سوزان مبارك تتصدر مواقع التواصل في مصر.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعت الأخيرة اسم سوزان مبارك، زوجة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، بعد أن نشر نجلها، علاء مبارك، تغريدة عبر حسابه على "إكس"، تطرق فيها إلى مساهمتها في مشروع "مكتبة الأسرة".
ويأتي نشر علاء مبارك التدوينة بالتزامن مع انطلاق فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وقال علاء مبارك: "بمناسبة معرض الكتاب 2025 نتذكر مشروع غنى عن التعريف ومن أهم المشاريع الثقافية مشروع "القراءة للجميع" ومكتبة الأسرة".
وأضاف علاء في التدوينة التي أرفقها بصورة لوالدته سوزان مبارك أن المشروع: "عمل على توفير ملايين الكتب بأسعار زهيدة بل وصل إلى توفره مجانا كما تم في حملة المليون كتاب حتى يكون الكتاب في متناول الجميع ويساهم في نشر المعرفة والثقافة .. كل عام وحضرتك بخير متعك الله بالصحة والعافية".
وقد تفاعل عدد كبير من المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي مع تدونية علاء مبارك حيث انتشر وسم "#ماما_سوزان"، و"#سوزان_مبارك" بشكل واسع.
وكانت سوزان مبارك وراء إطلاق مبادرة "القراءة للجميع" سنة 1990 مهرجان "القراءة للجميع"، بهدف نشر الثقافة ورفع الوعي القرائي بين الشباب في مصر خاصة خلال الفترة الصيفية.
كما تعد مبادرة "مكتبة الأسرة" التي أطلقتها مبارك في عام 1994 كانت جزءا من جهودها لدعم القراءة وتشجيعها حيث تم توفير مجموعة واسعة من الكتب بأسعار منخفضة لتناسب الجميع.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات معرض القاهرة الدولي للكتاب سوزان مبارك القراءة للجميع مكتبة الأسرة مصر معرض الكتاب سوزان مبارك معرض القاهرة الدولي للكتاب سوزان مبارك القراءة للجميع مكتبة الأسرة منوعات سوزان مبارک علاء مبارک
إقرأ أيضاً:
إغلاق الحسابات الرسمية للمدارس على مواقع التواصل
البلاد ــ الرياض
بدأت المدارس ومكاتب التعليم والمعاهد تنفيذ توجيه وزارة التعليم القاضي بإغلاق جميع الحسابات الرسمية للمدارس والمعاهد ومكاتب التعليم على منصات التواصل الاجتماعي. يتضمن التوجيه إغلاق كل الحسابات؛ بما فيها منصة إكس وسناب شات وغيرها، والاكتفاء بالنشر عبر الحسابات الرسمية للإدارات، وذلك دعمًا لتكامل الرسائل الاتصالية وتطوير الأداء المؤسسي، حيث جاء ذلك بناءً على قرار صادر من وزير التعليم. وكان وزير التعليم قد فوض في وقت سابق 16 مديرًا للتعليم بصلاحية إغلاق إدارات تعليم المحافظات ومكاتبها؛ وفقًا لخطة التحوّل.
واشتمل التفويض على اعتماد نقل مديري التعليم بالمحافظات التابعة لهم؛ وفقًا للحاجة إلى خدماتهم وخبراتهم وبناءً على طلبٍ مقدّم من قِبلهم، للاستعانة بهم كمستشارين مرتبطين بهم مباشرة، ووفقًا للأنظمة واللوائح والإجراءات المنظّمة لذلك، دون أن يترتب على ذلك أي التزامات مالية، إضافة إلى اعتماد العمل بالتعديلات والتوجهات الصادرة من الفريق الإشرافي على مشروع التحوّل في منظومة حوكمة إدارات ومكاتب التعليم، ومن ضمنها التعديلات التنظيمية المتعلقة بالهيكل التنظيمي لإدارات التعليم العامة.