الصحة : تقديم 9 ملايين خدمة طبية بالمنشآت الصحية بالغربية خلال عام 2024
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم 9 ملايين و 66 ألفا و 483 خدمة طبية من خلال مستشفيات ومراكز الرعاية الاولية في محافظة الغربية، وذلك تنفيذاً لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان لتحقيق أهداف التنمية المستدامة و رؤية مصر 2030 .
وأشار الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى تقديم 3 ملايين و 835 ألفا و 638 خدمة طبية باقسام "الاستقبال والطوارئ، والأقسام الداخلية ، والعمليات" ، كما قدمت العيادات الخارجية 2 مليون و 366 ألفا و 187 خدمة طبية بمختلف التخصصات، بالإضافة إلى مُناظرة 9500 حالة من خلال خدمات التشخيص (عن بُعد)، بالإضافة إلى تفعيل مركز المعلومات الدوائية لتضم 14 مستشفي و تفعيل مركز اليقظة الدوائية من خلال 17 مستشفي علي مستوي المحافظة، بالاضافه الي تفعيل ميكنه الغسيل الكلوي علي مستوي المستشفيات، وتطوير مبني المعمل المشترك بطنطا ودعمه بأحدث التجهيزات المعملية لتقديم أحدث التقنيات الحديثة للتحاليل، مشيراً إلى إطلاق 105 قوافل طبية بمختلف التخصصات حيث قدمت 94 ألفا و 386 خدمة طبية للاماكن الاكثر احتياجاً .
وأضاف "عبدالغفار، ان مستشفيات المحافظة شهدت تطوراً كبيراً من خلال إستحداث وتطوير فى البنية التحتية والتجهيزات والاجهزة الطبية في 16 مستشفى لتقديم أفضل رعاية صحية للمواطنين، حيث شمل التطوير مستشفى حميات المحلة من خلال تشغيل قسم عناية الاطفال بسعه 4 اسرة، بالإضافة إلى استحداث جهاز أشعة مقطعية ، أشعة DR، جهاز إيكو ، جهاز إيكو متنقل ، جهاز أشعة بانوراما أسنان ، جهاز رسم عضلات ، 3 أجهزة تنفس صناعي، وبمستشفى كفر الزيات تم توفير جهاز ماموجرام ، جهاز أشعة مقطعية ، جهاز أشعة رقمي ، 2 جهاز سونار ، جهاز إيكو ، 2 ماكينه أسنان )، بالإضافة إلى توفير جهاز تعقيم اتوكلاف بمستشفى صدر المحلة، كما تم توفير 2جهاز سليت لامب و جهاز قياس نظر بالكمبيوتر بمستشفى رمد طنطا، فيما تم توفير جهاز تنفس صناعي و 7 أجهزة قياس سكر بمستشفى صدر طنطا، وتوفير جهاز أشعة رقمي بمشتملاته في مستشفى حميات بسيون.
واضاف أنه بمستشفى زفتى العام تم توفير جهاز ماموجرام ، 3 أجهزة رسم قلب ، جهاز C ARM ، جهاز سونار ، 3 أجهزة بلازما ، بالإضافة إالى تطوير قسم الاسنان، و بمستشفى حميات المحلة تم تجهيز وحدة الاسنان باحدث التجهيزات الطبية وتوفيرجهاز أشعة رقمي و جهاز كمياء الدم ، كما شهدت مستشفى بسيون المركزي ( إستحداث وحدتى أسنان تم تجهيزهم بأحدث الاجهزة الطبية ، و تطوير قسم العمليات، وتطوير قسم العلاج الطبيعى ، وإستحداث 3 حضانات ، جهاز تنفس صناعي ، 2 جهاز سباب للاطفال ، وجهاز رسم قلب ، وجهاز أشعة مقطعية ، 2 جهاز أشعاع ضوئي ، جهاز تعقيم مركزي )، بالإضافة إلى توفير جهاز أشعة بمستشفى ابيار المركزي ، وجهاز تنفس صناعي بمستشفى قطور المركزي، وإضافة جهاز أشعة مقطعية و جهاز شد الفقرات القطنية بمستشفى سمنود المركزي، كما تم إستحداث وحدة علاج طبيعي للاطفال، وتوفير جهاز أشعة رقمي و جهاز سونار بمستشفى سامول المركزي ، وتوفير جهاز أشعة عادية ورسم قلب بمستشفى السنطة المركزي، بالإضافة إلى إفتتاح قسم العلاج الطبيعى بمستشفي حميات طنطا .
