تحويلات مرورية لإستكمال أعمال رفع الضغوط لخط المياه بمحور محمد على فهمى بالقاهرة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أى كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور.
وذلك لإستكمال أعمال الإختبارات الهيدروستاتيكية ورفع الضغوط لخط المياه المار بمحور محمد على فهمى والخاص بمحطة مياه أبوعقيل وذلك على مرحلتين:
المرحلة الأولى: تنفيذ الغلق الكلى لمسطح كوبرى تقاطع محور محمد على فهمى مع محور عمر سليمان فى الإتجاه القادم من مناطق الواحة إتجاه مناطق المقطم مع تحويل حركة المرور إتجاه الطريق المستحدث الموازى لمسطح الكوبرى فى الإتجاه القادم من مناطق الواحة إتجاه مناطق المقطم.
والمرحلة الثانية: تنفيذ الغلق الكلى لمسطح كوبرى تقاطع محمور محمد على فهمى مع محور عمر سليمان فى الإتجاه القادم من مناطق المقطم إتجاه محور محمد على فهمى مع تحويل حركة المرور إتجاه الطريق المستحدث الموازى لمسطح الكوبرى فى الإتجاه القادم من مناطق المقطم إتجاه مناطق محور محمد على فهمى.. على أن يكون تنفيذ تلك الأعمال ليلًا ونهارًا إعتبارًا من يوم الأحد الموافق 12/1/2025
ولمدة (15 يوم).
ومن جانبها تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة العامة لمرور القاهرة الادارة العامة لمرور استكمال الخدمات المرورية العامة لمرور القاهرة التجهيزات الاختبارات المرحلة الاولى المرحلة الثانية تحويلات مرورية محور محمد على فهمى مناطق المقطم
إقرأ أيضاً:
المياه النيابية:شحة المياه في العراق وصلت الى تهديد أمنه القومي والسوداني”ساكت”
آخر تحديث: 25 يونيو 2025 - 3:08 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أطلقت لجنة الزراعة والمياه في مجلس النواب العراقي، اليوم الأربعاء، تحذيراً عاجلاً بشأن تفاقم أزمة المياه في البلاد، محذّرة من تداعيات خطيرة تمسّ الأمن المائي والغذائي، وتهدد مستقبل مناطق واسعة، لا سيما الأهوار.وقالت عضو اللجنة، زوزان كوجر،في حديث صحفي، إن “ملف المياه بات من الملفات الحيوية والمعقّدة، ويمسّ بشكل مباشر اقتصاد العراق وأمنه الغذائي والمائي”، مشيرة إلى أن “هناك شحاً مقلقاً في الموارد المائية هذا الصيف، نتيجة أسباب خارجية تتعلق بتقليل الإطلاقات المائية من دول الجوار، وأخرى داخلية بسبب غياب الإدارة الصحيحة”.وأضافت كوجر أن “الواقع المائي في البلاد يواجه تحديات كبيرة، منها التغيرات المناخية وقلة هطول الأمطار، فضلاً عن تزايد النمو السكاني والطلب المرتفع على المياه، ما يستوجب وجود إدارة متكاملة للملف في الجوانب الزراعية والصناعية والخدمية”.ولفتت إلى أن “زيادة نسب التلوث والملوحة في المياه، خاصة في مناطق الأهوار، تُنذر بكارثة إنسانية وبيئية”، مبينة أن “الأهالي في تلك المناطق يعانون من قلة المياه الصالحة للاستهلاك والزراعة، مما أدى إلى هجرة عكسية بسبب فقدان مصادر العيش التي تعتمد على تربية المواشي والزراعة”.وأكدت كوجر ضرورة “تكاتف الجهود الوطنية، وتفعيل التعاون مع دول الجوار لضمان حصة عادلة من المياه للعراق .