شهدت الساعات القليلة الماضية العديد من الأحداث الهامة منها، تفاصيل اجتماع الكابينت الإسرائيلي قبل اتفاق غزة، وإسرائيل مهددة بكوارث طبيعية مدمرة وفرص النجاة ضئيلة، ومخاطر تنتظر سكان لوس أنجلوس بعد السيطرة على الحرائق، وحرائق الأرجنتين تدمر الغابات وتلتهم 50 منزلا ومدرسة في 5 ساعات، وكارثة جديدة في كاليفورنيا.

تفاصيل أصعب 6 ساعات

أفادت تقارير صحفية بموافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي، في اجتماع طارئ ليلة الجمعة، على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفقًا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.

وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فجر السبت، أن مجلس الوزراء وافق على اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، والذي يتضمن إطلاق سراح المحتجزين من غزة، وذلك قبل ساعات قليلة من موعد بدء تنفيذه.

وذكر مكتب نتنياهو أن اجتماع الكابينت الذي ناقش الاتفاق استمر أكثر من 6 ساعات، وشهد نقاشات مكثفة وصراعات بين أعضاء الحكومة.

وأشار بيان الحكومة إلى الموافقة على خطة إعادة الرهائن، مع تأكيد بدء تنفيذ الاتفاق يوم الأحد.

كوارث طبيعية تهدد الاحتلال الإسرائيلي

أفاد تقرير لصحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية بأن إسرائيل تواجه خطرًا متزايدًا من حدوث كوارث طبيعية، مثل حرائق الغابات المدمرة التي شهدتها لوس أنجلوس خلال الأيام الماضية، كما أن التنسيق الضعيف بين السلطات يزيد من خطورة هذه الكوارث، بينما يعيق نقص التمويل جهود مكافحة الحرائق.

وفي مواجهة الفيضانات، يعاني الاحتلال الإسرائيلي من قصور في التنسيق لمواجهة المياه الغزيرة، وفي حالة حدوث زلازل، يمتلك السكان ثوانٍ معدودة للنجاة، ما يوضح هشاشة الاستعدادات الإسرائيلية لمواجهة مثل هذه السيناريوهات.

مخاطر تنتظر سكان لوس أنجلوس

أوصت حكومة مدينة لوس أنجلوس النازحين بسبب حرائق الغابات، بعدم العودة إلى منازلهم لمدة لا تقل عن أسبوع، وذلك بهدف تمكين فرق الطوارئ من إزالة المخلفات الخطرة وإصلاح مرافق الكهرباء والغاز المتضررة، حسبما ذكرت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.

وتهدد الانهيارات الأرضية المتكررة التلال المتضررة، حيث لم تعد المباني المهدمة قادرة على حماية التربة، وتزيد مياه الأمطار وخراطيم الإطفاء من خطر الانهيارات، ما يضاعف معاناة السكان الذين يواجهون أسوأ كارثة طبيعية شهدتها المنطقة على الإطلاق.

الأرجنتين تشهد حرائق غابات

بسبب موجة الحر الشديدة، شهدت الأرجنتين اندلاع عدد من الحرائق في الغابات، وطالت النيران منطقة باتاجونيا، ما اضطر مئات العائلات إلى إخلاء منازلها، حسبما ذكرت صحيفة في «Citizen Tribune» الأمريكية.

تسببت الرياح القوية ودرجات الحرارة المرتفعة في نشوب حريق مزق الأراضي العشبية والغابات بالقرب من قرية إيبوين النائية، ما قلل مناطق البرية وحولها إلى خراب.

ووصف حاكم الإقليم إجناسيو توريس حجم حرائق الأرجنتين بأنها كارثية، مشيرًا إلى أن الحرائق التي اجتاحت المنطقة امتدت بسرعة هائلة، حيث التهمت مساحة تعادل 1600 ملعب كرة قدم خلال 5 ساعات فقط بفعل سوء الأحوال الجوية.

كارثة جديدة في كاليفورنيا

اندلع حريق هائل في أحد أكبر مصانع تخزين البطاريات في العالم بولاية كاليفورنيا، ما دفع السلطات لإصدار أوامر إخلاء عاجلة لمئات الأشخاص في شمال الولاية، حسبما ذكرت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.

وأصدرت السلطات أوامر إخلاء طارئة لنحو 1500 شخص في موس لاندينج ومنطقة الكورن سلو، بعد تصاعد ألسنة اللهب والدخان الكثيف في سماء المنطقة مساء الخميس، دون أي بوادر على احتواء الحريق.

