موبايلك منها.. هواتف لن تتمكن من استخدام واتس آب
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
سيواجه مستخدمو بعض الهواتف الذكية القديمة مع بداية العام الجديد مشكلة في تشغيل "واتس آب، فلن تتمكن بعض الأجهزة من تشغيل التطبيق بعد 1 يناير 2025 وذلك بسبب تغييرات في التوافق مع أنظمة التشغيل
فقدان الوصول إلى تطبيق واتسعلى الجانب الآخر وفقا لموقع "gizmochina "لن يدعم التطبيق أجهزة أندرويد والتي تعمل بنظام KitKat (إصدار 4.
تتضمن طرز هواتف أندرويد المتأثرة ما يلي:
سامسونج : جالكسي S3، جالكسي Note 2، جالكسي Ace 3، جالكسي S4 Mini.
موتورولا : Moto G (الجيل الأول)، Razr HD، Moto E (2014).
HTC : One X، One X+، Desire 500، Desire 601.
إل جي : أوبتيموس جي، نيكسوس 4، جي 2 ميني، إل 90.
سوني : Xperia Z، Xperia SP، Xperia T، Xperia V.
iPhone: بالإضافة إلى أجهزة Android، سيتوقف تطبيق WhatsApp عن العمل على أجهزة iPhone التي تعمل بإصدارات iOS أقدم من 15.1 اعتبارًا من 5 مايو 2025 مثل هواتف iPhone 5s وiPhone 6 وiPhone 6 Plus، والتي لا يمكن تحديثها إلا إلى نظام التشغيل iOS 12.5.7.
وتعد هذه التغييرات، التي تؤثر على كل من تطبيق WhatsApp العادي وWhatsApp Business، جزءًا من جهود المنصة للحفاظ على التطبيق آمنًا وعمليًا على الأجهزة الحديثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية تطبيق واتس اب الهواتف الذكية القديمة أنظمة التشغيل تطبيق واتس المزيد
إقرأ أيضاً:
700 مليون دولار مخزنة تحت الأرض.. تقرير يكشف كيف تموّل حماس رواتب موظفيها رغم الحصار
بحسب التقرير، يعتمد النظام السري على إرسال رسائل مشفرة إلى هواتف الموظفين أو هواتف أزواجهم، تطلب منهم التوجه إلى مكان وزمان محددين لـ"لقاء صديق لشرب الشاي". اعلان
نشرت هيئة الإذاعة البريطانية "BBC" تقريرًا موسّعًا، كشفت فيه أن حركة حماس، ورغم الحرب المستمرة منذ قرابة عامين، لا تزال تدفع رواتب لنحو 30 ألف موظف مدني عبر نظام سري يعتمد على النقد، تبلغ قيمته الإجمالية حوالي 7 ملايين دولار، وفق ما نقله التقرير.
وقالت الهيئة إنها تحدثت مع ثلاثة موظفين مدنيين في غزة أكدوا أنهم تلقوا مؤخرًا نحو 300 دولار لكل منهم، مشيرة إلى أن هؤلاء يُعتقد أنهم من ضمن عشرات آلاف الموظفين الذين يتقاضون ما يصل إلى 20% من رواتبهم الأصلية كل عشرة أسابيع تقريبًا.
رسائل مشفرة ونقاط سرية
وبحسب التقرير، يعتمد النظام على إرسال رسائل مشفرة إلى هواتف الموظفين أو هواتف أزواجهم، تطلب منهم التوجه إلى مكان وزمان محددين لـ"لقاء صديق لشرب الشاي". وعند الوصول، يتلقى الموظف ظرفًا مغلقًا يحتوي على المال من شخص مجهول، يختفي بعدها فورًا.
وأورد التقرير شهادة موظف في وزارة الأوقاف التابعة لحماس (امتنع عن ذكر اسمه لأسباب أمنية)، قال فيها: "في كل مرة أذهب لاستلام راتبي، أودّع زوجتي وأطفالي، لأنني أعلم أنني قد لا أعود"، مضيفًا أنه نجا من قصف إسرائيلي استهدف نقطة توزيع رواتب في سوق مزدحم بمدينة غزة.
