وكالات

شهدت إثيوبيا في الليلة الماضية، وصول تدفق الحمم البركانية من بركان إرتا ألي إلى مستويات غير مسبوقة، حيث امتلأت فوهة البركان القديمة وامتدت إلى أكواخ التخييم التاريخية القديمة لأول مرة منذ 20 عامًا.

ويعد هذا حدث اسثنائي ومشهد درامي؛ حيث كان حجم تدفق الحمم البركانية منظرا يستحق المشاهدة، مما يمثل لحظة مهمة للزوار والسكان المحليين على حد سواء.

وتعتبر مشاهدة مثل هذا الامتلاء الدرامي لفوهة البركان أمر نادر الحدوث.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-307.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إثيوبيا بركان حمم بركانية

إقرأ أيضاً:

الإنتر يهدد بتحطيم حلم سان جيرمان في «الثلاثية التاريخية»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «فأل حسن» لسان جيرمان.. ميونيخ مدينة الأبطال الجدد! سان جيرمان والإنتر: «معارك ثنائية» تحسم نهائي «أبطال أوروبا»!


يسعى لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان إلى الفوز بثلاثية أخرى، لكن إنتر ميلان يقف في طريقه في نهائي دوري أبطال أوروبا، اليوم السبت، وتتجه أنظار عالم كرة القدم إلى ملعب أليانز أرينا، في ميونيخ، حيث يتنافس سان جيرمان وإنتر ميلان وجهاً لوجه على المجد الأوروبي.
واكتفى الفريقان بـ «الوصافة» في السنوات الخمس الماضية، حيث خسر سان جيرمان أمام بايرن ميونيخ عام 2020، والإنتر أمام مانشستر سيتي عام 2023، ويسعى فريق لويس إنريكي جاهداً للفوز بالثلاثية، بعد فوزه بكأس فرنسا، بعد نجاحه في التتويج بالدوري الفرنسي.
وتعد المشاركة هي السابعة للإنتر في نهائي كأس أوروبا - دوري أبطال أوروبا، محققاً اللقب 3 مرات (1964, 1965، و2010)، وخسر آخر نهائي له، بنتيجة 1-0 أمام مانشستر سيتي عام 2023، وفي المقابل، تعد المشاركة هي الثانية فقط لباريس سان جيرمان في النهائي، ويحتل حالياً المركز الرابع في قائمة أكثر الفرق مشاركة في البطولة من دون أن يفوز بها منذ انطلاقها عام 1955، خلف أرسنال، ودينامو كييف، وأتلتيكو مدريد.
ولا تمثل المباراة النهائية المواجهة التنافسية الأولى بين سان جيرمان وإنتر ميلان فحسب، بل أيضاً اللقاء الأول بين لويس إنريكي وسيموني إنزاجي، وأشرف كلا المدربين على 32 مباراة في دوري أبطال أوروبا طوال مسيرتهما، حيث فاز إنريكي في 20 مباراة، بينما حقق إنزاجي 17 انتصاراً، ولم يخسر إنتر ميلان في آخر 4 مباريات ضد الفرق الفرنسية في أوروبا (فاز 2 وتعادل 2) منذ خسارته 1-0 أمام مارسيليا في دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا موسم 2011-2012، وتعد ثاني مباراة نهائية لكأس أوروبا - دوري أبطال أوروبا بين فريقين إيطالي وفرنسي، بعد فوز مارسيليا على ميلان بهدف عام 1993، والمرة الوحيدة التي فاز فيها نادٍ فرنسي بالكأس، وأُقيمت تلك المباراة النهائية أيضا في ميونيخ.
وفي الواقع، ستكون المباراة النهائية الخامسة لدوري أبطال أوروبا التي تُقام في ميونيخ، وفاز المتوجون في كل من النسخ الأربع السابقة بالكأس للمرة الأولى على الإطلاق، وهي مسيرة يسعى باريس سان جيرمان لمواصلة تحقيقها (نوتنجهام فورست عام 1979، ومارسيليا عام 1993، ودورتموند عام 1997، وتشيلسي عام 2012)، ولكن الأندية الفرنسية لم تفز إلا باثنين من أصل 15 نهائياً أوروبياً كبيراً (واحد من أصل 7 في دوري أبطال أوروبا، وواحد من أصل 3 في كأس أبطال الكؤوس الأوروبية، ولم تفز بأي لقب في 5 محاولات في (كأس الاتحاد الأوروبي - الدوري الأوروبي).

مقالات مشابهة

  • صافي تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة يرتفع بنسبة 37,2 بالمائة عند متم شهر أبريل
  • الإنتر يهدد بتحطيم حلم سان جيرمان في «الثلاثية التاريخية»!
  • غوتيريش يدعو للاعتراف بالمظالم التاريخية المرتكبة في أفريقيا
  • إرتفاع تدفق الإستثمارات الأجنبية المباشرة في الإقتصاد المغربي بنسبة 37.2 %
  • ريال مدريد يضم ألكسندر أرنولد بعقد يمتد حتى 2031
  • “أونروا”: غزة بحاجة ماسة إلى تدفق المساعدات الإنسانية دون توقف
  • وزير الإدارة المحلية والبيئة في سوريا : دور دولة قطر في دعم الشعب السوري يمتد إلى سنوات طويلة في مجالي الإغاثة والتنمية
  • لوموند: جبهة تيغراي مهندسة تحديث إثيوبيا توشك على الزوال
  • اندلاع حريق هائل فى عقار بميدان لبنان وإخلاء العقارات المجاورة.. فيديو
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس إثيوبيا بذكرى اليوم الوطني لبلاده