الشارقة: «الخليج»
كرّم صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أمس الثلاثاء، الشعراء الفائزين بجائزة القوافي 2024، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي.
جاء ذلك خلال استقبال سموّه للمشاركين من ضيوف مهرجان الشارقة للشعر العربي في دورته الحادية والعشرين، من مختلف أنحاء الوطن العربي وبعض الدول الإفريقية من الأدباء والشعراء والإعلاميين، والذي انطلق، مساء أمس الأول الاثنين.


وألقى صاحب السموّ حاكم الشارقة كلمةً بهذه المناسبة حيّا فيها أصحاب الكلمة من الشعراء والشاعرات من حضور المهرجان، والفائزين والفائزات بالجائزة وغيرهم ممن يحرص على كتابة الشعر من الشباب والأجيال الجديدة من متذوقي اللغة العربية بجمالها وإبداعها.
وبارك سموّه لهم الفوز، مشيراً إلى أن الغرضُ هو تكريم من يكتبون الشعر الهادف والبعيد عن الأغراض الشخصية، لأن الفكرة هي تذوق الأدب والبلاغة، وأن التكريم للشاعر يُقصدُ به تحفيزه لشيء أجمل وتوجيهه للكتابة والاجتهاد أكثر.
وأثنى سموّه على دور الأجهزة الإعلامية وتلفزيون الشارقة في تخصيص برامج لبث ونشر أخبار بيوت الشعر والشعراء وأنشطتهم، ما يسهم في نقل الناس إلى بيت الشعر في كل بلد وهو جزءٌ مهم من العمل المفروض لإحياء الشعر والتعرف إلى شعراء تلك البلدان عن قرب.
وتناول صاحب السموّ حاكم الشارقة تجربة بيوت الشعر التي أُنشئت بتوجيه ومتابعة من سموّه في المدن العربية المختلفة، حيث إنها فتحت نوافذ للشعراء، مشيداً سموّه بتجربة أهل بيت الشعر في مدينة القيروان بالجمهورية التونسية والذين خرجوا من المدينة إلى فضاء أرحب في البادية، وكانت نقلةٌ جميلةٌ لمن تابعها وشاهدها كيف أن أرض تونس تغطّت كلها بالشعر، وكذلك بيت الشعر في مدينة الأقصر في جمهورية مصر العربية، والذي على الرغم من موقعه الجغرافي البعيد عن العاصمة إلا أن أنشطته متواصلة وتستقطبُ جمهوراً غفيراً.
وقال سموّه «هناك بلدانٌ معروفٌ عنها أن أهلها يحبون الشعر، ونحن نسعى لها لتنمية ما بها وإيجاد الشباب الذين هم أبناء شعراء أيضاً، ونأمل بأن تستمر بيوت الشعر وتنتشر في الوطن العربي والقصد أننا كلنا نلتقي فيها كشعراء ونلتقي كذلك بالشارقة».
وأشار صاحب السموّ حاكم الشارقة في ختام حديثه إلى فكرة وأهداف مجلة «القوافي» التي تحمل الجائزة اسمها وتصدر عن دائرة الثقافة بالشارقة، ودورها في تقديم الشعراء وتحفيزهم للكتابة والنشر وتكريمهم، وهي كمجلة متخصصة تعمل على تعريف متذوقي الشعر، ما مضى منه وما هو موجود على الساحة الآن، وتسهمُ كذلك في توجيه تجربة الكتابة للشعراء والتي يجب أن تكون للإسهام في إعطاء الأمة الأمل، وتذكّرها بالأيام الخالدة لها في التاريخ، وهو ما يسعى له سموّه في كتاباته التي تستهدف تدوين التاريخ المضيء والتلاقي في الفكر والمحبة.