Related خطة أميركية لـ "إطعام غزة".. وحماس ترفض اتهامات ترامبجنرالات إسرائيليون سابقون يطالبون بوقف الحرب: الرهائن يحتضرون وحماس لم تعد تهديدًاحماس تربط استئناف المفاوضات بتحسّن الأوضاع في غزة.. وإسرائيل تلوّح بالتصعيدرواتب مجزأة وأموال مهترئة
ووفق ما نقلته "BBC"، قال أحد الموظفين - عرّفته باسم مستعار هو "علاء"، وهو معلم يعيل أسرة من ستة أفراد - إنه استلم مؤخرًا 1000 شيكل (نحو 300 دولار)، لكن معظم المبلغ كان من الأوراق النقدية المهترئة التي رفض التجار قبولها، مضيفًا: "استطعت استخدام فقط 200 شيكل، والباقي لا أعرف ما أفعله به"، على حد تعبيره.
وتابع: "بعد شهرين ونصف من الجوع، يدفعون لنا نقودًا ممزقة"، مضيفًا أنه يتردد على نقاط توزيع المساعدات أملًا في الحصول على الطحين لأطفاله.
لا تفاصيل مؤكدة حول مصادر التمويل
بحسب التقرير، لا تزال الطريقة التي تعتمدها حماس لتمويل الرواتب غير واضحة، خاصة بعد تدمير جزء كبير من بنيتها المالية والإدارية. ونقلت "BBC" عن موظف رفيع سابق في الحركة، مطّلع على هيكلها المالي، قوله إن حماس خزّنت نحو 700 مليون دولار نقدًا ومئات الملايين من الشواقل داخل شبكة أنفاق قبل هجوم 7 أكتوبر 2023، وهو الهجوم الذي أطلق العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة.
وأفاد المصدر ذاته بأن هذه الأموال كانت بإشراف مباشر من يحيى السنوار وشقيقه محمد السنوار، واللذين أعلنت إسرائيل مقتلهما لاحقًا.
إجراءات تمويلية أخرى خلال الحرب
أضاف التقرير أن حماس استمرت خلال الحرب بفرض ضرائب على التجار، كما قامت ببيع السجائر بأسعار تضاعفت مئة مرة، مشيراً إلى أن علبة السجائر التي كانت تُباع بـ5 دولارات قبل الحرب، تجاوز سعرها 170 دولارًا حاليًا.
وذكر أن الحركة وزّعت كذلك طرودًا غذائية على أعضائها وعائلاتهم من خلال لجان طوارئ محلية يتم تغيير قياداتها باستمرار بسبب الغارات الإسرائيلية المتكررة. ووفق ما نقلته"BBC" عن مصادر في غزة، فإن هذا النمط من التوزيع أثار غضبًا واسعًا بين السكان، إذ اتُّهمت الحركة بقصر المساعدات على مناصريها، في حين أنكرت حماس تلك الاتهامات.
اتهامات بسرقة المساعدات
اتهمت إسرائيل حماس بـسرقة جزء من المساعدات الإنسانية التي دخلت القطاع خلال الهدنة الأخيرة، وهي اتهامات نفتها الحركة، لكن "BBC" قالت إنها تحدثت إلى مصادر في غزة أكدت حصول حماس على كميات كبيرة من المساعدات في تلك الفترة.
وتضمن التقرير شهادة من نسرين خالد، وهي أرملة وأم لثلاثة أطفال، قالت: "حين اشتد الجوع، كان أطفالي يبكون ليس فقط من الألم، بل من مشهد جيراننا التابعين لحماس يتسلّمون طرودًا غذائية وأكياس طحين". وأضافت: "أليسوا هم من تسببوا في معاناتنا؟ لماذا لم يوفّروا لنا الغذاء والدواء والماء قبل أن يطلقوا مغامرة 7 أكتوبر؟"، وفق ما نقلته "BBC".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة