عربي21:
2025-05-14@21:23:07 GMT

جدلية التغيير الفكري

تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT

ميزة الآدمية التوسع الذهني

إن الله خلق آدم وميّزه بمنظومته العقلية الجبارة التي لها القدرة على قمع أي شذوذ في الغرائز أو طلب للجاجات إن امتلكت الفهم والحس بأن هذا خارج المعهود، فالعقلية طاغية وليست حيادية مع النفسية والاثنان يشكلان شخصية الإنسان، وخلق الإنسان الذي امتدحه القرآن في رسول الله هو طبيعة الإنسان الممثلة لغلبة العقلانية على الغرائز التي تبدو كرد فعل، وهذه مدمرة للعيش المشترك وغالبا هي سبب تدمير أرقى رفقة في رحلة الحياة وهي الأسرة أو عقد الزواج، لهذا كان نصح رسول الله أن من يتقدم لكم للنسب وهو ذو خلق طيب وحسن ترضوه فزوجوه، لأنه لن يؤذي أهله برد الفعل الانفعالي وقبوله يعد أساس للبناء السليم ولا يحبط فيكون فاسدا، وذو الرجاحة إن فسد مؤذ للمجتمع.



فالمعلومة ليست كل شيء وإنما فهم المعلومة ومعالجتها وتحويلها إلى شيء عملي هي من سمات المنظومة العقلية الآدمية، فلو عالج أبونا آدم المعلومة لكان ذا عزم أي ذا تفكير وقرار صائب بينما هو قرر بعيدا عن المعلومة وإنما بدافع غريزة حب التملك والبقاء، حيث تهذب الأنا فيضعف الغرور والكبر وغيرها.

التغيير سنة كونية

ليس من لحظة زمنية تمر على الإنسان وتعاد، لكن ما يعاد هو النظام وماهية النظام التكرار لليل والنهار والحساب لوقت يمضي، كذلك التغيير سمة للإنسان الذي يفكر، ينتقل من فكرة إلى فكرة ومن حالة إلى حالة لا يبقى لديه مستقرا إلا الغايات، والغايات متغيرة وفق قيمة أكبر هي الحياة التي لا ترخص إلا أمام القيم والعقيدة، وتلك إن فقدها يصبح فاقدا للكينونة فلا قيمة حقيقية للاستمرار.. أولئك الشهداء ويسمون في جهة أخرى المضحون وهم مناضلون من أجل قيمة يموتون في طريق نصرتها.

لم يعد الموت الخيار الوحيد أمام نجاح المناضل أو المجاهد، بل الجهد لنصرة العقائد عبر وسائل التواصل الحديثة ويمكن أن تتبناها دول كما تبنت الساتلايت والذي هو جزء من وسائل الانتشار والدعوة إلى الفكرة.

الإنسان وخطوات التغيير:

نلاحظ انتقال الناس من فكر إلى فكر أو من عقيدة إلى عقيدة أو من منهج إلى منهج، وفي مقالات سابقة ذكرنا العوامل المؤثرة على الإنسان، بيئة الطفولة، ثم بيئة المدارس، وبيئته الاجتماعية المحيطة، وتأثير سياسة الدول، وفاعلية أفكاره نفسها في تولد الاعتقاد الجازم بصحة التوجه، وقابلية الإنسان على التجديد والتحديث أو حتى الإبداع في ربط الواقع وإدارته مع فكره، فترى بدايته في تفكير الأسرة ويتبنى معتقداتها، ثم يتحرك الشك في المدارس والمحيط، وتأثره بعدالة المجتمع والدولة، فينتقل فكره لتبني الجديد؛ ليس لصحة الجديد وإنما لقناعته بعجز القديم.

وهنا قد ينتقل من نفق مسدود إلى نفق مسدود، وغالبا نصرة الفكرة بتجاهل أو إعتام فهم المجتمع هي سدادات الطرق التي يسير بها الإنسان الذي يريد أن يحقق شيئا، فإما أن يبدع أو يدور بلا حل في الأفكار المتاحة كما فعل أبو حامد الغزالي فلم ينهج جديدا وإنما انتقل بين الأفكار في عصره، لكن في القرن العشرين ظهرت محاولات تجديد إلا أنها لم تتخلص من التراث وما نقل من إخفاقات فكرية وسلوكية واختلاط التفاسير بين الفقهاء والفلسفة اليونانية، لهذا نجد استخدام لمصطلحات ومفاهيم فلسفية لا تشابه الخطاب القرآني، مثلا القلب القرآني هو موضع التفكير والصدر هو الراس، بينما القلب التشريحي في الجوف ولا علاقة له بالتفكير والعواطف فالمنظومة العقلية هي في الرأس، لكن القلب الجوفي المفكر هو في الفلسفات القديمة والدماغ مجرد حشوة عند البعض ونواقل عصبية، والفؤاد هو أيضا في القلب المضخة. وهذا كله ليس صحيحا فالقلب يستعاض عنه بمضخة بلاستيك، والفؤاد مركز الحس وهو في الرأس، ومساحة واسعة جدا للتفكير وإنشاء الاحتمالات والمسارات، هذه إن كانت عاملة عند الإنسان يتطور ويتسع فكره وينتج الجديد ونرى خيارات إضافية وليست تقليدية، فتحول الإنسان إلى فكر بلا تخطيط تقوده العاطفة يضعه في ورطة فقدان التحكم في المصير، وانتقاله إلى شيء موجود فاشل سيزيد في الطين بلله. وهذا الأغلب في مجتمعنا لأنه يعتمد القوالب الجاهزة من نخبته تجعل المجتمع مختبر تجارب لأفكار تبقى رواسبها وصراعاتها حتى بعد رفضها من المجتمع، كما يعتمد الاستنباط والتقليد في الدين فيكون الشباب المندفع وقودا لفشل هذه التنظيمات حتى لو صدقت، ناهيك عن تلاعب ذوي المصالح بها.