ومن جانبه أشار الدكتور أسامة أحمد بلبل وكيل وزارة الصحة بمحافظة الغربية، الى تقديم 5 مليون و 230 ألفا و 845 خدمة طبية من خلال 40 مركزًا ووحدة رعاية اولية، تضمنت الاستقبال ، العيادات ، المبادرات الرئاسية ، خدمات تنظيم الاسرة، حيث تم أفتتاح قسمين للعلاج الطبيعي في وحدتى ( وحدة سبطاس ، و وحدة بلتاج)، بالإضافة إلى تطوير مراكز الرعاية الاولية لتقديم كافة الخدمات الطبية والمتابعة الدورية للمنتفعات على أعلى مستوى، وفي اطار المبادره الرئاسيه لتطوير الريف المصري والمدرج من خلالها 26 وحده صحيه تم استلام عدد 12 وحده والتشغيل الكامل لعدد 3 وحدات تضمنت ( وحده طب اسرة نهطاي ، مركز طب اسرة حانوت ، وحده طب اسرة ميت النور ) بجانب تفعيل نظام الميكنة الكامل بهم .
ولفت الدكتور أسامة إلى حصول مستشفى حميات المحلة على شهادة اعتماد جهار من هيئة الرقابة والاعتماد، و حصولها علي المركز الاول في ترصد الامراض التنفسيه علي مستوي الجمهورية كما تم تصنيفها ضمن العشرة مراكز الاولي في مكافحة العدوي علي مستوي الجمهورية، بالإضافة إلى حصول ادارة الترصد بادارة الطب الوقائي بالمديريه علي المركز الاول علي مستوي الجمهوريه في مجال الوبائيات وترصد الامراض المعدية .
ونوه الدكتور أسامة، الى تكثيف الحملات المرورية على المنشأت الطبية الغير حكومية بشكل دوري مما اسفرعن إصدار 506 قرارغلق للمنشأت، بجانب إصدار تصاريح لـ 278 منشاه طبية، بالإضافة إلى مرور فرق الرقابة على الاغذية على 11 ألف و 784 منشأه غذائية، نتج عنه إعدام 4919 كيلو من الاغذية الفاسدة و 11061 لتر من المشروبات بها تغير بالخواص وغير صالحة للاستخدام الادمي.
واضاف الدكتور أسامة، ان الاهتمام بالتعليم الطبي المستمر على رأس اولويات العمل، حيث شارك 3598 متدربا، من العاملين في المحافظة بمختلف التخصصات الطبية والفنية والإدارية، كما تم تنظيم 57 برنامجاً تدريبياً في مختلف المجالات لرفع كفاءه الكوادر البشرية لتقديم كافة سبل الرعاية الصحية للمواطنين ،مشيراً إلى المتابعة الدورية للمشاريع القائمة لسرعة الانتهاء من تنفيذها ومتابعة التجهيزات الخاصة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أهداف التنمية المستدامة الاستقبال والطوارئ البنية التحتية التنمية المستدام الحد التنمية المستدامة جهاز أشعة مقطعیة توفیر جهاز أشعة الدکتور أسامة مستشفى حمیات بالإضافة إلى تنفس صناعی خدمة طبیة علی مستوی تم توفیر من خلال کما تم
إقرأ أيضاً:
مصر تطرح رؤى متقدمة حول الجودة والاستدامة البيئية في الرعاية الصحية خلال مؤتمر أفريقي
على هامش فعاليات النسخة الرابعة من معرض ومؤتمر صحة إفريقيا Africa Health ExCon 2025، قدمت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية "جهار" مشاركة علمية ومهنية متميزة، تمثلت في طرح رؤى متقدمة حول مفاهيم الجودة والاستدامة البيئية في الرعاية الصحية، مع التأكيد على أهمية الاعتماد كأداة استراتيجية لتحسين الأداء المؤسسي، وتعزيز ثقة المرضى، ورفع كفاءة النظام الصحي الوطني.
كما شاركت الهيئة في عدد من الجلسات الحوارية الموسعة، التي ناقشت دور القطاع الخاص في دعم التغطية الصحية الشاملة، وأبرزت أهمية بناء شراكات فعالة بين القطاعين العام والخاص لضمان تقديم رعاية صحية آمنة وفعالة ومستدامة، تعتمد على معايير جودة واضحة وصارمة.
وفي هذا السياق، شارك الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية GAHAR، في جلسة متخصصة بعنوان: “تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص من أجل رعاية صحية أولية فعالة: تحديات النظم البيئية وعوامل التمكين”. وقدم خلالها رؤية استراتيجية متكاملة تعكس الدور الحيوي للتعاون بين القطاعين في دعم النظم الصحية الوطنية.
أدارت الجلسة د. ميمونة ديوب، أخصائية الصحة العامة، وبمشاركة دولية رفيعة المستوى تضم كلا من: د.ستيفن موديسي، وزير الصحة بدولة بوتسوانا، د. ميمي واتس، معهد اتحاد الصحة والرفاهية بجامعة أستراليا، رئيس الفرع الأسترالي، المجلس الأفريقي للبحث والابتكار العلمي، مفوضية الاتحاد الأفريقي، د. عوض مطرية: مدير التغطية الصحية الشاملة/النظم الصحية، منظمة الصحة العالمية/المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، البروفيسور أغنيس بيناغواهو: وزيرة الصحة السابقة، نائبة رئيس جامعة العدالة الصحية العالمية سابقًا والمدير العام لمركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، د. أحمد خليفة، أخصائي اقتصاديات الصحة، د. جودسون آدي، سفير المغتربين الأفارقة، د. إيمان كينديل، رئيسة منظمة الصحة العالمية في أفريقيا.
القطاع الخاص يعد شريكاً أساسياً واستراتيجيًاوفي كلمته، أكد الدكتور أحمد طه، على أن القطاع الخاص يعد شريكاً أساسياً واستراتيجيًا لا غنى عنه في جهود تحقيق التغطية الصحية الشاملة، لما يتمتع به من إمكانات مالية، وبنية تحتية وتكنولوجية متقدمة، وسرعة في الاستجابة التشغيلية.
وأوضح أن التجارب الدولية أظهرت أن 21 من أصل 27 دولة ذات دخل مرتفع تعتمد بشكل أساسي على القطاع الخاص في تقديم الرعاية الصحية الأولية، بما يعكس أهمية تبني نماذج شراكة مرنة وقابلة للتطبيق في السياق المحلي.
واستعرض الدكتور أحمد طه، إطارا شاملا من ستة محاور استراتيجية لضمان جودة واستدامة الشراكات بين القطاعين العام والخاص في مجال الرعاية الصحية. شمل هذا الإطار: فرض الاعتماد الإلزامي على مقدمي الخدمات الصحية ضمن الشراكات لضمان الالتزام بالمعايير المعتمدة، وإلزام تقديم البيانات السريرية ومؤشرات الأداء بشكل دوري لتعزيز الشفافية والرقابة، كما تضمن الإطار ربط التعويضات التأمينية بالامتثال لمتطلبات الجودة والمعايير الوطنية، إلى جانب إنشاء إطار وطني لحوكمة الشراكات الصحية يضمن المتابعة والمساءلة، وأهمية توفير الدعم الفني والتدريب المستمر لمقدمي الخدمة، خاصة في المناطق المحرومة، وأخيرا، تعزيز الحوار المؤسسي بين جميع الأطراف المعنية وتوحيد الأجندة الصحية الوطنية لضمان التنسيق والتكامل في تحقيق الأهداف الصحية الشاملة
وأكد رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية، أن التغطية الصحية الشاملة لن تتحقق إلا من خلال أنظمة رقابية فاعلة، ومعايير جودة واضحة، وآليات تمويل مستدامة، وتكامل فعلي بين مقدمي الخدمات الصحية، بما يعزز من ثقة المرضى ورضاهم.
وفي إطار الالتزام بدعم التحول الأخضر في القطاع الصحي، نظمت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية جلسة نقاشية متميزة بعنوان: الرعاية الصحية الذكية مناخيا – الاعتماد للاستدامة البيئية والمرونة المناخية".، بمشاركة خبراء محليين ودوليين بمجال الاستدامة البيئية.
أدارت الجلسة أ.دعاء الشريف، رئيس وحدة جهار للاستدامة الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، بمشاركة كلا من د. السيد العقدة، عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، د.ايمان حلمي، هيئة سلامة الغذاء، د.سمير حاجي عبدولي، رئيس برامج الصحة بالمنظمة الدولية للهجرة (IOM) مكتب مصر، د. محمد عثمان، منسق المشاركة المجتمعية بالشبكة الدولية للمستشفيات الخضراء والصحية، د. جوجيرو هاندا، خبير في إدارة المستشفيات وسياسات الجودة، د. إيزابيلا ليشجينسكا، الرئيس التنفيذي Sunbook UK للسياحة العلاجية، د.رانيا فتحي، الأمين العام لجمعية عين البيئة، د.محمد زكريا، مدير مركز مجدي يعقوب للقلب، د.أحمد صفوت، مدير الجودة بمستشفى شفا الأورمان.
