عاجل - مصدر مطلع: إصرار وضغط الوسطاء على طرفي الصراع هدفه إنهاء معاناة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قال مصدر مطلع، إن إصرار وضغط الوسطاء على طرفى الصراع كان بهدف إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني بقطاع غزة، وفق قناة القاهرة الإخبارية.
وقالت مصادر لقناة القاهرة الإخبارية، إن تبادل المحتجزين يرتبط بمدى الالتزام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار بما فيها إيقاف العمليات وانسحاب قوات الاحتلال وعودة النازحين ودخول المساعدات.
وذكرت المصادر، أنه فى اليوم السابع من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار فى غزة، تتاح للسكان الحركة بحرية بجميع مناطق القطاع ويتم دخول المساعدات الإنسانية عبر شارع الرشيد من أول يوم.
وتابعت المصادر للقاهرة الإخبارية، أن في اليوم السابع من المرحلة الأولى تنسحب قوات الاحتلال كليا من شارع الرشيد شرقا إلى شارع صلاح الدين، وسيتم تفكيك المواقع والمنشآت العسكرية في منطقة شارع الرشيد.
وأضافت المصادر للقاهرة الإخبارية، أن في اليوم الـ 22 تنسحب قوات الاحتلال من وسط قطاع غزة خاصة محور نتساريم ومحور دوار الكويت شرق طريق صلاح الدين لمنطقة بمحاذاة الحدود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني قطاع غزة تبادل المحتجزين اتفاق وقف إطلاق النار إيقاف العمليات انسحاب قوات الاحتلال عودة النازحين دخول المساعدات اليوم السابع شارع الرشيد شارع صلاح الدين اليوم الـ 22 وسط قطاع غزة محور نتساريم دوار الكويت القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عاجل.. إدخال 93 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
صرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بشمال سيناء، بأنه تم اليوم الخميس، إدخال 93 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى الفلسطينيين بقطاع غزة، عن طريق معبر كرم أبوسالم جنوب شرق القطاع.
وقال المصدر، إن شاحنات المساعدات وصلت عبر ميناء رفح إلى معبر كرم أبو سالم، حيث خضعت للتفتيش من سلطات الاحتلال الإسرائيلي قبل إدخالها إلى القطاع، مشيرًا إلى أن الشاحنات تحمل مساعدات غذائية من الدقيق وألبان الأطفال والمواد الغذائية ومستلزمات طبية وإغاثية، في إطار جهود مصر لتخفيف معاناة أهالي القطاع، وأن المساعدات مقدمة من الهلال الأحمر المصري والإمارات وقطر والأمم المتحدة.
يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيته، واخترقت الهدنة بقصف جوي إسرائيلي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت قوات الاحتلال التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها، كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة، ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.
وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.
وأعلن جيش الاحتلال «هدنة مؤقتة» لمدة عشر ساعات يوميا اعتبارا من (الأحد 27 يوليو 2025) وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، فيما يبذل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) جهودا للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين.