#سواليف

أكد #قنصل_فلسطين بإقليم كردستان العراق #نظمي_الحزوري أن رفع ركام #حرب غزة يتطلب 14 عاما وأن الدافع الرئيسي لتوجيه دونالد #ترامب بوقف الحرب، إظهار مكانته السياسية وريادته بتحقيق #السلام.

وقال الحزوري، لشبكة “رووداو” الإعلامية: “نعبر عن فرحتنا للوصول إلى اتفاق والهدنة، والتي معناها وقف قتل الأطفال والنساء والرجال والشباب ووقف إبادة غزة”.

وأضاف أن “هذه الفرحة ستكون كبيرة، وإن كانت في إطار هدنة، كما نتمنى أن تكون هذه الهدنة طريقا لوقف العدوان الكامل على غزة وتحقيق السلام والأمن لأهلنا في #غزة”.

مقالات ذات صلة أكثر من 100 شهيد في غزة منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار 2025/01/17

وأردف: “يمكن التحدث بشكل واقعي عن واقع غزة، إذ تعاني من إبادة كاملة للحياة، الإنسان، الحجر، الشجر، وهذا المشهد يراه العالم بأسره أن غزة لم تعد غزة، بل هي عبارة عن ركام وحطام امتزجت الدماء ولحم الأطفال وأشلاء الشهداء فيها مع الحجارة، ومع الشجر والرمال”.

ووجه الحزوري الشكر إلى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب “لأنه سيصبح رئيسا وفي يوم تنصيبه أراد أن لا تكون شاشات التلفزيون في العالم عليها صور غير صور التنصيب، أي لا يكون بجانبه قتل الأطفال والنساء ودمار البيوت، والعدوان على غزة، فقال لهم أوقفوا العدوان وأوقفوا الحرب على غزة، كما كان يقول أنه سنجعلها جهنم في حين نحن نقول له أجعلها جنة، فلا نريد جهنم في المنطقة، وبالتالي نريد السلام، وأن تكون هذه الأرض جنة يعيش فيها الإنسان”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف قنصل فلسطين حرب ترامب السلام غزة

إقرأ أيضاً:

بارقة أمل من مسقط وعدن.. المبعوث الأممي يكشف عن اتفاق يشمل المرتبات والنفط

المبعوث الأممي إلى اليمن (وكالات)

في تطور لافت، كشف المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، عن ملامح اتفاق اقتصادي وشيك قد يكون مقدمة لتسوية سياسية شاملة في البلاد، وذلك مع بدء جولته الجديدة التي استهلها من العاصمة العُمانية مسقط، وشملت لاحقًا عدن.

وقال غروندبرغ في تصريحات صحفية إن الجولة تهدف إلى مضاعفة الجهود الأممية لإيجاد حل مستدام للأزمة الاقتصادية المتفاقمة، مشيرًا إلى أن النقاشات الجارية "معمقة وجادة"، وتتضمن مقترحات حيوية على رأسها استئناف تصدير النفط وصرف مرتبات الموظفين في عموم اليمن، وهما بندان كانا محور خلاف حاد بين الأطراف اليمنية.

اقرأ أيضاً وداعًا لاستهلاك البنزين.. إليك خدعة تشغيل تكييف السيارة مجانًا في عز الحر 1 يوليو، 2025 وداعا للأدوية.. وصفات منزلية تخلصك من التهاب الجيوب الأنفية في 24 ساعة 1 يوليو، 2025

ويُعد الملف الاقتصادي أحد أكثر القضايا تعقيدًا في مسار السلام اليمني، إذ ترفض حكومة عدن مقترح صنعاء بشأن تخصيص عائدات النفط لصرف المرتبات، وتصر على توريد العائدات إلى حساب خاص بالبنك الأهلي السعودي، ما عرقل في السابق مساعي التقارب.

الجولة الأممية الجديدة تتزامن مع حراك دولي وإقليمي متسارع لتحريك المياه الراكدة في مسار السلام اليمني، ويبدو أن اختراق الملف الاقتصادي – إذا تم – سيُمهد الطريق فعليًا للدخول في مفاوضات الحل السياسي الشامل الذي طال انتظاره.

وبينما تترقب العواصم المعنية أي اختراق محتمل، تبرز الجولة الحالية كاختبار جديد لمدى مرونة الأطراف، وقدرتهم على تقديم تنازلات في الملفات الاقتصادية التي تمس معيشة المواطنين بشكل مباشر.

مقالات مشابهة

  • بارقة أمل من مسقط وعدن.. المبعوث الأممي يكشف عن اتفاق يشمل المرتبات والنفط
  • سلام جوبا .. غموض وتناقضات
  • الكونغو الديموقراطية: السلام مع رواندا يمهد لعهد جديد من الاستقرار
  • باحث فلسطيني: المعاناة في غزة واقع دموي يتطلب تحركا إنسانيا
  • اتفاق جوبا واستمرار الصراع على السلطة
  • هيئة التأمين توضح ما هو تأمين العيوب الخفية
  • قرارات ولائية وضغوط سياسية.. اتفاق إطاري وراء تقاعد العميري
  • إعلام فلسطيني: استشهاد طفلين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال منزلا في حي الزيتون جنوبي مدينة غزة
  • ترحيب بحريني بتوقيع اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا برعاية أمريكية
  • الأمم المتحدة ترحب باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا