ياسين حمزة ثالثا في سباق أحسن دراج إفريقي
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
أنهى الدراج الدولي الجزائري، ياسين حمزة، سباق أحسن دراج إفريقي لسنة 2024، في المركز الثالث، حسبما أعلنته اليوم الثلاثاء، الاتحادية الجزائرية للدراجات.
وحل ياسين حمزة، من نادي “مدار برو تيم” ثالثا. في سباق أحسن دراج إفريقي اختصاص “دراجة الطريق” خلف كل من صاحب المركز الأول الايريتيري، بينيام جيماي، والجنوب إفريقي آلان هاثيرلي.
وأشارت الاتحادية الجزائرية للدراجات، في منشور عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك” اليوم الثلاثاء. إلى أن اختيار ياسين حمزة. للمشاركة في جائزة أحسن دراج في 2024. عقب تألقه في المنافسات القارية لذات السنة.
مبرزة في المقابل، بأن لجنة التحكيم الخاصة بهذه الجائزة. تتكون من مختصين من إفريقيا وأوروبا تحت اشراف الأسطورة الفرنسية للدراجات، بيرنارد هينولت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: یاسین حمزة
إقرأ أيضاً:
الوزير زيدان: ألمانيا ليست أحسن من المغرب وفيها توجد أيضا مشاكل مثل قضية قيلش
قال الوزير كريم زيدان، الثلاثاء، خلال ندوة نظمتها مؤسسة الفقيه التطواني، إن قضية الأستاذ قيلش المتابع بتهم تتعلق بالرشوة يجب ألا تُعمم على باقي الجسم التعليمي، مشددا على أن « المقولة ديال حوتة وحدة تخنز الشواري لا تنطبق هنا ».
وأوضح زيدان أن “رجال التعليم في المغرب يقومون بواجبهم الوطني في ظروف صعبة، خاصة في المناطق النائية، حيث يعيش الكثير منهم بعيدًا عن أسرهم، ويواصلون العمل بتفانٍ لتربية الأجيال وتكوين الكفاءات”.
وأضاف الوزير: “لا يمكن لحالة واحدة أن تحطّ من قيمة المنظومة التعليمية بكاملها. حتى في دول مثل ألمانيا، ليس كل الأساتذة نزهاء، وليسوا بالضرورة أفضل منا. لدينا نحن أيضا جوانب إيجابية وأخرى سلبية، وهم بدورهم يعانون من مشاكل في التعليم، وتراجع في المستوى التربوي”.
وفي سياق حديثه عن الإصلاحات، شدد زيدان على أن الدولة يمكن أن تضع السياسات وتؤسس الهياكل، لكن المواطن يبقى هو الأساس في نجاح أي مشروع إصلاحي.
تصريحات الوزير تأتي في ظل جدل واسع أثارته قضية الأستاذ « قيلش »، وتطرح من جديد الأسئلة حول التوازن بين المحاسبة الفردية، وحماية صورة المؤسسة التعليمية في النقاش العام.