بعد تظاهرات عارمة.. حكومة البصرة تستجيب لمطالب متظاهري قضاء الصادق
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
بعد تظاهرات عارمة.. حكومة البصرة تستجيب لمطالب متظاهري قضاء الصادق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي تظاهرات حكومة البصرة المحلية
إقرأ أيضاً:
تظاهرات في فرنسا بدعوة من نقابات وأحزاب يسارية دعما للفلسطينيين (شاهد)
تظاهر آلاف المتضامنين في كل أنحاء فرنسا السبت، وخصوصا في باريس للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين، بدعوة من نقابات وأحزاب يسارية دعما للفلسطينيين.
وكانت نقابات عدة دعت إلى تعبئة "ضخمة" في باريس وفي أنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه النقابات أحزاب يسارية.
وجرت أكبر تظاهرة في باريس حيث قدرت الشرطة عدد المحتجين بـ 9 آلاف، فيما أعلنت الكونفدرالية العامة للشغل (سي جي تي) وحزب فرنسا الأبية (يسار راديكالي) أن العدد بلغ 150 ألف شخص.
وشارك في التظاهرة زعيم حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلانشون، والنائبة في البرلمان الأوروبي ريما حسن.
وقالت ريما حسن التي قضت ثلاثة أيام في مركز احتجاز في دولة الاحتلال، بعدما أوقفتها مع سائر ركاب سفينة "مادلين" لكسر الحصار في غزة "مسؤوليتنا السياسية والمدنية والأخلاقية تتمثل في تغيير مسار الأمور والعصيان واتخاذ كل الإجراءات اللازمة التي تسمح لنا بفرض احترام القانون الدولي ووضع حد للإبادة الجماعية".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وندد المتظاهرون بلامبالاة الرأي العام وبموقف فرنسا الذي اعتبروه "متواطئا" مع الحكومة الإسرائيلية.
كذلك تظاهر آلاف المحتجين في شوارع مرسيليا (جنوب شرق)، وتولوز (جنوب غرب)، ورين (غرب).
والجمعة، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "تصميم" فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين "مهما كانت الظروف".
غير أنّ المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنجليزية، قالت إنّها "متشائمة للغاية"، مضيفة أنّ "هناك قدرا كبيرا من النفاق. أدلى ماكرون ببعض التصريحات لتهدئة الوضع، لكن الأمور عادت إلى ما كانت عليه". وفق رويترز.
واستأنفت دولة الاحتلال في 18 آذار/ مارس حربها في القطاع بعد هدنة هشة استمرت شهرين. وكثّفت عملياتها في 17 أيار/مايو، وسط مجازر بشعة ترتكبها في غزة.