ليلى عبداللطيف: فيروس خطير يهدد نجوم مصر في 2025
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
حلت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبداللطيف، ضيفةً على برنامج "الحكاية"، تقديم عمرو أديب، للحديث عن توقعاتها بشأن العام الجديد 2025.
ودعت ليلى عبداللطيف، نجوم الفن المصريين، وتحديداً: عادل إمام، ونجوى فؤاد، وشمس البارودي، وميرفت آمين، ونجلاء فتحي، وحسين فهمي، ونبيلة عبيد. بالإضافة إلى صفاء أبو السعود، ونادية الجندي، وإسعاد يونس، وصفية العمري، ونيللي، إلى ضرورة الانتباه لصحتهم، لتفادي مخاطر فيروس قادم قد يُصيبهم ويؤثر عليهم.
ليلى عبداللطيف تحذر الفنانين عادل إمام ونجوى فؤاد وشمس البارودي وميرفت أمين ونجلاء فتحي وحسين فهمي ونبيلة عبيد ونادية الجندي وإسعاد يونس من فيروس خطير pic.twitter.com/bXLbObtvMn
— الحكاية (@Elhekayashow) December 28, 2024شيرين عبدالوهاب وأنغام
وحول الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، قالت ليلى عبداللطيف، إن عام 2025، سيشهد استقراراً نفسيا وعاطفياً كبيراً لشيرين، وهو بمثابة ميلاد "حياة جديدة" لها، وفق وصفها.
توقعات خطيرة من ليلى عبداللطيف لشيرين في ٢٠٢٥
شاهدوا #الحكاية على #MBCMASR من الجمعة إلى الاثنين 10م بتوقيت القاهرة من هنا https://t.co/dw22cTIRCQ pic.twitter.com/BhPqbE04DN
وذكرت ليلى، أن شيرين ستعود بقوة خلال العام المُقبل، ولن يتواجد زوجها السابق حُسام حبيب في حياتها القادمة مرة أخرى.
أما الفنانة أنغام، فقد لفتت ليلى، إلى أنها ستُقدم بعد شهر رمضان المُقبل، وتحديداً في شهر أبريل (نيسان) المُقبل، ألبوماً غنائياً جديداً سيُحدث صدى واسعاً على النطاق العربي.
تمت مشاركة منشور بواسطة Angham (@anghamofficial)
عمرو دياب وتركي آل الشيخ
في الوقت ذاته، أشارت ليلى إلى أن "الهضبة" عمرو دياب، سيقدم حفلاً غنائياً كبيراً يُعيدنا إلى أيام الزمن الجميل مرة أخرى، عبر إعادة توزيعه لعدد من الأغاني القديمة، فضلاً عن إجرائه جولة ناجحة حول العالم.
وفي السعودية، أشارت ليلى، إلى أن رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ، سيكون محل أنظار الناس والإعلام بعد قيامه بإنجاز جديد وغير مسبوق، يدفع نحو تكريمه في حفل كبير.
تمت مشاركة منشور بواسطة Amr Diab (@amrdiab)
أمل كلوني
كما لفتت ليلى عبداللطيف، إلى تعرض المحامية أمل كلوني، زوجة الممثل الأمريكي جورج كلوني، لحادث مؤسف ولافت، يؤثر على حياتها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات ليلى عبداللطيف عادل إمام شيرين عبدالوهاب أنغام ليلى عبداللطيف نجوم شيرين عبدالوهاب أنغام عمرو دياب عادل إمام لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
تراجع حرية الإنترنت في 2025.. التحقق من العمر يهدد الخصوصية ويقسم الشبكة العالمية
أصدرت منظمة "فريدوم هاوس" تقريرها السنوي حول حرية الإنترنت، مشيرةً إلى أن عام 2025 يمثل العام الخامس عشر على التوالي من التراجع العالمي للحرية الرقمية.
وقد أظهر التقرير أن أكبر انخفاض سجل بعد جورجيا وألمانيا كان في الولايات المتحدة، ما يسلط الضوء على التحديات المتزايدة في حماية الخصوصية وحرية التعبير عبر الشبكة.
واعتبر التقرير أن أحد أبرز الأسباب وراء هذا التراجع يتمثل في قوانين التحقق من العمر، التي دخلت عشرات منها حيز التنفيذ خلال العام الماضي.