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل اجتماع الكابينت نتنياهو كاليفورنيا حرائق الأرجنتين لوس أنجلوس

إقرأ أيضاً:

المعهد الإسرائيلي للبحوث البيولوجية.. مختبر إسرائيل الغامض

مؤسسة حكومية إسرائيلية تتبع مباشرة لرئيس الحكومة، ويقع مقرها في مدينة نس تسيونا الواقعة على بعد 20 كيلومترا إلى الجنوب من تل أبيب وسط إسرائيل، وتتركز مهمتها الأساسية في إعداد أبحاث ودراسات علمية وأمنية في مجالات البيولوجيا والكيمياء وعلوم البيئة.

تولي إسرائيل أهمية إستراتيجية لمعهد الأبحاث البيولوجية نظرا لدوره المحوري في تطوير قدراتها في مجال الحرب البيولوجية، وكذلك في ظل مخاوفها من تعرضها لهجمات بيولوجية محتملة. وقد دفع هذا القلق المعهد إلى تنفيذ سلسلة من عمليات المحاكاة بهدف الاستعداد لمواجهة أي هجوم بيولوجي أو إشعاعي قد يهدد أمن إسرائيل في المستقبل.

وتحيط أنشطة المعهد بسريّة كبيرة، إذ تتجنب وسائل الإعلام الإسرائيلية نشر معلومات تفصيلية أو حساسة تتعلق به. ومع ذلك، أوردت وثيقة مسربة صادرة عن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) إشارات نادرة إلى طبيعة هذه الأنشطة، مما سلط الضوء جزئيا على الدور الغامض الذي يؤديه المعهد.

وتعرضت مختبرات المعهد يوم 13 يونيو/حزيران 2025، إلى دمار واسع بعد قصف إيراني استهدفه.

النشأة والتأسيس

في 18 فبراير/شباط 1948، بادر ديفد بن غوريون، أحد أبرز قادة الحركة الصهيونية، إلى تشكيل فريق من المستشارين العلميين بهدف تأسيس "فيلق العلوم"، وأسندت إليه مهمة البحث العلمي والتطوير التقني. وأُطلق على هذا الكيان اسم "همد"، وكُلف ألكسندر كينان -الذي كان آنذاك زعيما للمليشيات الطلابية في كلية الطب بالجامعة العبرية- بوضع خطط لتطوير المعرفة المتعلقة بالأسلحة الكيميائية والبيولوجية، والشروع في عمليات تصنيعها.

بعث ديفد بن غوريون برسالة إلى تاجر الأسلحة إيهود أفريل، دعاه فيها إلى البحث عن علماء يهود من أوروبا الشرقية يمتلكون خبرات تمكّنهم إما من "تعزيز القدرة على قتل أعداد كبيرة من البشر، أو على العكس علاج أعداد كبيرة منهم"، مؤكدا أن كلا الهدفين لا يقل أهمية عن الآخر. وبالفعل نجح أفريل في العثور على مثل هؤلاء العلماء.

وعقب إعلان قيام إسرائيل في 14 مايو/أيار 1948، أصدر ديفد بن غوريون قرارا بإنشاء وحدة بيولوجية سرية ضمن الجيش الإسرائيلي عُرفت باسم "همد بيت".

إعلان

وفي 1952، أصبحت هذه الوحدة النواة التي انبثق عنها المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية، والذي ورث عنها القيادة والبنية التحتية، وتولى تنفيذ أبحاث عسكرية متقدمة، خاصة في مجالي السلاحين الكيميائي والبيولوجي.

انبثقت فكرة تأسيس المعهد من البروفيسور دافيد آرنست برغمان الذي كان يقود سلاح العلوم في الجيش الإسرائيلي ويعمل مستشارا علميا لرئيس الوزراء بن غوريون، وعُرف لاحقا بلقب "أبو المشروع النووي الإسرائيلي"، ولعب دورا مركزيا في تأسيس معهد وايزمان للعلوم.

عُيِّن أستاذ الميكروبيولوجيا في الجامعة العبرية بالقدس ألكسندر كينان، أول مدير للمعهد، وبدأ بتجميع فريق من الكيميائيين والبيولوجيين للعمل على إنتاج وتطوير أسلحة كيميائية وبيولوجية، إلى جانب أبحاث متخصصة في الأمراض المعدية والجراثيم الوبائية لاستخدامها في السياقات العسكرية والدفاعية.

وكان المعهد الذي أُشرف عليه ومُوّل من قبل شعبة البحوث في الجيش، يركّز في بداياته على دراسة أمراض مثل الطاعون والتيفوئيد والجمرة الخبيثة وداء الكلب والسموم المعوية، كما اهتم بدراسة الحشرات الناقلة للأمراض كالبعوض وبق الفراش، وذلك في إطار تطوير وسائل هجومية ودفاعية ذات طابع بيولوجي.