وتفضل صاحب السموّ حاكم الشارقة بتكريم الشعراء الفائزين، حيث ألقى كل واحد منهم قصيدته الفائزة، وتنوعت الموضوعات التي تناولها الشعراء ما بين الحنين إلى الوطن وفضل الأمهات، وهواجس النفس البشرية، وتساؤلات الشاعر عن الحياة والشعر، ومدح الرسول، صلى الله عليه وسلم، والإيمانيات، وغيرها، كما تفضل سموّه في نهاية اللقاء بمصافحة الشعراء والحضور، وتسلم عدداً من الإهداءات الخاصة من الشعراء من الدواوين الشعرية والكتب المتنوعة.
وأعرب الحضور من الشعراء المكرمين عن خالص امتنانهم وتقديرهم إلى صاحب السموّ حاكم الشارقة على رعاية سموّه لأصحاب الكلمة والشعراء، وجميع الأدباء والمبدعين في مختلف ضروب الإبداع والفنون، وعلى تكريمهم وتشريفهم باختيار قصائدهم، لتكون في سجّل جائزة القوافي المتميزة.
وألقى الشاعر حميد الشمسدي من المملكة المغربية قصيدته بعنوان «أميلٌ إلى نفسي»، ويقول فيها:
لبستُ مــــن الإنســـــانِ خـــــــيرَ خِصالهِ
فأعظِمْ بهـــــا مــــــن جُبّةٍ مـــــــــــا أجَـــــــــــــــــــلَّها
إذا مــــالَ مِن رُكنِ الهَوى قيدُ شَعرةٍ
أمـــــــــــيلُ إلـــــــــى نفســــــــــــي لأعْـــــــــــدِلَ مَيْلَها
وقرأ الشاعر أنس الحجار من سوريا قصيدته بعنوان: «جُنونُ الماء»، ويقول فيها:
نــــــــــوحٌ، ضجيجٌ، جُنونُ الماءِ، رائحةٌ
حـــــــولي حُشــــــودٌ ولــــــكن لا أرى أحدا
حــــــاولتُ إيقـــــــــاظَ صَلْصالي بأوْرِدَتي
فــــكيفَ أوقـــــظُ طين الّروحِ إذْ رَقدا
ومن الجزائر، ألقت الشاعرة سمية دويفي قصيدتها المعنونة «وجهُ الماء»، تقول فيها:
أمــــــــــــرُّ ببالِ الحـــــــــــزنِ أضغاثُ فرحةٍ
يمــــــــــــرُّ ببالِي الليلُ ضــــــــــــوءاً مــــــــــؤجّلا
وترْهبُني الغيماتُ إن بُحْـــتُ للنّدى
بأنّــــــــــــــي عــــــــــــطر خــــــــــــانَ زهــــــــــــــــــراً مُبللا
وألقت الشاعرة جمانة الطراونة من الأردن قصيدتها بعنوان «وَقعُ السّنابك»، وتقول فيها:
وَقْـــــــــــعُ السَّـــــــــــنابكِ «بحرٌ» لا يُحيطُ بهِ
عِلْــــــــــــــمُ «الخليلِ» فَــــــــــــــلا جِـــــــــزْرٌ ولا مَـــــدُّ
ومــــــــــــا جَــــــــــــــوادُ قـــــــــريضي حِـــــــينَ أَلْـــــــكُزُهُ
عِنــــــــــدَ المضـــــــــــامــــــــــــيرِ إلاّ أرقــــــــــــطٌ فَــــــــــهْدُ
ومن المملكة المغربية قرأ الشاعر عمر الأزمي، قصيدته المعنونة «إنّي يتيمُكَ» ويقول فيها:
أعْـــــــمى ومَعْناكَ: لُـــــــــطْفُ اللهِ بالبَــــــشرِ
