الدعم المؤسسي بوحدة الأوزون: "حرب الإبادة الفلسطينية والأسلحة الفتاكة دمرت البيئة الفلسطينية”
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح دكتور على محمود مدير مشروع الدعم المؤسسى بوحدة الاوزون بوزارة البيئة، ان الغازات والكربونات الناتجة من الحروب العالمية وخاصة حرب الابادة الفلسطينية والاسلحة الفتاكة والمحرمه دوليا التى يتم استخدامها تؤثر بالطبع على طبقة الاوزون، وان وحدة الاوزون بوزارة البيئة شاركت العالم هذا العام في الاحتفال باليوم العالمى للاوزون تحت شعار"النهوض بالعمل المناخي"، وذلك لأهمية الحد من الغازات الكربونة المتسببة في تقلبات الطقس.
واوضح مدير الدعم المؤسسي، لـ"البوابة نيوز"، بان بروتوكول مونتريال لم يكن سعيه فقط في تحقيق السعى وراء حماية طبقة الاوزون فحسب ولكن شدد على الحد الانبعاثات الدفيئة، ويساعد كذلك الدول على خفض الانبعاثات الكربونية للغازات خصوصا انها بتزود من الاحتباس الحراري و من هنا نلاحظ بان برتوكول مونتريال حقق فائدتين تتمثل في التخلص من المواد المستنفزة لطبقة الازوون وتقليل الأنبعاثات الحرارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الغازات الحروب العالمية
إقرأ أيضاً:
علماء روس يبتكرون نوعا جديدا من البلاستيك المقاوم للحريق
الثورة نت/..
ابتكر علماء جامعة فولغوغراد التقنية مادة مضافة للبلاستيك تقلل بشكل من قابليته للاشتعال، إذ تمنح المواد المعالجة بها قدرة على مقاومة انتشار اللهب تفوق المواد التقليدية بخمسة أضعاف.
تتكوّن المادة المضافة الجديدة من محلول يضم أملاح النحاس والأمونيوم وحمض الفوسفوريك. وعند دمجها مع البوليمر، تمتزج به لتشكّل بنية جديدة تعمل في ثلاثة اتجاهات متزامنة:
يُنشئ الفوسفور طبقة واقية على السطح تشبه طبقة فحم الكوك.
يطلق النيتروجين غازات غير قابلة للاشتعال تقلّل من شدة اللهب.
يحفّز النحاس التفاعلات الكيميائية التي تُثبّط عملية الاحتراق.
ولتحقيق هذا التأثير، لا تحتاج المادة المضافة إلى أكثر من نحو 8 بالمئة من وزن المادة الإجمالي، مع بقاء قوة البلاستيك شبه ثابتة. إضافة إلى ذلك، يعزّز هذا التركيب ميوعة المواد الخام أثناء عمليات الإنتاج.
ويشير سيرغي بوريسوف، الأستاذ المشارك في قسم كيمياء وتكنولوجيا معالجة المطاط في الجامعة، إلى أن مركّبات البوليمر المقوّاة تُستخدم على نطاق واسع في قطاعات البناء والطيران والإلكترونيات وصناعة السيارات، غير أن أبرز عيوبها يتمثل في انخفاض مقاومتها للاحتراق بسبب محتواها العضوي العالي.
المصدر: نوفوستي