إسرائيل تفرض طوقا من السرية المشددة على أنشطة معهد الأبحاث البيولوجية (موقع وزارة الدفاع على منصة إكس)سرية تامة

تفرض إسرائيل طوقا من السرية المشددة على أنشطة المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية، لا سيما تلك المرتبطة بالأمن، لما له من أهمية إستراتيجية في تطوير قدراتها في المجال البيولوجي.

وبقيت الأدلة على امتلاك إسرائيل أسلحة بيولوجية نادرة، إلى أن ظهرت أولى المؤشرات عام 1983، عندما كشفت وثيقة صادرة عن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) رصد أقمار التجسس التابعة للولايات المتحدة منشأة يُشتبه في استخدامها لإنتاج وتخزين غاز الأعصاب في منطقة ديمونة بصحراء النقب.

ونبهت الوثيقة إلى أن الولايات المتحدة بدأت بمراقبة النشاط الإسرائيلي الكيميائي والبيولوجي منذ أوائل سبعينيات القرن الـ20، وأكدت أن إسرائيل شرعت في بناء ترسانة من الأسلحة البيولوجية والكيميائية لتكون مكمّلة لترسانتها النووية، لا سيما في المعهد الإسرائيلي السري للبحوث البيولوجية.

وتعززت هذه الشكوك مع توجيه اتهامات للمعهد بإنتاج مواد سامة استُخدمت في عمليات اغتيال نفذها الموساد الإسرائيلي، من أبرزها محاولة اغتيال الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، في 25 سبتمبر/أيلول 1997، باستخدام مادة سامة. فضلا عن اغتيال القيادي في كتائب القسام محمود المبحوح في دبي بتاريخ 19 ديسمبر/كانون الأول 2010، والقيادي في الجبهة الشعبية وديع حداد عام 1978، عبر دس مادة سامة له في قطعة شوكولاتة بلجيكية.

وتُناط بمفوض الأمن في وزارة الجيش الإسرائيلي مسؤولية حفظ وأرشفة المعلومات المتعلقة بالمعهد.

أقسام المعهد

يتكون المعهد من 9 أقسام متخصصة في البحث العلمي، وهي:

قسم الكيمياء التحليلية. قسم الرياضيات التطبيقية. قسم الكيمياء الحيوية والوراثة الجزيئية. قسم التكنولوجيا الحيوية. قسم الفيزياء البيئية. قسم الأمراض المعدية. قسم الكيمياء العضوية. قسم علم الأدوية. قسم الكيمياء الفيزيائية. إعلان

وأنشأ المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية مكتبة علمية متخصصة تُعد من أهم دعائم العمل البحثي داخله، تضم عشرات الآلاف من الكتب والموسوعات والمجلات والدوريات العلمية التي جُمعت من مختلف أنحاء العالم. وتشكل هذه المكتبة مصدرا أساسيا يعتمد عليه العلماء الإسرائيليون في أبحاثهم، إلى جانب مكتبة إلكترونية متطورة توفر وصولا رقميا شاملا للمحتوى العلمي.

وفي إطار توسيع نشاطه التجاري، أسس المعهد أيضا شركة "أبحاث علوم الحياة الإسرائيلية المحدودة"، لتتولى مسؤولية تسويق وتوزيع بعض منتجات المعهد للأغراض التجارية، بما يشمل تصديرها إلى الأسواق الخارجية.

خدمات المعهد

ويقدّم المعهد عددا من الخدمات المتخصصة لمختلف الجهات الحكومية الإسرائيلية، وعلى رأسها وزارة الدفاع ووزارة التربية والتعليم، إضافة إلى الشركات والمصانع الإسرائيلية.

وتشمل هذه الخدمات إجراء فحوص دقيقة لضمان جودة المنتجات، والتحقق من مطابقتها للمعايير الصحية والبيئية المنصوص عليها في القوانين الإسرائيلية.

ويشارك المعهد دراساته وبحوثه وبراءات اختراعه مع وزارتي الدفاع والصحة في الولايات المتحدة. وينظم المعهد مؤتمرا علميا مركزيا في إسرائيل مرة كل عام، بحضور المئات من الباحثين والعلماء من مختلف دول العالم، إذ يشاركون اهتماماتهم ومعلوماتهم وبحوثهم، ويصدرون في نهاية المؤتمر كتابا يلخص مقرراته ومحاضراته.

اختراق أمني

في عام 1983، هزّت فضيحة تجسس كبرى المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية، بعد أن أُدين نائب مدير المعهد البروفيسور ماركوس كلاينبرغ، بتهمة نقل معلومات حساسة إلى الاتحاد السوفياتي على مدى 18 عاما، تتعلق ببرامج تطوير الأسلحة البيولوجية والكيميائية في إسرائيل.

