بعد تحقيق آخر أغانيه 200 مليون مشاهدة.. محمد سعيد يعود بألبوم جديد
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
يعود المطرب الشاب محمد سعيد لجمهوره بقوة من خلال أول ألبوم غنائي له بعد سلسلة من النجاحات التي حققها خلال الفترة الماضية عبر مجموعة من الأغنيات التي أطلقها على طريقة السينجل وكان أشهرهم أغنيات مثل "لو" و"كنتي قوليلي" و"قالوا عليكي" التي سيطرت على مواقع التواصل الاجتماعي لفترة طويلة.
وقرر "سعيد" العودة بشكل مختلف من خلال ألبوم جديد باسم *مركبة* يطلقه على 3 مراحل؛ حيث يطلق المرحلة الأولى اليوم الخميس، من 7 أغنيات دفعة واحدة عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية، على أن يطلق المرحلتين الثانية والثالثة خلال الأشهر القادمة.
وأطلق سعيد الأغنيات قبل قليل الأغنيات الجديدة وهي "اللي صار وماشي أدور عليكي ومتندهيش وقصة كل يومين ويا غالي وابعديني وهل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أغاني محمد سعيد أعمال محمد سعيد المزيد
إقرأ أيضاً:
بشكل ممنهج .. تحقيق يكشف استخدام الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين كدروع بشرية
أزاحت وكالة "أسوشيتد برس" الستار عن تحقيق موسع يكشف استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين كدروع بشرية بشكل ممنهج في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، خلال الحرب الدائرة منذ نحو عام ونصف.
ونقلت الوكالة شهادات لعدد من الفلسطينيين الذين أجبروا على القيام بهذه الأدوار القسرية، إلى جانب اعترافات من جنود سابقين في جيش الاحتلال أكدوا ممارسة هذه الأساليب تحت أوامر مباشرة من قياداتهم، رغم مخالفتها الصريحة للقانون الدولي.
ووفقاً للتقرير، أكد سبعة فلسطينيين أنهم تعرضوا لاستخدامهم كدروع بشرية في غزة والضفة، مشيرين إلى أن هذه الممارسة أصبحت جزءا من أسلوب الاحتلال المعتاد خلال الـ19 شهراً الماضية.
واعترف جنديان إسرائيليان تحدثا إلى وكالة "أسوشيتد برس"، وآخر أدلى بشهادته لمنظمة "كسر الصمت" الإسرائيلية، بأن القيادة العسكرية كانت على علم تام بهذه الممارسات، بل شجعت بعضها بشكل مباشر. وقال أحد الجنود إن تلك الأساليب ساهمت في تسريع العمليات وتقليل استهلاك الذخيرة، إلى جانب حماية الكلاب العسكرية من التعرض للإصابة أو الموت.
وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قد نشرت تحقيقاً في أغسطس الماضي تضمن شهادات لجنود أكدوا أن الفلسطينيين الذين كانوا يُجبرون على مرافقة القوات خلال المداهمات والاقتحامات يعرفون داخل الجيش باسم "الشاويش"، وهي كلمة تركية تعني "الرقيب".
وأشار هؤلاء الجنود إلى أن هذه الممارسات ليست حالات فردية بل جزء من تكتيك مؤسسي أقره كبار الضباط، ما يضع الجيش الإسرائيلي في دائرة اتهام بانتهاك واسع ومنظم لحقوق الإنسان.
وفي أكتوبر الماضي، دعمت صحيفة "جارديان" البريطانية هذه الروايات من خلال شهادات معتقلين فلسطينيين سابقين، طابقت إلى حد كبير ما ورد في تحقيق "أسوشيتد برس".
وتجدر الإشارة إلى أن المحكمة العليا الإسرائيلية أصدرت في عام 2002 قراراً يمنع ما يسمى بـ"إجراء الجار"، والذي كان يقضي بإجبار الفلسطينيين على طرق أبواب جيرانهم قبل اقتحام المنازل من قبل جنود الاحتلال، غير أن هذا القرار لم يضع حداً لاستخدام المدنيين كوسيلة حماية للقوات المقتحمة، كما تكشف الشهادات الأخيرة.