ويشير التقرير إلى أن "إخفاء الهوية على الإنترنت، وهو عنصر أساسي في تمكين حرية التعبير، أصبح في مرحلة حرجة"، مع إلزام صانعي السياسات في الدول الحرة والاستبدادية على حد سواء باستخدام تقنيات التحقق من الهوية، بحجة حماية الأطفال والمراهقين.
تُعد قوانين التحقق من العمر جزءًا من جهود مستمرة لحماية الفئات الأكثر ضعفًا على الإنترنت، في وقت فشلت فيه شركات التكنولوجيا الكبرى في منع الضرر الناتج عن المحتوى الموجّه للأطفال والمراهقين، ومع عجز المشرعين عن تمرير قوانين فعّالة للخصوصية أو تعديل المادة 230 لحماية المستخدمين، لجأوا إلى القيود العمرية الصارمة، وهو ما حقق نجاحًا ملموسًا مقارنة بمحاولات التشريع الأخرى.
على مدار العامين الماضيين، أصدرت 25 ولاية أمريكية قوانين تُلزم بالتحقق من العمر للوصول إلى محتوى البالغين، بينما أيدت المحكمة العليا مؤخرًا قانونًا في تكساس يلزم المواقع التي تستضيف محتوى للبالغين بالتحقق من أعمار المستخدمين.
كما توسع نطاق هذه القوانين ليشمل وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية، مع ست عشرة ولاية تطبق قيودًا عمرية أو رقابة أبوية، بينما بعض هذه القوانين عالقة بسبب طعون قضائية.
ومع تطبيق هذه القوانين، بدأت الإنترنت تتجزأ، حيث تجد المنصات والمواقع الصغيرة نفسها مضطرة للخروج من أسواق معينة بسبب ارتفاع تكاليف التحقق من العمر، فمثلاً، انسحبت خدمة التدوين "دريم ويدث" من ولاية ميسيسيبي بعد دخول القوانين حيز التنفيذ، معتبرة الغرامات المحتملة تهديدًا وجوديًا. كما اختارت "بلو سكاي" التوقف عن العمل في نفس الولاية، بينما حجب موقع "بورن هاب" الوصول في 23 ولاية، واصفًا القوانين بأنها "عشوائية وخطيرة".
وحذّر المدافعون عن الخصوصية من أن التحقق من العمر يعرض خصوصية الجميع للخطر، إذ يضطر المستخدمون إلى تقديم بطاقة هوية أو السماح بمسح الوجه، ما قد يؤدي إلى تسريب بيانات حساسة. وأظهرت حوادث سابقة أن منصات مثل Discord وTikTok تعرض مستخدميها لخطر تسريب الهويات الحكومية أو بيانات حساسة أخرى، ما يعزز مخاوف الخبراء من توسع هذه الممارسات.
ولا تقتصر المخاطر على الولايات المتحدة فقط. فقد اتخذت أستراليا والدنمارك وماليزيا خطوات لحظر المراهقين الأصغر سنًا من استخدام منصات التواصل الاجتماعي، بينما تسعى فرنسا إلى فرض حظر مماثل مع قيود إضافية على المراهقين الأكبر سنًا. وفي المملكة المتحدة، أدى قانون السلامة على الإنترنت إلى فرض التحقق من العمر على محتوى واسع النطاق، بما في ذلك مقاطع الفيديو الموسيقية وحسابات Xbox، مما زاد صعوبة الوصول إلى المحتوى الرقمي وفتح الباب للتحايل باستخدام شبكات VPN.
وتشير منظمة الحدود الإلكترونية (EFF) إلى أن حظر شبكات VPN سيؤثر على الطلاب والنشطاء والمستخدمين الذين يعتمدون عليها لتجاوز القيود الجغرافية. وفي المملكة المتحدة، ارتفع عدد مشتركي ProtonVPN بنسبة 1400% عقب تطبيق القانون، ما يعكس الرغبة المستمرة للمستخدمين في الحفاظ على خصوصيتهم وإخفاء هويتهم.
في ظل هذه التطورات، يبرز تحدٍ كبير أمام صانعي السياسات والشركات التكنولوجية: كيفية حماية الأطفال والمراهقين دون التضحية بحرية الإنترنت وخصوصية المستخدمين، وفي الوقت نفسه، تجنب تقسيم الشبكة العالمية إلى مساحات محدودة يزداد فيها التحقق من العمر والسيطرة المركزية على المحتوى.