ما الذي نحتاجه:

أن نبتعد عن الأوهام ومثالية نقلت لنا عن الماضي وشخصياته بحيث أصبح الماضي بأشخاصه واجتهادهم مقدسون وهم الدين والثقافة والدولة، وهذا ليس صحيحا، وأن نفكر في واقعنا نستقرئ أحواله ومشاكله ونستنبط له حلولا نعرضها للناس إن وافقوا نضعه كتجربة لشعب، فليس إسلام السابقين حلا كما إن نقل تجارب الشعوب الأخرى حلا، فكلها قوالب، والأصح أن نركز على أهلية المجتمع وأفراده وسيصل المجتمع إلى خيارات الصواب وعقلية فاعلة، ولأننا نفكر بطريق متخلفة فإننا لا نقبل التحول أو نفهمه ويعذر المجتمع لأن الواقع يشير إلى حالة متجذرة من النفاق والقدرة على الانقلاب أكثر إجادة من الحرباء، وهم نفس الناس الذين كانوا سببا لقهر الشعوب لا يلبثون إلا أن تعود لقهرهم ويحبط الناس أو يعودون للثورة، وهذا كله تأخير في الاستقرار والرفاهية وما هو مطلوب لضبط العقلية والنفسية أو الشخصية التي تمثل ثقافة مجتمع متقدم ناضج نافع يشارك في المدنية كمنتج وليس كمستخدم أو مستهلك فقط.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مدونات مدونات الإنسان التغيير فكرة ثقافة اسلام ثقافة إنسان فكر تغيير مدونات مدونات مدونات مدونات مدونات مدونات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة سياسة صحافة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

