المثقف السياسي .. عمرو سلامة ينعى بشير الديك
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
نعى المخرج عمرو سلامة عبر صفحته علي موقع التواصل الإجتماعي “ فيسبوك ” ، الكاتب الكبير بشير الديك ، الذي رحل خلال الساعات الماضية .
وقال عمرو سلامة : ليلة ساخنة.. ضد الحكومة.. الحريف.. سواق الأتوبيس.. موعد على العشاء.. رحم الله الكاتب الأسطوري المثقف السياسي المحمل بهموم البسطاء أ. بشير الديك
وعلق قائلًا : بكل الحزن والآسي أنعي إليكم أحد أعمدة كتابة السيناريو في مصر والوطن العربي.
. رئيس جمعية مؤلفي الدراما الأستاذ بشير الديك اللهم أرحمه وأغفر له وتجاوز عنه وأدخله فسيح جناتك".
وكان قد رحل عن عالمنا خلال الساعات الماضية الكاتب الكبير بشير الديك بعد مسيرة فنية طويلة، قدم من خلالها عشرات الأعمال السينمائية والتليفزيونية التى ستظل فى وجداننا، لعل أبرزها “سواق الأتوبيس” و"الحريف" و"ضد الحكومة" و"موعد على العشاء" و"عصر القوة" و"ناجي العلي" و"زيارة السيد الرئيس" وغيرها.
ولد الكاتب الكبير بشير الديك في دمياط عام 1944، وحصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة عام 1966.
وبدأ مسيرته من باب "الأدب"، حيث كتب العديد من القصص التي نشرت في مجلات وصحف ودورات أدبية مختلفة، إلى أن جاءته فرصة الكتابة للسينما.
كان أول أعماله هو فيلم "مع سبق الإصرار" الذي كتبه له والقصة والحوار وأخرجه أشرف فهمي عام 1978.
ولكن نقطة التميز الحقيقية كسيناريست مصري كبير بدأت مع شراكته للمخرج عاطف الطيب في عدد من أهم أفلامه، حيث كتب له أول أفلامه واستمر "سواق الأتوبيس" في "ضربة معلم" و"ضد الحكومة" و"ناجي العلي" و"ليلة ساخنة" و"شبكة الموت" و"عصر القوة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو سلامة إيمن سلامة بشير الديك المزيد الکاتب الکبیر بشیر الدیک
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية ينعى الدكتور القس سمير صادق الرئيس الأسبق للكنيسة الرسولية
تنعى الطائفةُ الإنجيليَّةُ بمصر، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكي، الدكتور القس سمير صادق أبسخيرون، الرئيسَ الأسبق للمجلس العام للكنائس الرسولية، وكلية اللاهوت الرسولية، الذي كرّس حياتَه لتعليمِ وتدريبِ القادةِ والرعاة، بكلِّ عطاءٍ مملوءٍ بالإيمان.
ويُعرب الدكتور القس أندريه زكي عن خالصِ تعازيه القلبية لأسرةِ الراحل، والقس ناصر كتكوت، رئيس المجلس العام للكنائس الرسولية، وأعضاءِ المجلس، ومحبّيه، مشيدًا بما تركه من تأثيرٍ في حياةِ أجيالٍ من الخدّام، مصلِّيًا أن يمنحهم الرب جميعًا عزاءً سماويًّا، ورجاءً معزِّيًا.