مــــــــرّرْ يـــــــديــــــكَ لِــــــــــكيْ يرتَــــــدَّ لي بَصَـــــــــــــري
أعْـــــــمى أتيْتُكَ، أمــــــــــضي دونَــــــــــما جِهــــةٍ
وخَلــــــــــفَ ظـــــــــــــهْري ضــيَاعٌ يقتفي أثري
وقرأ الشاعر محمد طايل من جمهورية مصر العربية قصيدته بعنوان «أسْتَرِح»، ويقول فيها:
تــــــــقبّلتُ دَرْبِـــــي وابْتسمتُ لِـــــــوُجْــــــــهَتِي
وصـــــــادفتُ أحــــزانِي ولــــــــــــــــمْ أتعجّبِ
وأدّيــــــــتُ دورِي مثلما ضــــــــــــاقَ زورقٌ
بِرُكــــــــــــنٍ ضـــئيلٍ عِــــــندَ حَـــــافةِ مَرْكبِ
ومن المملكة العربية السعودية، ألقى الشاعر أحمد بن عيسى الهلالي قصيدته بعنوان «سَحابةٌ عاشِقةٌ»، ويقول فيها:
إنّهـــــــــا الأرضُ حـــــــــــين تُنْبِــــــــــــتُ حُــــــــــــبّاً
أزلـــــــــيّاً، ســـــــــــيصنعُ الحُــــــــــبُّ فَـــــــــــرقا
إنّهــــــــا الطّائـــــــــــفُ الّتي ذابَ فــــــــــــــــــــيها
مـــــــاءُ صــــوْتي فـأنْبَتَ الرّجْعُ عِذْقا
وألقى الشاعر عبد الله علي العنزي من دولة الكويت قصيدته بعنوان«حِقْبةٌ لِزمنٍ مفقود»، ويقول فيها:
أنــــا الـــــــــــــزّمنُ المفقـــــــــــودُ فــي كُــــــــــــلَّ حِقبةٍ
وعــــــينايَ فـــــــي كُـــــــــلُّ العُصــــــــــورِ تُحـــــــــــدّقُ
أُرَبّــــــــــــي حمـــــــــــــــــامــــــــــــــاتِ الســـــــــــــــــلامِ ولا أرى
ســــــــــــــوى مــــــــــــــوتِها في الأُفــــــــــقِ حــــــينَ تحلّقُ
ومن السنغال قرأ الشاعر محمد الهادي سال قصيدته «السّراج» في مدح الرسول، صلى الله عليه وسلم، ويقول فيها:
تَــــــــــــــولّى سَقامُ الجــــــــهلِ والنّفـــــــسِ مُدبراً
وأشــــــــــــــــرقَ نهــــــــــــــــــجٌ بالــــــــــــــــــــكِتابِ صَــــــــــــحيحُ
فـــــــــأرْشـــــــــــــــدَ ضِــــــــــــلّيلاً ونَبّـــــــــــــــــه غــــــــــــــــافِــــــــــــــــلاً
وأَبْــــــــــــــــــــرأَ جَــــــــــــــــــــفْناً أمْــــــــــــــــــــــرَضَتْهُ قُــــــــــــــــــــروحُ
وألقى الشاعر مصطفى مطر من جمهورية مصر العربية قصيدته بعنوان «النّحّات»، ويقول فيها:
أنا يــــــــــا غُــــــــــــــــرْبةَ الشُّـــــــــــــــــعراءِ حُــــــــــــــــــــــلْمٌ
تَـــــــــــرَدّى فــــــــــــي الحـــــــــــــــياةِ بِــــــلا ضِفافِ
دَمــــــــــي فـــــي الأرْضِ يَطلُبُني وأشْــــــــــقَى
وقـــــــــلْبي فـــــــــي الحقيقةِ شِــــــــــــبهُ غـافِ

