أرسلت لـالنواب.. ننشر تفاصيل وثيقة اتحاد ملاك عقارات الإيجار القديم
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف مصطفى عبدالرحمن رئيس اتحاد ملاك العقارات القديمة، عن تفاصيل الوثيقة التي تقدم بها الاتحاد للجنة الإسكان بمجلس النواب خلال إحدى حواراتهم المجتمعية التي أجرتها اللجنة مؤخرًا.
وقال عبدالرحمن، لمصراوي، إن الوثيقة تضمن حلول جذرية لمشكلة الإيجار القديم على حد تعبيره، موضحًا أنها شملت زيادة القيمة الإيجارية للشقق المؤجرة بنظام العقود القديمة داخل الأماكن الشعبية لـ 2000 جنيه و8000 للشقق المؤجرة بذات العقود بالمناطق الراقية وذلك لمدة 3 سنوات ليتم الإنتهاء بالعمل العقود القديمة ويتم تحريرها وكتابة عقد جديد.
وكانت المحكمة الدستورية العليا قضت بعدم دستورية الفقرة الأولى من المادتَين (1 و2) من القانون رقم 136 لسنة 1981، في شأن بعض الأحكام الخاصة بتأجير الأماكن وتنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر، فيما تضمنته من ثبات الأجرة السنوية للأماكن المرخص في إقامتها لأغراض السكنى، اعتبارًا من تاريخ العمل بأحكام هذا القانون.
اقرأ أيضا:
الرئيس السيسي يضع شرطًا لنجاح تصوّر "اليوم التالي" في غزة
الرئيس السيسي ينتقد انتهاكات إسرائيل في غزة: ما حدث تجاوز كل الحدود
الرئيس السيسي: إسرائيل انتهكت سيادة سوريا بالاستيلاء على أراضيها
الأرصاد تكشف توقعات طقس الجمعة: برودة شديدة تصل للصقيع.. وأمطار
"ينام في خيمة".. السياحة تكشف حقيقية استئجار مستر بيست الأهرامات
مصطفى عبدالرحمن رئيس اتحاد ملاك العقارات القديمة وثيقة اتحاد ملاك العقارات القديمة عقارات الإيجار القديم لجنة الإسكان بمجلس النواب
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: بكري: سوريا تعاني من الفوضى وانتهاكات بالتنسيق مع إسرائيل أخبار مصر 7 مساعدات نقدية استثنائية بقانون الضمان الاجتماعي الجديد منذ 3 ساعاتالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة هروب بشار الأسد المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد مصطفى عبدالرحمن عقارات الإيجار القديم لجنة الإسكان بمجلس النواب اتحاد ملاک
إقرأ أيضاً:
سكان الإمارات يفضلون عقارات تدعم الصحة والعافية
أبوظبي (الاتحاد)
كشفت دراسة استقصائية حديثة، أجرتها شركة يوجوف بالنيابة عن شركة أر إيفوليوشن بين سكان الإمارات العربية المتحدة، أن 90% من المشاركين يعتبرون الصحة والعافية أولوية قصوى عند اختيار المنزل. وأظهر الاستطلاع بوضوح أن الغالبية العظمى مستعدون لدفع مبالغ إضافية مقابل الميزات المصممة لتعزيز الرفاه داخل منازلهم. وشمل الاستطلاع على مستوى الدولة، أكثر من 1000 فرد، وجاء فيه أن 90% من سكان الإمارات يعتبرون بيئة المنزل الصحية ضرورية للغاية. وأعرب أكثر من 80% عن استعدادهم للاستثمار بشكل أكبر في العقارات التي تدعم عافيتهم وأسلوب حياتهم الصحي. وتؤكد هذه النتائج الطلب المتزايد على المساكن التي تجمع بين الفخامة وطول الأمد.وأظهرت النتائج الأخيرة تأثيراً قوياً للمزايا المرتبطة بالرفاهية على قرارات شراء المنازل، سواء لدى المواطنين أو المقيمين. إذ عبّرت الغالبية العظمى من المشاركين عن قناعة راسخة بأن المنزل المثالي، ينبغي أن يعزّز الصحة الجسديّة والنفسيّة على حد سواء. وقد أفاد نحو 92% من المشاركين بأن جودة الهواء الداخلي تُعد عاملاً بالغ الأهمية بالنسبة لصحتهم، بينما أظهر 93% منهم أهمية مماثلة لتوفّر مياه نقية ونظيفة داخل المنزل. ومع استمرار النمو والتوسع في مدن مثل أبوظبي ودبي، لا يزال الضوء الطبيعي والهواء النقي من أبرز أولويات السكان، حيث أشار 90% منهم إلى أهمية هذين العنصرين في دعم صحتهم وعافيتهم. ويكشف الاستطلاع أن 3 من كل 4 مشاركين يفضّلون منازل تتسم بتصاميم مستوحاة من الطبيعة، مثل وجود النباتات الداخلية، واستخدام المواد الطبيعية، والإطلالات الخضراء الهادئة، ما يعكس تزايد التوجه نحو البيئات السكنية المتناغمة مع الطبيعة. أما فيما يخصّ مرافق العافية واللياقة، فقد اعتبر 68% من المشاركين أن وجود منتجعات صحية، ومساحات مخصّصة للتأمل، وأماكن للياقة البدنية يُعد جزءاً جوهرياً من تجربة السكن المثالية. وكشف الاستطلاع الأخير عن تنامي الوعي بين سكان دولة الإمارات بمفهوم «عقارات تدعم العمر المديد»، الذي يعنى بتصميم منازل تمكّن السكان من الحفاظ على صحتهم وعافيتهم وجودة حياتهم على المدى البعيد. وبالرغم من أن المفهوم لا يزال في طور الانتشار، إلا أن 50% من المشاركين أبدوا معرفة مسبقة به، في مؤشر واضح على تغير النظرة التقليدية للمسكن. ويترجم هذا الوعي المتزايد في سلوكيات الشراء، حيث أفاد قرابة نصف المشاركين بأنهم على استعداد لاستثمار المزيد في منازل تدعم الصحة الجسدية، والعافية النفسية والعاطفية. وتعكس هذه التفضيلات تحولاً أعمق في المفاهيم، حيث يعيد السكان رسم ملامح الفخامة لتصبح أكثر خصوصية وارتباطاً بأسلوب حياة يرتكز على الصحة، والمعنى، والانسجام الداخلي. ومع التطور المتسارع، باتت المشاريع التي تضع رفاهية الإنسان في جوهرها تشكّل المعيار الذهبي الجديد للفخامة العصرية. ومع تزايد الوعي بأهمية جودة الحياة، يشهد السوق العقاري تحولاً ملحوظاً، حيث يتبنى عدد متزايد من المطورين نهجاً يضع رفاهية الجسد والعقل والذات في قلب تصاميمهم، مؤكدين أن التوازن الشامل هو جوهر الفخامة المستقبلية. وقال أليكس زاغريبيلني، المؤسس والرئيس التنفيذي ل أر إيفوليوشن: العقارات يجب ألا تقتصر على كونها مجرد أماكن للعيش، بل يجب أن تكون مساحات تمكّن الأفراد من الازدهار واختبار نوعية حياة أفضل. وتؤكد نتائج الاستطلاع أن الناس يبحثون عن أكثر من مجرد مساحة عادية. اليوم، نشهد تحولاً ملحوظاً في توجهات المطورين نحو تبني الرفاهية في مشاريعهم، مع إعطاء الأولوية للتوازن الشامل بين الجسد والذات والعقل.