حزب صوت الشعب يصدر بياناً حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أصدر حزب صوت الشعب بياناً حول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال الحزب في بيانه: “تلقى حزب صوت الشعب بارتياح كبير التوصل إلى إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة ودخوله حيز التنفيذ، وهو ما يمثل خطوة هامة لوقف حرب الإبادة الجماعية وحملة التطهير العرقي و نزيف الدم الذي دام أكثر من 15 شهر ضد شعب أعزل”.
وتابع البيان، عليه يسجل الحزب مايلي:
يشيد حزب صوت الشعب بصمود الشعب الفلسطيني الأبي و بروح المقاومة لديه للدفاع عن أرضه المحتلة وعن القدس الشريف كعاصمة أبدية لفلسطين. يؤكد الحزب على ضرورة التحرك العاجل للإسراع في فتح المعابر و إدخال المساعدات الانسانية و الطبية للقطاع، في ظل الوضع المأساوي و الخطير الذي يعيشه أبناء قطاع غزة، وتسهيل نقل الجرحى والمصابين إلى الخارج لتلقي العلاج اللازم. يدعو الحزب إلى ضرورة حرص كل الوسطاء على المرافقة والمراقبة المستمرة لتنفيذ كل بنود هذا الإتفاق وعدم الإخلال به، لا سيما من جانب الكيان الإسرائيلي. يدعو الحزب إلى حشد دولي كبير، يظم كل الدول العربية والإسلامية وأحرار العالم من أجل توفير كل الإمكانيات المالية والمادية لإعادة إعمار غزة، وبعث الحياة فيها مجدداً. يشيد حزب صوت الشعب بالجهود الكبيرة التي بذلتها ولازالت تبذلها الدبلوماسية الجزائرية و التي لم تتوقف يوماً في الدفاع عن القضية الفلسطينية في المحافل الدولية.المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: حزب صوت الشعب ليبيا وفلسطين وقف إطلاق النار غزة حزب صوت الشعب
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية في غزة: مقتل 34 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم
أعلنت مصادر طبية في غزة، مقتل 34 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.