء الولايات المتحدة.

وحسب الأكاديمي الصيني، يعتمد الاقتصاد الأميركي بنسبة 80% على قطاع الخدمات، مثل الرسوم القانونية والرسوم التعليمية والرسوم الطبية والسفر وغيرها، في حين أن قطاع التصنيع صغير جدا ولا يتجاوز 30%، وربما 25%.

أما القطاع الصناعي في الصين أو ما يعرف بالقطاع الثانوي فيشكل أكثر من 45% من الاقتصاد، مما يعني أن القطاع الصناعي والتصنيعي في الصين أكبر بكثير من نظيره الأميركي، كما تنتج الصين جميع أنواع المنتجات.

حرب الرسوم الجمركية

وبشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي على الصين، يقول إن هذه الرسوم ليست موجهة ضد الصين فقط، بل ضد بقية العالم أيضا، لا بل ضد البشرية. واعتبر أن حرب ترامب التجارية وحرب الرسوم هي حرب خاطئة من الأساس، ولن تحقق الهدف الذي أعلنه ترامب وهو إعادة وظائف التصنيع للولايات المتحدة.

وأرجع حرب الرسوم الجمركية ضد الصين إلى وجود اختلال في الميزان التجاري بين الصين والولايات المتحدة، إذ تصدر الصين للولايات المتحدة أكثر مما تستورد منها، مؤكدا أن الصين تصدر ما يقارب 500 مليار دولار إلى الولايات المتحدة، بينما تصدر الولايات المتحدة أقل من 200 مليار دولار إلى الصين.

وبينما يوضح أن بلاده لم تجبر أي شركة أميركية على نقل تقنياتها إلى الصين، يشير البروفيسور الصيني إلى أن معظم الأعلام الوطنية في الولايات المتحدة كانت لفترة طويلة تصنع في الصين، و"كان الأميركيون يؤدون التحية بفخر لأعلام وطنية صنعت في الصين"، كما يفضل الرئيس ترامب ارتداء قبعة كتب عليها "لنستعد عظمة أميركا"، ومعظم هذه القبعات مصنوعة في الصين.

إعلان

ويذكر أن فيكتور غاو ولد في فبراير/شباط 1962، ويحمل أكثر من شهادة عليا في مجالات مختلفة منها الأدب الإنجليزي والعلوم السياسية والحقوق. عمل في ثمانينيات القرن الماضي مترجما مع الزعيم الصيني دينغ شياو بينغ.

وشغل سلسلة مناصب رسمية واستشارية في مجالات أكاديمية وسياسية واقتصادية، ويتولى البروفيسور غاو حاليا مسؤوليات رفيعة من بينها رئاسة معهد أمن الطاقة الصيني وعضوية مجموعة استخبارات الطاقة في لندن. كما يتمتع بخبرة واسعة في العمل السياسي والدبلوماسي والاقتصادي في الصين.

15/6/2025

مقالات مشابهة

  • 8 صفقات محلية على رادار الزمالك فى الميركاتو الصيفي
  • من دي ستيفانو إلى ماستانتونو.. 34 أرجنتينيا ارتدوا قميص ريال مدريد
  • رسميًا.. لاتسيو يعلن تجديد عقد بيدرو لمدة موسم
  • رسميًا.. هانزي فليك أفضل مدرب في إسبانيا
  • إسرائيل: بلدية "بات يام" تقرر هدم 22 مبنى بشكل عاجل نتيجة صاروخ إيراني
  • بعد توتر الأمور مع برشلونة.. جالاتا سراي ينتظر الضوء الأخضر من تير شتيجن لتقديم عرض رسمي
  • البروفيسور فيكتور غاو: واشنطن تعيش كابوسين وترامب يفضل ارتداء قبعة صنعت في الصين
  • إعلام إسرائيلي: سقوط صاروخ بشكل مباشر على مبنى شمال إسرائيل
  • نجم ريال مدريد السابق يكشف سر تألق كريستيانو رونالدو وإمكانية فوز محمد صلاح بالكرة الذهبية
  • نجم ريال مدريد السابق يشيد برونالدو وصلاح ويعلّق على كأس العالم للأندية.. فيديو