وقد حكمت عليه السلطات الإسرائيلية بالسجن مدة 20 عاما، في واحدة من أبرز قضايا التجسس في تاريخ الدولة.

وبسبب حساسية القضية وخشية كشف أسرار البحث والتطوير العسكري، فرض جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) تعتيما تاما على تفاصيل المحاكمة، ومنع النشر الإعلامي حولها.

كارثة بايلور

في عام 1992، تحطمت طائرة شحن إسرائيلية من طراز "بوينغ 747″ فوق مبنيين سكنيين في حي بايلور بالعاصمة الهولندية أمستردام، مما أسفر عن مقتل 43 شخصا. وأعلنت السلطات الإسرائيلية حينها أن الطائرة كانت تنقل شحنة مدنية تضم فاكهة وعطورا وأجهزة حاسوب.

لكن في السنوات التالية ظهرت مؤشرات صحية مثيرة للقلق بين سكان الحي المنكوب، تمثلت في ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض عصبية وسرطانية، وتزايد حالات الولادة بتشوهات خلقية، وهو ما أثار الشكوك إزاء طبيعة الشحنة الحقيقية.

وفتحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تحقيقا في الحادثة، لتكشف أن الطائرة كانت في الواقع تحمل مواد خطيرة موجهة إلى المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية. وتضمنت الشحنة 190 لترا من مادة "ثنائي ميثيل فوسفات الميثيل"، إلى جانب حمض الهيدروفلوريك ومادة الإيزوبروبانول، وهي مكونات تدخل في تصنيع غازات الأعصاب السامة مثل غاز السارين.

وقدّر خبراء في المجال البيولوجي أن هذه الكمية تكفي لإنتاج نحو 270 كيلوغراما من غاز السارين، وهي كفيلة بالقضاء على سكان أكبر مدن العالم.

تجارب مثيرة للجدل

بين عامي 1998 و2006، أجرى المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية تجربة سرّية لاختبار لقاح تجريبي ضد مرض الجمرة الخبيثة، استُخدم فيها 716 جنديا متطوعا من الجيش الإسرائيلي دون إخبارهم بالآثار الجانبية المحتملة للقاح، وهو ما تسبب لاحقا بمعاناة عدد منهم من مضاعفات صحية مختلفة.

وأثار ذلك موجة جدل دفعت مكتب الأخلاقيات التابع للجمعية الطبية الإسرائيلية إلى فتح تحقيق رسمي. وفي ديسمبر/كانون الأول 2008، صدر تقرير صادم خلُص إلى أن التجربة افتقرت لأي أساس علمي أو طبي، وأنها تنتهك بشكل مباشر مبادئ "إعلان هلسنكي" الذي ينظّم أخلاقيات التجارب الطبية على البشر.

إعلان

ولم تتوقف الانتقادات عند هذا الحد؛ ففي مارس/آذار 2023، وجّه مراقب الدولة الإسرائيلي انتقادا لاذعا للمعهد على خلفية ادعائه عام 2020 تطوير لقاح فعّال ضد فيروس كورونا. وقال المراقب في تقريره إن المعهد "قدّم توصيفا مضللا لفعالية اللقاح وتكاليف تطويره"، معتبرا أن الإعلان كان يفتقر إلى الشفافية ويهدف لتعزيز الصورة المؤسسية أكثر من تقديم حل علمي حقيقي.

مقالات مشابهة

  • دول الاتحاد الأوروبي تشهد حرائق هائلة خلال هذا الصيف
  • انتقام الجن الفرعوني يشعل حرائق في بيوت سوهاج بمصر
  • «أصعب قرار».. سون يعلن الرحيل عن توتنهام
  • النار بتولّع لوحدها وجهاز العروسة اتحرق.. «حقائق وأسرار» يحل لغز حرائق «برخيل» بسوهاج
  • محاذير للحماية المدنية لتجنب حرائق التكييفات داخل العقارات.. التفاصيل
  • البرتغال وإسبانيا تكافحان حرائق الغابات
  • المعهد الإسرائيلي للبحوث البيولوجية.. مختبر إسرائيل الغامض
  • مرصد بيئي يعزو اشتعال الحرائق في هور الحويزة بالعراق إلى 4 مشاكل طبيعية
  • الاحتلال يداهم عدة منازل في اللبن الشرقية ويحتجز 10 شبان
  • ليل مضطرب في ميسان.. نزاع عشائري وحرائق تطال محال ومنازل (صور وفيديو)