تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجه المطرب السوري ساموزين رسالة استغاثة إلى المسؤولين بمصر بسبب  منعه من السفر الى مصر  لوجود قرار جديد بشان ذلك.

وكتب ساموزين عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي موضحا المشكلة قائلا 
نداء الي الجهات المعنيه مساء الخير أنا مواطن سوري فنان عايش بمصر بقالي اكثر من 30 سنه وأبني مصري الجنسيه وحاليا في المطار دبي وطالع الي القاهره، وللأسف تم منعي من السفر الي مصر بنائا علي القرار الجديد الذي لا أعلمه وان السورين قد منعو دخول مصر.

وتابع: للعلم أنني اعمل في مصر وبيتي في مصر وحياتي في مصر وأبني مصري وبقالي فقط أقل من أسبوع بره مصر فقط وراجع طبيعي وعندي حفله مرتبط بها هل من حل لهذا الأمر وعندي دعوه رسميه من الجهة المعنية للحفل هل من يستطيع المساعدة في ذلك 
أول مرة في حياتي اكتب بوست بهذا الموضوع بس فعلا أنا متضرر جدا جدا كل اوراقي وأحوالي ودنيتي كلها في بيتي في مصر".

يذكر ان المطرب ساموزين قد احيا مؤخرا حفلًا غنائيًا رفع شعار كامل العدد، في أول ظهور له بعد أزمته الصحية الأخيرة، والتي دخل اثرها للمستشفى عدة أيام حيث ظهر بجسم نحيف وشعر باللون الأصفر وشارب، ورفع الحفل شعار كامل العدد وتفاعل الطلاب الحضور مع سامو بالرقص والغناء

Screenshot_٢٠٢٤١٢١٥_٢٣٢٢٣٨

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فی مصر

إقرأ أيضاً:

إدارة الأهلي تتجاهل الإعلام في حفل تدشين شعار النادي

عائشة الشهري (جدة)
أثار الغياب الإعلامي عن حفل تدشين شعار الأهلي الجديد الاستغراب، وفتح الكثير من التساؤلات؛ حيث غاب الإعلام بشكل شبه كامل؛ إذ كان الحضور جله شرفيين أو لاعبين سابقين.
“البلاد” طرحت هذا التساؤل على عدد من الإعلاميين؛ لمعرفة آرائهم حول ما حدث، وهل هو طبيعي أم لا؟


البداية كانت مع الإعلامي عبدالله الشيخي، الذي قال: الحقيقة أنا لم أستغرب تجاهل إدارة الراقي لإعلاميي الأهلي، في حفل تدشين الشعار والهوية الجديدة، فقد فعلتها من قبل حين تجاهلت إعلاميي الأهلي في بطولة النخبة المقامة على أرض النادي، وتحديدًا المباراة النهائية، بينما دعت لها الكثير من الإعلاميين أصحاب الميول الأخرى.
لا أريد أن أشكك في أهلاوية هذه الإدارة، ولكن أفعالها وتجاهلها لإعلاميي النادي، يضع أكثر من علامة استفهام، في الوقت الذي يجب أن تكون قريبة من إعلاميي النادي، لا أن تضع بينها، وبينهم حواجز تمنعهم حتى من دخول النادي، وربما أيضًا لاحقتهم قضائيًا في آرائهم، وهذا لم يحدث في تاريخ النادي الأهلي، فقد ظل إعلامه قريبًا من النادي، ويحظى بكثير من الاحترام والتقدير.
سألني الكابتن أحمد عيد، وهو الأهلاوي الخبير، ليلة حفل تدشين الشعار، وقد التقينا بعد أن قدمنا واجب العزاء في رئيس النادي الأسبق عبد الله القنب- رحمه الله، وكان بصحبتي الزميل محمد الشيخي، وقال لي بصوت منخفض: هل ستحضرون حفل التدشين غدًا؟ قلنا له بصوت واحد:” لم نتلق دعوة للحضور”، نظر لي وهو في حالة استغراب، كيف هذا!! أنتما لا تدعوان ؟
قلت له، أنت يا أبا رضا تعرفنا، أما هذه الإدارة – إدارة خالد العيسى – فلا تعرف “من نحن” ؟ ودعنا بعضنا على أمل أن نلتقي في أفراح أهلاوية أخرى!
ولعلي أستغل هذه المساحة لأقول لرئيس النادي الأهلي الحالي خالد العيسى: إن الإدارة الحقيقية هي أن تكون قريبًا ومحبًا للجميع، وتفتح صدرك للجميع، وتقبل الرأي وتحترم قائله، أو كاتبه، وإن اختلفت معه أو اختلف معك، أما نحن معشر “إعلاميي” النادي الأهلي، فسنبقى مع النادي كما كنا معه في السابق، وقد جاءت إدارات وذهبت إدارات، وبقي إعلام الأهلي!


الإعلامي عوض رقعان، قال:لا نعرف من قدم الدعوة، لأن من قدم تلك الدعوات، يبدو أنه لا يعرف قيمة الإعلام بشكل عام وتأثيره، وليس الإعلام الأهلاوي، ونحن في مرحلة جديدة. مشروع سيدي ولي العهد، لابد أن يقتدي به المسؤولون في الأهلي أو غيره، وعليهم أن يستوعبوا أن الإعلام مهم في هذه المرحلة، وإن هذه الأندية لديها جهات متخصصة في التواصل مع الإعلام، تحت مسمى العلاقات العامة، ونحن نرى في المؤتمرات العالمية، أو المناسبات الرياضية العالمية كم الحضور الإعلامي، وأيضًا نرى في المشاركات التي تكون فيها فرق يابانية، أو كورية كم الحضور الإعلامي المرافق لهذه الفرق، أو المنتخبات؛ فقيمة الإعلام من قيمة النادي، والجميع شاهد تأثير الإعلام مع الجمهور في الإبقاء على المدرب يايسله، بعد الخلاف الذي كان بينه وبين المدير الرياضي، وأيضًا نرى كيف يعطي الاتحاد الدولي الإعلام أهمية بالغة.
ولكن الملاحظ أن القائمين على النادي اليوم، ومن بينهم المسؤول عن الإعلام، ربما يفهمون في الأمور الإدارية والمالية، ولكنهم يفتقدون أي خبرة في مجال الإعلام والتسويق، والدليل البطاقات التي أصدروها للتسويق للاشتراك في عضوية النادي، وأتمنى من القائمين على الأهلي أن يدركوا أن كرة القدم بدون إعلام، مثل الأكل بدون ملح.


