أعلنت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالمملكة العربية السعودية إتاحة خدمة إدخال رقم الآيبان لصرف المكافآت للطالبات المستجدات والمحولات من خارج الجامعة للعام الدراسي 1445هـ.

جامعة الأميرة نورة.. خطوات صرف المكافآة الشهرية

وأوضحت جامعة الأميرة نورة عبر موقعها الإلكتروني طريقة صرف المكافآة الشهرية عبر 3 خطوات كالتالي:

إنشاء حساب جاري في بنك الرياض ( في حال عدم وجود حساب جاري خاص بك في بنك الرياض سابقاً )، وذلك عن طريق الدخول إلى موقع بنك الرياض اونلاين.

التسجيل في خدمات الأفراد الموجودة في موقع الرياض أون لاين وذلك للاطلاع على رقم الآيبان الخاص بالحساب البنكي و الاحتفاظ به لإدخاله في خدمة إدخال رقم الآيبان في بوابة النظام الأكاديمي.الدخول على خدمة إدخال الآيبان في بوابة النظام الأكاديمي BANNER  واتباع خطوات الدخول إلى الخدمة.

ولفتت الجامعة إلى أنه لا يتطلب للطالبة زيارة فروع بنك الرياض لفتح الحساب منعاً للازدحام والاكتفاء بموقع بنك الرياض اونلاين، موضحة إن التأخر في إدخال رقم الآيبان يتسبب في تأخير صرف المكافآت الشهرية لك.

كما أشارت الجامعة أنه يمكن للطالبة استخراج بطاقة الصراف الآلي  بإختيار الطريقة المناسبة لها بعد فتح الحساب في موقع بنك الرياض.

ضوابط تسجيل المقررات لجداول الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 1445 هـلتسجيل المقررات على الطالبة الدخول من أيقونة (تسجيل المقررات) الموجودة في موقع الجامعة.المقررات التي يمنع حذفها أو الاعتذار عنها : مقررات السنة التأسيسية -مقررات السنة الأولى لجميع الكليات .الطالبة المقيدة في المستوى الثاني ومسجل لها مقررات من مستوى أعلى، يحق لها حذف وإضافة مقررات المستوى الأعلى حسب الشروط.يحق للطالبة إضافة مقررات من مستويين أعلى كحد أقصى، على أن يتم التدرج في تسجيل المقررات حسب مستويات الخطة الدراسية من المستوى الأقل للأعلى، وذلك وفقاً لأحكام الانتقال من مستوى لآخر.تُعدّ الطالبة ( منقطعة لعدم التسجيل) إذا لم تسجل الطالبة جدولها في الفترة المحددة للتسجيل و لم تتقدم بطلب تأجيل (لنهاية الأسبوع الثاني) أو اعتذار عن الفصل (بنهاية الأسبوع الثالث).على الطالبة الالتزام بالحد الأعلى و الأدنى للعبء الدراسي المسموح به للتسجيل .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن السعودية المملكة العربية السعودية بنك الرياض الرياض جامعة الأمیرة نورة بنک الریاض

إقرأ أيضاً:

حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

#سواليف

#حكاية_عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

كتبت : د. #سمر_أبوصالح
حين أقول إن جامعة عمّان الأهلية ليست مجرد مكان عمل بالنسبة لي، فأنا لا أبالغ، إنها نبض القلب، وذاكرة الروح، ومنارة بدأت منها رحلتي، وما زلت أواصل فيها طريق الشغف والانتماء.
بدأت حكايتي معها عام 2004، حين قررت أن أبدأ مشواري الأكاديمي من خلال برنامج التجسير، وكان هذا القرار هو مفترق الطريق الأجمل في حياتي. درست بكل إصرار، وتخرجت بتفوق، ولم يمر سوى أسبوع حتى وجدت نفسي أعود إلى الجامعة، لكن هذه المرة كعضو هيئة ادارية مساعد بحث و تدريس ، شعرت حينها أنني لم أنتمِ فقط لمكان، بل لعائلة كبيرة آمنت بي قبل أن أُثبت نفسي.
ومنذ ذلك اليوم، أصبحت الجامعة لي أكثر من مجرد مؤسسة، أصبحت حضنًا حقيقيًا احتواني في كل مراحل حياتي. أكملت دراساتي العليا بدعم ومحبة لا حدود لهما، تزوجت، وأنجبت، وكبر أولادي وأنا ما زلت في قلب الجامعة، أتنفس من هوائها، وأزهر من دفئها.
توليت العديد من المهام الإدارية، وسعيت بكل حب وصدق لأبقي كليتي، وقسمي، وجامعتي، في أجمل صورة وأبهى حضور. لأنني أؤمن أن من يُحب، يُخلص، ومن يُخلص، يُبدع، ومن يُبدع، يصنع الفرق.
دوامي في الجامعة ليس التزامًا وظيفيًا فحسب، بل هو دوام غرام، بل هيامٌ حقيقي. لدرجة أن كثيرين يظنون أنني لا أستطيع مغادرة الجامعة إلى أي مكان آخر لأنني “مبتعثه”. لكن الحقيقة التي أفخر بها: أنا لست مبتعثه، ولم تمولني أي جهة، بل أكملت دراستي من مالي الخاص، وبإرادة شخصية مني ، فقط لأنني أحببت، وآمنت، وقررت أن أكون.
ومن شدة إيماني برسالة الجامعة، وثقتي بأنها تعمل للرقي العلمي والأخلاقي للطالب والدكتور معًا، لم أتردد لحظة في أن أُسجّل ابنتي فيها، وقد تخرّجت منها بفخر. واليوم، أقولها بصوت عالٍ:
ممنوع على أي أحد من أحفاد العائلة التسجيل خارج جامعة عمّان الأهلية، إلا إذا كان ذلك لدراسة الطب البشري أو تخصصات اللغات.
وأضيف بكل فخر: ستة من أحفاد العائلة الآن مسجلون في الجامعة، بتخصصات مختلفة، لأن هذا الصرح أصبح جزءًا من هويتنا العائلية وامتدادًا لإيماننا العميق بجودة التعليم فيه.
رسالتي للأجيال القادمة: ازرعوا الحب فيما تفعلون. فالنجاح لا يُصنع من الأداء فقط، بل من الشغف، والوفاء، والإيمان. المكان الذي تمنحونه قلوبكم، يمنحكم أكثر مما تتخيلون. وأنا، وُلدت أكاديميًا من رحم هذه الجامعة، وسأظل مدينة لها بكل خطوة في مسيرتي.
شكري الخالص لإدارة جامعة عمّان الأهلية، قيادة وأساتذة وزملاء، لأنهم لم يكونوا فقط شركاء مهنة، بل رفاق درب، وأسرة مؤمنة بالإنسان قبل الألقاب.
كل زاوية في الجامعة تحمل ذكرى، كل قاعة درست أو درّست فيها، كل صباح شاركت فيه طلابي شغفي بالعلم، كل ركن وقفت فيه أتنفس الانتماء الحقيقي… هذه الجامعة تسكنني، بكل تفاصيلها، وكل حكاياتها.
وقد أختصر كل هذا وأقول: جامعة عمّان الأهلية ليست في سيرتي الذاتية فقط…
بل محفورة في قلبي، وساكنة في وجداني، وستبقى دائمًا قصتي الأجمل.
وستبقى روح الدكتور أحمد الحوراني رحمه الله وقلبه ونبضه فينا مهما حيينا.

مقالات ذات صلة عمّان الأهلية تشارك بالملتقى التعليمي الرابع حول جودة التعليم ومواءمة سوق العمل 2025/05/15

مقالات مشابهة

  • جامعة المجمعة تبحث إنشاء دبلوم متخصص في السلامة للنقل الجامعي والمدرسي
  • ندوة توعوية ينظمها قطاع خدمة المجتمع بجامعة القاهرة عن القمار الإلكتروني
  • جامعة الأميرة نورة تُنظِّم معرض مشاريع تخرج كلية الهندسة
  • جامعة بنها تواصل قوافلها الطبية بمدارس القليوبية - صور
  • قافلة جامعة بنها الطبية تعالج 145طفلا وتحيل حالات للمستشفي بالقليوبية
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • نائب أمير منطقة الرياض يرعى حفل تخريج الدفعة السادسة عشرة من طلاب جامعة شقراء
  • كاملة.. هذه أبرز مقررات مجلس الوزراء اليوم
  • جامعة أسيوط تستعد لإطلاق مسابقة أفضل كلية صديقة للبيئة لعام 2024/2025
  • جامعة أسيوط تستعد لإطلاق مسابقة أفضل كلية صديقة للبيئة