هل بات لبنان جاهزًا لركوب قطار التغيير في المنطقة؟

على رغم اهتمامه بتفاصيل الانتخابات البلدية والاختيارية لا يغيب عن بال اللبناني مراقبة ما يجري من حوله من تطورات ومتغيّرات يُعتقد أنها ستصّب في خانة ما رمى إليه البابا لاوون الرابع عشر في أول كلمة له بعد انتخابه كخليفة للقديس بطرس وللبابوات الـ 266 القديسين عندما تحدّث عن المفهوم الحقيقي للسلام. وهذا السلام، وإن اختلفت مفاهيمه الأرضية والسماوية، سيكون على الأرجح محور الزيارة التي بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمنطقة الشرق الأوسط في المملكة العربية السعودية وتشمل دولة الامارات العربية المتحدة وقطر.
فالسلام في حسابات ترامب قد يختلف من حيث المبدأ مع السلام، الذي تتطلع إليه شعوب المنطقة. وبداية هذا السلام تكون بأن يكون للفلسطينيين دولة مستقلة وذات سيادة، وأن تكون حقوقهم فيها مصانة ومحترمة مثلهم مثل أي شعب آخر يتمتع بسيادة مطلقة وبحرية غير مقيّدة، وأن يكون لبنان محرّرًا من أي وصاية خارجية، وأن يحيّد عن صراعات المنطقة، وألاّ تبقى أرضه سائبة أمام الأطماع الإسرائيلية في شكل خاص وأمام أي أطماع أخرى من شأنها أن تزعزع استقراره وتحول دون تمكّنه من السير في مشروع التعافي، الذي بدأ اللبنانيون تلمّسه، وإن كان ما يطمحون إليه لا يزال في بداياته، ولكنها تبشّر بإمكانية الوصول إلى برّ الأمان، مع الكثير من الصبر، وهو ما يحتاجون إليه قبل أن تشرق شمس فجر جديد.
فما يمكن أن يحمله الرئيس الأميركي معه في زيارته للمنطقة من أفكار ومشاريع ورؤى من شأنها أن تحرّك المياه الراكدة، بحسب تعبير عدد من المطلعين والمراقبين السياسيين، الذين يتطلعون إلى هذه الزيارة وما يمكن أن يسفر عنها من نتائج على المديين القريب والمتوسط   بشيء من التفاؤل المشوب بالحذر، وذلك استنادًا إلى التجارب السابقة، والتي لم تكن مشجعة بالمعنى الحصري للكلمة. ومردّ هذا الحذر يندرج في سياق ما تخطّط له إسرائيل بالنسبة إلى "الشرق الأوسط الجديد"، الذي تطرّق إليه رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو أكثر من مرّة، وفق نظرية تقوم على تقوية النفوذ الإسرائيلي بدءًا من قطاع غزة، ومرورًا بلبنان ووصولًا إلى سوريا، وربما إلى ابعد من ذلك.
وفي رأي هؤلاء المراقبين فإن المنطقة لم تصبح جاهزة بعد لكي تتلاقى مصالح شعوبها مع المصالح الإسرائيلية القائمة على الهيمنة، تمهيدًا لتقبّل فكرة التطبيع غير المتوافرة لها المناخات الملائمة، وذلك نظرًا إلى التباعد الشاسع بين النظرة الإسرائيلية، وربما الأميركية، مع نظرة أغلبية شعوب المنطقة بالنسبة إلى المستقبل. فما دامت تل أبيب مستمرّة في نهجها التدميري في القطاع ولاحقًا في الضفة الغربية وفي لبنان وفي سوريا من خلال إمكاناتها الجوية المتطورة فإن مجرد التفكير حتى بما يمكن أن تؤول إليه محادثات الرئيس ترامب في شأن السلام، الذي لا يمكن إلاّ أن يكون شاملًا وعادلًا بالمفهوم الذي توافق عليه القادة العرب في قمة بيروت العربية، وحل الدولتين، غير وارد لدى القادة العرب، الذي سيلتقيهم الرئيس الأميركي في زيارته، التي تتزامن مع ما يُحكى عن بعض العثرات في المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران. وهذا ما يمكن أن يؤثّر سلبًا على مدى نجاح ما تسعى إليه الولايات المتحدة الأميركية بالنسبة إلى مستقبل المنطقة، الذي يصرّ الإيرانيون على أن يكونوا جزءًا من التسوية في حال تمّ التوصّل إلى توافقات، سواء على المستويات الجماعية أو الفردية، بالنسبة إلى تقاسم النفوذ في منطقة تنحو نحو استقرار مستدام وفق نظرية "شرق أوسط جديد" كما يراها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لسنة 2030.
وبغض النظر عن النتائج التي يمكن أن تسفر عنها هذه الزيارة، فإن المطلوب من لبنان أن يكون مستعداً لمواجهة المتغيِّرات التي ستطرأ على مسار الأمور في الشرق الأوسط، وخاصة على صعيدي الصراع الفلسطيني ــ الإسرائيلي، والدور الإيراني بعد وضع المشروع النووي جانباً من قبل طهران، وتحسين العلاقات مع دول الجوار. 
ومن المعروف أن الرئيس ترامب يُطلق معايير مختلفة لنظام عالمي جديد يقوم على مراعاة المصالح الاقتصادية والمالية، وإنهاء زمن النظام الراهن الذي قام في إعقاب الحرب العالميّة الثانية، والذي كان عماده الحرب الإيديولوجية بين الليبرالية والشيوعية.
وأمام هذا المنحى الجديد هل يمكننا أن نقول بأن لبنان قد أصبح على أهبة الاستعداد لملاقاة هذه التطورات المتسارعة، وما تحمله من متغيِّرات جذرية في الإقليم، وعلى مستوى العالم بأسره؟ 