من جانبه، قال الإعلامي ماجد الفهمي: ليس بغريب أن يظهر حفل التدشين بشكل غير لائق؛ لمعرفة المسؤولين أن الهوية الجديدة للنادي لم تنل رضا أنصار وعشاق النادي. كما أن العداء بين النادي والإعلام المنتمي للأهلي وصل مرحلة، أن النادي شكا بعض إعلاميي النادي؛ لمجرد إبداء آراء عادية جدًا، وهذا يدل على ضعف إداري مدقع، والضعف لن ينم عن ثقة بالنفس، مع الأخذ بعدم شكوى إعلاميين أصحاب ميول أخرى أساؤوا للنادي إساءات كبيرة؛ لذلك تجاهل المعنيون بالنادي من أصحاب الميول(غير الأهلاوية) بدعوة إعلامه، واكتفوا ببعض(المقربين) منهم. بل زادوا الطين بدعوتهم مؤرخ النادي أ. عمرو فقيه، ومن ثم تم التواصل معه (بغضب) وإبلاغه بإلغاء الدعوة.


هذه التصرفات هي سابقة في تاريخ النادي الأهلي، الذي عُرف عنه تقدير مسؤوليه لإعلامه، ولكن فاقد القيادة لا يعطيها.
الإعلامي عبدالغني الشريف حمل إدارة الإعلام والاتصال المسؤولية بقوله: عدم توجيه دعوة للإعلاميين لحضور حفل تدشين شعار الأهلي، يعتبر قصورًا في إدارة الاتصال والإعلام في النادي، وأعتقد أن التغييرات العديدة خاصة في العلاقات العامة، ومغادرة مدير المركز الإعلامي فيصل زيد، سبب فجوة، وواضح أن أغلب المتواجدين في الأهلي، خاصة في إدارة الاتصال والإعلام، التي يبدو أن العاملين فيها ليس لهم معرفة بإعلام الأهلي، ولا شك أن هذا خطأ كبير، وسابقة لم نعهدها في الأهلي على مر السنوات، خاصة أن كل الأندية في أي مناسبة تتواصل مع رجال الإعلام، وتحرص على حضورهم، لكن ما حدث أمر غير مقبول، وأتمنى أن يسند الأمر في الأهلي لأصحاب الكفاءات من أبنائه، وحينها لن تحدث تلك الأخطاء الفادحة غير المقبولة.

إحراج ممثل النادي في ” التوثيق”

قال عضو لجنة توثيق البطولات بالنادي الأهلي عمرو فقيه: بالفعل تلقيت دعوة رسمية عبر مدير الاتصال المؤسسي بالنادي الأهلي عبدالعزيز حجي لحضور حفل التدشين، لكنني تفاجأت قبل الحفل بيوم واحد باتصال من فهد بارباع يعاتبني على تغريدة وردت في حسابي الشخصي في منصة x، تضمنت تصحيحًا لمعلومة خاطئة؛ أوردها حساب النادي عن عدد البطولات لهذا الموسم.
وبناءً على ذلك قام فهد بارباع بإبلاغ المؤرخ عمرو فقيه بسحب النادي لدعوة الحضور، وأن الإدارة لا ترغب في حضورك، رغم أنه ممثل النادي ومؤرخه، الذي كان على مدار عامين مرشحًا رسميًا ومكلفًا من النادي بمهمة توثيق البطولات في مشروع تاريخ الكرة السعودية، واستطاع في نهاية المطاف إثبات الحق التاريخيّ الضائع للنادي الأهلي في عدد بطولات الدوري، التي أصبحت9 بطولات؛ بناء على المعايير واللوائح والمستندات التي قدمها المؤرخ لفريق عمل التوثيق بالاتحاد السعودي، من خلال ورش عمل واجتماعات خاصة طوال أكثر من عام.

 

مقالات مشابهة

  • صناعة النواب: زيارة رئيس مجلس الدولة الصيني لمصر تدفع التعاون التنموي
  • نشأت الديهي من مالابو: غينيا الاستوائية بلد أفريقي واعد للاستثمار
  • وزير في حكومة كامل إدريس يتعرض لحادث مؤسف
  • برلماني: زيارة رئيس مجلس الدولة الصيني لمصر نقطة انطلاق نحو شراكة استراتيجية
  • بسبب حرائق جبال الساحل السوري… إغلاق معبر كسب الحدودي من الجانب التركي مؤقتاً
  • شينخوا: زيارة رئيس مجلس الدولة الصيني لمصر تبرز متانة العلاقات بين البلدين
  • ما وراء تصعيد الحملات المعادية لمصر؟.. مصطفى بكري يكشف في «حقائق وأسرار»
  • رحيل المطرب الشعبي محمد عواد إثر أزمة قلبية
  • إدارة الأهلي تتجاهل الإعلام في حفل تدشين شعار النادي
  • مصطفى كامل ينعى المطرب محمد عواد: كان معايا في العزاء من يومين