وألقى الشاعر محمد طه العثمان من سوريا قصيدته بعنوان«عتباتٌ من مجازٍ عتيق»، يقول فيها:
بِــــــــــــــــلادٌ كَــــــــــــسَتْني الشّـــــــعْرَ حُلماً وبُرْدةً
بإيحــــــــــــــاءةٍ تــــــــــــــــرْقى، وإيمـــــــــــــــاءةٍ تَــــــــــصبو
تَـــــــــــــمُدّ يَـــــــــــــــــــديْهـــــــــــــــــــــا لليَمــــــــــــــــــامِ مَـــــــــــــــــآذنـــــــاً
فتصــــــدحُ حُــــبّاً كُلّما ارتجَـــفَ السّرْبُ

واختتم الشاعر رجا القحطاني من دولة الكويت القراءات الشعرية بقصيدته بعنوان: «نبع الحنان» ويقول فيها:
أيَنْــــــــسى الأمَّ مَـــــــــــــنْ نَســــــــــــــــــــيَ الــــــــــــــــــــحَنانا؟
أجَـــــــــــــــــــــــلْ فـــــــحنانُهـــــــــــــــــا أسْــــــــــــــــــــمى مَكــــــــــــــــانا
بِـــــــــــرَحْمَــــــــــتِها قِـــــــــــــــسِ الـــــــــــرَّحمـــــــــاتِ عُــــــمْقاً
تَجِــــــــــــــدْها أعْــــــــــــــــظمَ الـــــــــــــــــــرّحَــــــماتِ شـــــانا

حضر اللقاء والتكريم كل من: عبد الله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة، ومحمد عبيد الزعابي رئيس دائرة التشريفات والضيافة، والدكتور علي إبراهيم المري رئيس دارة الدكتور سلطان القاسمي، وعدد من المسؤولين، والقائمين على مهرجان الشارقة للشعر العربي، وضيوف المهرجان من الشعراء.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة الشارقة حاکم الشارقة وألقى الشاعر من الشعراء ویقول فیها صاحب السمو من الشعر

إقرأ أيضاً:

تحديث البيانات الشخصية لزبائن بنك مسقط متاحة عبر تطبيق الهاتف النقال والإنترنت

 

 

 

 

 

مسقط- الرؤية

أعلن بنك مسقط- المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان- تقديم خدمة جديدة تتعلق بتحديث بيانات "اعرف زبونك" والتي تعرف الآن باسم "تحديث البيانات الشخصية" من خلال الخدمات المصرفية عبر الهاتف النقال والإنترنت، حيث ستُقدم بشكل إلكتروني وبالتالي تُسهّل على الزبائن تحديث بياناتهم الشخصية بصورة سلسلة ومباشرة وأكثر فعالية ودون الحاجة للذهاب إلى الفروع.

ويُمكن للزبائن الآن الاستفادة من عملية رقمية مُتكاملة بدون الحاجة إلى تقديم المستندات بشكل يدوي وبالتالي تقليل وقت معالجة البيانات، إضافة إلى ذلك سيتلقى الزبائن إشعارات فورية لتحديث البيانات الشخصية قبل 30 يومًا من موعد تحديثها أو عند انتهائها، وإشعارات لتأكيد نجاح عملية التحديث من خلال الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني.

ولتحديث البيانات الشخصية عن طريق تطبيق بنك مسقط على الهاتف النقال، يمكن للزبائن تسجيل الدخول إلى حسابهم على الخدمات المصرفية عبر الهاتف النقال، الذهاب إلى الطلبات، تحديث البيانات الشخصية، واتباع التعليمات الظاهرة على الشاشة، وتتضمن هذه البيانات الإفصاح، والبيانات الشخصية، وتفاصيل العنوان والوظيفة، وبعد تأكيد التفاصيل وإدخال الرمز السري لمرة واحدة المرسل عبر رقم الهاتف النقال المسجل لدى البنك ستتحدث بيانات الزبون الشخصية بشكل تلقائي.

وتعد هذه الخدمة الجديدة من الخدمات المصرفية المهمة التي ينفذها البنك عبر الهاتف النقال وستُسهم في توفير الوقت والجهد على الزبائن، كما أن توفير هذه الخدمة عبر تطبيق بنك مسقط يؤكد على أهمية التحديث والتطوير الذي قام به البنك فيما يتعلق بالتطبيق لمواكبة مختلف المستجدات والتطورات في هذا المجال، وسيحرص البنك خلال المرحلة المقبلة على توفير المزيد من الخدمات المصرفية عبر تطبيق الهاتف النقال أو الإنترنت وذلك بهدف تعزيز تجربة الزبائن.

