«التوت الإماراتي».. من العين إلى الأسواق العالمية
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعلى امتداد عشرات الهكتارات، وتحت مظلة بيوت بلاستيكية مصممة وفق أحدث التقنيات الزراعية الصديقة للبيئة، تنتج مزرعة الفوعة في مدينة العين، أصنافاً يانعة من التوت الأزرق الإماراتي بمواصفات عالية الجودة أهّلته ليحجز مكانه بجدارة على مائدة الأسواق العالمية، مع إسهامه الكبير في منظومة الأمن الغذائي التي تتبناها الدولة، بما يلبي متطلبات السوق الداخلي من المنتجات الزراعية، ويقلل الاعتماد على الاستيراد الخارجي، فضلاً عن تحقيق الطموح الإماراتي بتصدير المنتجات الزراعية من مزارع الدولة إلى العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين التوت الزراعة التوت الأزرق
إقرأ أيضاً:
جامعة العين تفتح آفاق التوظيف أمام خريجيها
نظّم مكتب الخريجين في جامعة العين مبادرة للتوظيف تحت شعار"وظيفتك بانتظارك" ضمن مبادراتها وذلك في مقرها بأبوظبي، بمشاركة واسعة من الخريجين من مختلف الجنسيات والتخصصات الأكاديمية.
تأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المبادرات التي تنفذها الجامعة لدعم جاهزية الطلبة والخريجين، وتعزيز التكامل بين المسارين الأكاديمي والمهني في تجربة الطالب الجامعي.
تسعى جامعة العين من وراء هذه المبادرة ضمن التزامها مع التوجهات الوطنية لدولة الإمارات إلى دعم الكفاءات الشابة، وتمكين الخريجين المواطنين من الانخراط في سوق العمل والمساهمة في بناء اقتصاد معرفي تنافسي.
أخبار ذات صلةشهدت المبادرة تفاعلًا لافتًا من قبل أكثر من 750 خريجاً وخريجة من داخل وخارج الجامعة والذين أتيحت لهم فرص إجراء مقابلات مباشرة مع ممثلي 15 جهة من أبرز الشركات والمؤسسات الحكومية والخاصة بمختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة ما يعكس حرصهم على الاستفادة من الفرص الوظيفية والتدريبية واستعدادهم للانخراط في مسارات مهنية تتوافق مع طموحاتهم الأكاديمية.
وأوضحت الجامعة أن مثل هذه المبادرات فرصة قيّمة للتواصل المباشر بين الخريجين وممثلي عدد من جهات العمل الرائدة في الدولة، ما يسهم في تسريع فرص التوظيف والتدريب العملي، ويفتح آفاقًا جديدة أمام الطلبة لبناء مستقبلهم المهني على أسس قوية.
غطّت العروض الوظيفية والتدريبية مجموعة واسعة من التخصصات، شملت إدارة الأعمال، المحاسبة، القانون، التسويق، الصيدلة، الإعلام، التعليم، علم النفس، الهندسة، تقنية المعلومات، الأمن السيبراني، الموارد البشرية، والبرمجيات.
المصدر: وام