تعليم دمياط يطلق مبادرة «قوتنا في مجالسنا» لدعم العملية التعليمية
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت مديرية التربية والتعليم دمياط مبادرة "قوتنا في مجالسنا" بهدف تعزيز دور مجالس الأمناء والآباء والمعلمين في دعم العملية التعليمية، وتشجيع المشاركة المجتمعية في تطوير المدارس.
وتستهدف المبادرة، التي تستمر لمدة 50 يومًا بدءًا من 20 ديسمبر 2024، جميع مدارس الإدارة من المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية.
وتشمل المبادرة مجموعة واسعة من الأنشطة، مثل دعم الطلاب المتفوقين والموهوبين والمتأخرين دراسيًا، وتوفير المساعدات المالية للطلاب غير القادرين، وتطوير البنية التحتية للمدارس، وتكريم المتفوقين من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.
وأكدت المديرية أن المبادرة تهدف إلى تعزيز الشراكة بين المدرسة والمجتمع، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال التعليم.
ودعت جميع المدارس إلى المشاركة الفعالة في هذه المبادرة، وتقديم المقترحات والآراء التي من شأنها أن تساهم في تطوير العملية التعليمية.
وأوضح وكيل الوزاره ياسر عماره آليات التنفيذ وتحديد الاحتياجات علي أن تتضمن برامج المبادرة وفقًا للاستمارة التقييم الآتي:-
١_ الفئات الفردية "المتفوقين، الموهوبين، المتأخرين دراسيًا، أبناء الشهداء، الدمج".
٢_ مساعده الطلاب "الغير قادرين اقتصاديًا.
٣_ مساهمة المجلس في الوسائل التعليمية مثل "السبورة الذكية"
٤_ أثاث المدرسة "مقاعد، أبواب شبابيك زجاج، كهرباء، دورات المياه"
٥_ النظافة بمدارس الإدارة وتشمل السلات وأماكن القمامة وتحديدها الفناء الداخلي والخارجي.
٦_ تكريم المتميزين من "الطلاب، المعلمين، أولياء الأمور".
٧_ تكريم الطلاب "المتفوقين في امتحانات نصف العام".
٨_ قياس حل المشكلات التي تواجه "المدرسة ودور مجلس الأمناء في حلها".
وأكدت المديرية أن المبادرة تهدف إلى تعزيز الشراكة بين المدرسة والمجتمع، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال التعليم.
ودعت جميع المدارس إلى المشاركة الفعالة في هذه المبادرة، وتقديم المقترحات والآراء التي من شأنها أن تساهم في تطوير العملية التعليمية في دمياط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعليم دمياط وكيل تعليم دمياط دمياط احداث دمياط العملية التعليمية المشاركة المجتمعية تطوير المدارس العملیة التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
الظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق
أطلقت بلدية مدينة الظهران، بالتعاون مع جمعية المحترفون للبحث والإنقاذ، مبادرة توعوية شاملة بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق، والذي يصادف 25 يوليو من كل عام، بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الغرق، ونشر ثقافة السلامة المائية بين مختلف شرائح المجتمع.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتضمنت المبادرة سلسلة من البرامج والأنشطة التثقيفية المتنوعة، من أبرزها ورش عمل تعريفية بأساسيات السباحة الآمنة، وطرق الإسعافات الأولية والإنقاذ المائي، إلى جانب توزيع مواد توعوية تُبرز أبرز أسباب الغرق ووسائل الوقاية منه، في خطوة تهدف إلى تعزيز السلوك الآمن في التعامل مع المسطحات المائية والمسابح.
أخبار متعلقة الأحساء.. تسريع تعافي 269 أمًا عبر برنامج "رعاية ما بعد الولادة"تطوير البنية التحتية وصيانة الإنارة في عين داروأكد رئيس بلدية الظهران المهندس فيصل القحطاني، أن هذه المبادرة تأتي ضمن جهود البلدية في تعزيز مفاهيم الوقاية والسلامة العامة، مشيرًا إلى أن الحد من حوادث الغرق مسؤولية مجتمعية تتطلب تكاتف الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والمواطنين على حد سواء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق في الظهران - اليوم مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق في الظهران - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أسس السباحة الآمنةوأوضح القحطاني أن المبادرة شملت نشر التوعية بين مرتادي الأماكن الترفيهية والمسابح العامة، وتوزيع منشورات إرشادية حول التصرف السليم في حالات الطوارئ، بالإضافة إلى تنظيم برامج تعليمية مخصصة للأطفال لتعريفهم بأسس السباحة الآمنة.
واختتم القحطاني حديثه بالتأكيد على أن البلدية سعت من خلال هذه المبادرة إلى إحداث أثر طويل المدى، عبر ترسيخ مفهوم الشراكة المجتمعية مع مختلف الجهات ذات العلاقة، للوصول إلى بيئة أكثر أمانًا، ورفع معدلات الوعي بأهمية التدريب المسبق والتأهيل في مواجهة مخاطر المياه.