وتشكل عملية تحديث البيانات الشخصية أساسًا مُهمًا للتحقق من هوية الزبائن ومعلوماتهم ومستنداتهم والاحتفاظ بها في جميع الأوقات لتقديم أفضل الخدمات المصرفية وتعزيز تجربتهم من خلال تسهيل عملية التقديم لمختلف الخدمات والمنتجات وتقليل أوقات الانتظار، حيث يلتزم بنك مسقط بتقديم خدمات مبتكرة تواكب التطورات التكنولوجية في قطاع الخدمات المصرفية وتتماشى مع احتياجات الزبائن الحالية والمستقبلية.

وتضاف هذه الخدمة إلى مجموعة واسعة من الخدمات المصرفية المُقدمة عبر الهاتف النقال والإنترنت، منها على سبيل المثال تطبيق رمز الأمان للموافقة على المعاملات التي تم إنجازها عبر الإنترنت، وإمكانية فتح حساب فوري للبالغين والأطفال، التقديم على بطاقات الخصم المباشر وتجديدها، ترميز بطاقات الخصم والبطاقات الائتمانيّة ومسبقة الدفع بالإضافة إلى إنشاء رقم سري لتلك البطاقات، تقديم طلب الاشتراك في صناديق الاستثمار المشترك، فتح حساب خطة "ثمار" للتوفير وحساب الودائع الثابتة، تقديم طلب لبطاقة "شكرا" مسبقة الدفع، تمكين أولياء الأمور من عرض وتنفيذ المعاملات في حسابات أطفالهم أو فتح خطة "ثمار" على حساب الأطفال، الحصول على كشف حساب مختوم، تقديم طلب لاستلام البطاقات عن طريق البريد السريع، إيقاف الشيكات، دفع المخالفات لشرطة عمان السلطانية، تغيير رقم الهاتف النقال أو عنوان البريد الإلكتروني.

ويمكن للزبائن الاستفادة من خدمة دفع الفواتير لمجموعة واسعة من الخدمات منها الكهرباء والمياه والاتصالات وفواتير الهاتف النقال والبطاقات الائتمانية ورسوم المدارس، كذلك تحويل الأموال داخل السلطنة بكل سهولة عن طريق رقم الهاتف النقال أو عن طريق مسح رمز الاستجابة السريعة، والتحويل السريع إلى عدد من الدول مثل الهند والفلبين وباكستان وسيريلانكا ومصر وبنغلاديش إضافة إلى التحويل الدولي لأكثر من 70 دولة، كما قام البنك مؤخرًا بإطلاق خيار تحويل العيدية للأطفال عبر تطبيق الهاتف النقال.

مقالات مشابهة

  • الشارقة.. مجلس القضاء يعتمد محكمة الأسرة وإنشاء صندوق النفقة
  • تحديث البيانات الشخصية لزبائن بنك مسقط متاحة عبر تطبيق الهاتف النقال والإنترنت
  • سلطان يعين عائشة محمد الشامسي أميناً عاماً لـ«مجلس الشارقة للتعليم»
  • «تنفيذي الشارقة» يعتمد مشروع مرسوم قانون الموارد البشرية ويوجه باستكمال دورته
  • رغم معارضة ترامب.. نتنياهو لا يستبعد اغتيال خامنئي ويقول: سنفعل ما يتعين علينا فعله
  • نزعة التجريب وتجليات الميتاشعرية لدى الشاعر محفوظ الفارسي في حضرة البحر (2 من 2)
  • الشعر الشعبي
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد حفل تخريج 566 طالبة في جامعة الشارقة
  • سلطان بن أحمد يشهد تخريج 284 طالباً في جامعة الشارقة
  • إلى الذين يكتبون بالضوء