وصول "جميلة" أولى الطائرات الاحتياطية لأسطول طيران الرياض
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
وصلت، اليوم الاثنين، أولى الطائرات الاحتياطية لشركة طيران الرياض، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة والناقل الجوي الجديد للمملكة، من طراز بوينج 787-9 دريملاينر إلى مطار الملك خالد الدولي بالعاصمة الرياض التي تم استئجارها لتكون الطائرة الاحتياطية ضمن أسطولها الجوي، بالإضافة إلى استخدامها لأغراض التدريب، وستحمل الطائرة اسم "جميلة" مع هوية الشركة بالتصميم الخارجي لهيكل الطائرة من الفئة الأولى ذات اللون اللؤلؤي المميز.
وتُعد هذه الطائرة مستقلة تمامًا عن طلبية الطائرات الأساسية من طراز بوينج 787-9 والبالغ عددها 72 طائرة، حيث سوف تُستخدم هذه الطائرة خلال الأشهر المقبلة لأغراض التدريب والتشغيل التجريبي, بالإضافة إلى استكمال إجراءات رخصة النقل الجوي (AOC) من خلال الهيئة العامة للطيران المدني؛ لتمكين بدء عمليات الرحلات التجارية في وقت لاحق من عام 2025.
أخبار متعلقة ارتفاع الثروات المعدنية ومنتدى مستقبل العقار.. أبرز الأحداث الاقتصادية في 2024شاهد| انطلاق رحلات مترو الرياض لربط شرق العاصمة بغربها بـ 5 محطات جديدةغدًا.. اكتمال التشغيل التتابعي لمسارات مترو الرياض الستة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مطار الملك خالد الدولي طائرة بوينج أسطول جوي شركة طيران الرياض الهيئة العامة للطيران المدني
إقرأ أيضاً:
طائرة جديدة لأسطول «ميدسكاي»… مرونة تشغيلية وتوسّع إقليمي
«ميدسكاي» تعزّز أسطولها بطائرة A320 مستأجرة لتعزيز الربط والسياحة
ليبيا – أكد تقرير دولي على موقع «ترافل آند تور وورلد» إضافة شركة «ميدسكاي» للطيران طائرة جديدة من طراز A320 إلى أسطولها بنظام التأجير الشامل، بما يدعم قدرات الشركة الإقليمية ويلبّي الطلب المتزايد على السفر من وإلى ليبيا.
مرونة تشغيلية ونمو متسارع
أوضح التقرير أن نموذج التأجير الشامل أتاح لـ«ميدسكاي» توسيع عملياتها دون أعباء التملك، بما يعزّز المرونة ويخفض التكلفة ويحسّن موثوقية الأداء ويرفع وتيرة الرحلات، خصوصًا على الممرات الجوية غير المستغلة.
دفعة لقطاعي السياحة والربط الدولي
اعتُبرت الإضافة «إنجازًا بارزًا» في مسيرة نمو الشركة الساعية لتقوية بنيتها التحتية الداعمة لازدهار السياحة وتدعيم الشبكات على الخطوط الإقليمية المهمة، مع زيادة خيارات المسافرين الدوليين إلى ليبيا.
بوابة إلى مواقع التراث والبحر
أشار التقرير إلى أن تعزيز السعة الجوية يسهم في تسهيل وصول الزوار إلى المواقع الليبية المدرجة على قائمة «يونسكو» مثل صبراتة وآثار لبدة الكبرى، فضلًا عن الاستمتاع بسواحل المتوسط الرملية المشمسة.
ترجمة المرصد – خاص