المؤشرات التي بدأت بانتخاب العماد جوزاف عون رئيسًا للجمهورية بعد فراغ دام سنتين وثلاثة أشهر فيها من الاطمئنان توحي بأن لبنان قد بدأ يتلمّس جادة التعافي بورشة إصلاحية تفرض على جميع من في يدهم مفتاح الحل والربط أن يكونوا جاهزين للصعود على متن قطار التغيير. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الجيش الإسرائيلي: قوات لواء غولاني ستتمركز في المنطقة الجنوبية وستكون جاهزة للعمل داخل قطاع غزة Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: قوات لواء غولاني ستتمركز في المنطقة الجنوبية وستكون جاهزة للعمل داخل قطاع غزة 14/05/2025 09:01:49 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 عراقجي يزور السعودية وقطر قبل زيارة ترامب إلى المنطقة Lebanon 24 عراقجي يزور السعودية وقطر قبل زيارة ترامب إلى المنطقة 14/05/2025 09:01:49 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 التوتر مستمر.. هل الهند جاهزة للحرب ضد باكستان؟ Lebanon 24 التوتر مستمر.. هل الهند جاهزة للحرب ضد باكستان؟ 14/05/2025 09:01:49 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 هل مبابي جاهز لمواجهة برشلونة؟ Lebanon 24 هل مبابي جاهز لمواجهة برشلونة؟ 14/05/2025 09:01:49 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً هل يدفع بعض النواب ثمن الخسارة البلدية؟ Lebanon 24 هل يدفع بعض النواب ثمن الخسارة البلدية؟ 01:45 | 2025-05-14 14/05/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المصلحة الوطنية لنهر الليطاني: توقف محطة جب جنين لمعالجة مياه الصرف الصحي Lebanon 24 المصلحة الوطنية لنهر الليطاني: توقف محطة جب جنين لمعالجة مياه الصرف الصحي 01:37 | 2025-05-14 14/05/2025 01:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 إقفال باب الترشّح في قرى قضاء صيدا.. اليكم عدد المرشحين Lebanon 24 إقفال باب الترشّح في قرى قضاء صيدا.. اليكم عدد المرشحين 01:31 | 2025-05-14 14/05/2025 01:31:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تقييم داخلي لحزب الله: لا تدخل مباشرا Lebanon 24 بعد تقييم داخلي لحزب الله: لا تدخل مباشرا 01:30 | 2025-05-14 14/05/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عمليات دهم واسعة للجيش في الشمال.. وتوقيف عدد من الأشخاص Lebanon 24 عمليات دهم واسعة للجيش في الشمال.. وتوقيف عدد من الأشخاص 01:25 | 2025-05-14 14/05/2025 01:25:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عروس 2025.. مَن هي الأميرة عائشة؟ Lebanon 24 عروس 2025.. مَن هي الأميرة عائشة؟ 10:24 | 2025-05-13 13/05/2025 10:24:41 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة ولديها.. أوّل إطلالة لندى إندراوس عزيز بعد إصابتها برصاصة: "حسيت دخنة عم تطلع من إجري ونار" Lebanon 24 برفقة ولديها.. أوّل إطلالة لندى إندراوس عزيز بعد إصابتها برصاصة: "حسيت دخنة عم تطلع من إجري ونار" 05:23 | 2025-05-13 13/05/2025 05:23:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) 04:04 | 2025-05-13 13/05/2025 04:04:46 Lebanon 24 Lebanon 24 نيكول سابا عن زوجها يوسف الخال: خذلوه Lebanon 24 نيكول سابا عن زوجها يوسف الخال: خذلوه 08:30 | 2025-05-13 13/05/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد محسوب ورسائل مزدوجة: خطاب نعيم قاسم تحت المجهر Lebanon 24 تصعيد محسوب ورسائل مزدوجة: خطاب نعيم قاسم تحت المجهر 11:00 | 2025-05-13 13/05/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-05-14 هل يدفع بعض النواب ثمن الخسارة البلدية؟ 01:37 | 2025-05-14 المصلحة الوطنية لنهر الليطاني: توقف محطة جب جنين لمعالجة مياه الصرف الصحي 01:31 | 2025-05-14 إقفال باب الترشّح في قرى قضاء صيدا.. اليكم عدد المرشحين 01:30 | 2025-05-14 بعد تقييم داخلي لحزب الله: لا تدخل مباشرا 01:25 | 2025-05-14 عمليات دهم واسعة للجيش في الشمال.. وتوقيف عدد من الأشخاص 01:15 | 2025-05-14 تطورات ايجابية عربية..."الدعم للعهد" فيديو مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) 04:04 | 2025-05-13 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 14/05/2025 09:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية أسعد الشيباني: نشارك هذا الإنجاز شعبنا السوري الذي ضحّى لأجل إعادة سوريا إلى مكانتها التي تستحق، والآن بدأ العمل نحو سوريا العظيمة، والحمد لله رب العالمين. (تغريدة عبر X)
  • هل بات لبنان جاهزًا لركوب قطار التغيير في المنطقة؟
  • النهود جدلية القوقعة والماسة
  • المعاصرة: المسار والخيار.. مشاتل التغيير (18)
  • الوادي.. تفكيك شبكة لتهريب المؤثرات العقلية وحجز أزيد من 14 ألف قرص
  • شرطة العاصمة تطيح بجماعتين إجراميتين منظمتين تتاجر بالمؤثرات العقلية
  • هُويَّتنا التي نحنو عليها
  • نائب محافظ الجيزة تشارك في جلسة مشاركة المجتمع المحلي في مشروعات التنمية التي تنفذها الحكومات
  • سمير فرج: شركات الخدمة الوطنية لا تقصي القطاع الخاص وإنما تعمل معه
  • تقرير حقوقي: تيك توك يفشل في حماية الصحة العقلية للأطفال رغم التحذيرات السابقة