فريق أطفال مصر يشعل أجواء احتفال الاتحاد العام للمصريين بالخارج في الذكرى الـ40 لتأسيسه
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قدم فريق أطفال مصر الخير، عروض استعراضية وغنائية وطنية، وقام جميع الحضور بالتفاعل معهم نظرا للاجواء الجميلة التي اشعلوها وروح الإنتماء التي اشاد بها جميع الحضور.
وقام المهندس إسماعيل علي، رئيس الاتحاد، بتكريمهم، تقديرا لعرضهم الرائع والإنتمائي، وسط تفاعل واجواء سعيدة من جميع الحضور.
ويحتفل الإتحاد العام للمصريين بالخارج، اليوم، بمرور 40 عاما على تأسيسه، برئاسة المهندس إسماعيل علي، والمستشار علاء سليم، الأمين العام للإتحاد العام للمصريين بالخارج، والمهندسة مرفت خليل، رئيس فرع الإتحاد ببريطانيا، والأستاذ صفوت البنا، عضو مجلس إدارة الإتحاد، والأستاذ محمد أبو العيش، نائب رئيس الاتحاد بالسعودية، واستاذ محمد فريد عضو الإتحاد .
ويقام الحفل بقاعة نجيب محفوظ، بجريدة الأهرام، بحضور لفيف من المسؤولين وأعضاء الإتحاد، والسادة الإعلاميين والصحفيين.
ورحب المهندس المهندس إسماعيل علي، بالحضور ، وفي كلمة ألقاها بالحفل، أكد على حرص الإتحاد وإهتمامه بملف المغتربين على مدار الـ 40 سنة الماضية، مشيرا إلى استمرارهم لمحطة العطاء لجميع أبناء مصر بالخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الخير استعراضية للمصريين بالخارج
إقرأ أيضاً:
حسن الخاتمة.. وفاة مهندس ساجدا خلال صلاة العشاء بالغربية
شهد مركز ومدينة السنطة بمحافظة الغربية حالة من الصدمة والوجيعة بين صفوف الأسر عقب شيوع نبأ وفاة المهندس ياسر عودة، المقيم بالسنطة البلد عن عمر ناهز 49 سنة حال أدائه صلاة العشاء بمسجد الجمعية الشرعية، حيث أسلم روحه إلى بارئها وهو في التشهد الأخير حال سجوده من علامات حسن الخاتمة .
وفاة مصلي
ونعى زملاء الراحل بقلوب مكلومة مؤمنة وفاته على هذه الهيئة إمامًا في صلاة ومُتوفى أثناء عبادة هي من علامات حُسن الخاتمة، داعين الله أن يرزق الجميع مثلها.
وكان المهندس الراحل أدى صلاة المغرب كإمام بكافة رواد المسجد المذكور تزامنا مع خُشوع من حضروا خلفه، قبل أن يعود ليصلي العشاء جماعة، ويلقى ربه في نهاية الركعة الأخيرة، في مشهد وصفه المصلون بحسن الخاتمة.
الدعاء بالرحمهالجدير بالذكر أن المهندس الفقيد يعد شخصا اتسم بالسيرة الحسنة ودماثة الخلق كما حرص طوال حياته على أداء الصلوات في المسجد، حيث ترك رحيله المفاجئ حالة من الحزن العميق بين أهله وأصدقائه وكل من عرفه.
وقد شُيّع جثمانه في جنازة مهيبة، وسط دعوات متأثرة بأن يتغمده الله بواسع رحمته.