ركزت الجلسة على إبراز دور نظم الاعتماد كأداة محفزة لتطبيق ممارسات الاستدامة البيئية داخل المؤسسات الصحية، بما يسهم في بناء أنظمة صحية مرنة وذكية مناخيا، والتأكيد على أهمية تبني مفاهيم أنماط الحياة الصحية والتغذية المستدامة كركيزتين أساسيتين لهذا التحول.
وأشارت المناقشات إلى أن التغير المناخي يعد أحد أكبر التحديات الصحية في القرن الحادي والعشرين، حيث يسهم بنسبة 4.4% من إجمالي الوفيات عالميا، ويعد تلوث الهواء خامس أكبر مسبب للوفاة على مستوى العالم.
كما طرحت الجلسة رؤية شاملة لتحويل النظم الصحية، ليس فقط لتكون متكيفة مناخيا، بل لتكون جزءا من إطار عمل أوسع يهدف إلى تحقيق مفهوم "الإنسان المستدام"، الذي يركز على ضمان حق الفرد في الحصول على غذاء آمن والعيش في بيئة صحية وآمنة، إلى جانب التأكيد على أن السياحة العلاجية المستدامة تمثل مسارا ضروريا في تطوير القطاع الصحي العالمي، والذي يتطلب الاعتماد على منشآت صحية تلتزم بالمعايير البيئية وتوفر خدمات صديقة للمناخ، بما يضمن تكامل الرعاية الصحية مع أهداف الاستدامة.
جهود هيئة الاعتماد والرقابة الصحيةوخلال المناقشات، تم استعراض جهود هيئة الاعتماد والرقابة الصحية في تحديث معايير الاعتماد لتشمل متطلبات التميز البيئي، بما يتوافق مع التوجهات الدولية وأهداف التنمية المستدامة وتعزيز الأمن الصحي والبيئي معا.
كما تم تسليط الضوء على التجارب العملية الناجحة للمنشآت الصحية الحاصلة على شهادة التميز من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية "جهار" ومنها "مركز مجدي يعقوب للقلب و مستشفى شفا الأورمان" ، والتي أكدت على أن شهادة التميز لم تكن مجرد إنجاز إداري، بل تتويجا لمسيرة من الالتزام بمعايير التميز الإكلينيكي، بفضل الجهود المتواصلة التي بذلتها فرق العمل داخل المؤسسات الصحية، بما ساهم في تعزيز ثقافة التحسين المستمر والابتكار المؤسسي، والارتقاء بمعايير السلامة والجودة، بما يواكب مفاهيم الاستدامة البيئية والتحول الأخضر داخل منظومة الرعاية الصحية.
•كما نظمت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية جلستها النقاشية بعنوان "الاعتماد كمحفز لتحقيق نجاح مستدام" ، استعرضت خلالها قصص نجاح حقيقية لمنشآت صحية تمكنت من اجتياز رحلة الاعتماد بنجاح وفقا للمعايير الوطنية الصادرة عن "جهار" والحاصلة على الاعتماد الدولي من "الاسكوا"، إلى جانب التعرف على دور الهيئة في دعم قطاع السياحة العلاجية والاستشفائية ، وكسب ثقة المجتمع الدولي بمستوى جودة الخدمات بالمنظومة الصحية، وأثر ذلك فى المساهمة فى زيادة الدخل القومى.
شارك بالجلسة كلا من: د. جاسر جاد الكريم، منسق برامج النظم الصحية- منظمة الصحة العالمية، مكتب مصر، د. محمد العالم، مدير مجموعة العالم للأسنان، د. يارا أسامة، مدير قسم الطب النفسي في مستشفى المشفى، د. أيمن البطة، مدير مركز دمياط للعلاج الطبيعي، د.محمد عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة المجموعة الدولية للسياحة الصحية وإدارة المنتجعات الاستشفائية GROUP SUNBOOK، وأدار الجلسة د. أحمـد عـز الدين، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة مستشفيات كليوباترا
وأكد المتحدثون أن رحلة الاعتماد لم تكن مجرد تطبيق للمعايير، بل كانت تجربة تطوير شاملة، ساهمت في تغيير ثقافة العمل، وتحسين بيئة تقديم الخدمة، ورفع ثقة المرضى والمجتمع في المنظومة الصحية.
وفي ختام الجلسة، أوصى المشاركون بضرورة نشر ثقافة الجودة، وتوسيع نطاق التوعية بأهمية الاعتماد، وتعزيز ممارسات التحسين المستمر داخل المنشآت الصحية، بهدف الوصول إلى نظام صحي أكثر كفاءة، ومرونة، واستدامة، يضع سلامة المرضى ورضاهم في صميم أولوياته.