مش مضطرين نثبت حبنا لحد.. أحلام ترد على أنباء انفصالها عن زوجها
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
ردت الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي على الشائعات التي انتشرت خلال الفترة الماضية حول انفصالها عن زوجها مبارك الهاجري.
أحلام وزوجهاوقالت أحلام في مؤتمر صحفي على هامش حفلها في الرياض: "بعيد عن أن هو زوجي، مبارك صديقي يعني علاقتي معاه مش بس حبيبي وزوجي وأبو عيالي هو صديقي والفيديوهات اللي تشوفوها أنا مستعدة تشوفوا فيديوهات من أكتر من 15 سنة أنا ومبارك في كل مكان نتصور".
أضافت “الناس لما شافونا في الصيف مع بعض وفيديوهات كثيرة، إحنا مش مضطرين أو محتاجين نبرهن للناس أننا نحب بعض ولا نبرهن أن في مشاكل بينا، إحنا شرقيين الرجل له رجولته والمرأة لها بيتها وأولادها وعملها.
تابعت :” أنا اليوم في عملي والله 6 شهور لم يتركني إحنا عادة إذا عنده شغل ويسافر ويغيب بالأيام، هو ترك كل شغله عنده صفقات وقفها وقال لي لما ينزل الألبوم واطمن عليك، الحب اللي بيني وبين مبارك مش شيء ينكتب أو يتصور في الإعلام الحب اللي بيني وبينه الكل يعرفه يكفي أن عندي منه 3 أولاد فهد وفاطمة ولولو الله يحفظهم".
واختتمت أحلام كلامها: "إحنا من بداياتنا بنحب بعض ونحترم بعض بعيد عن أي شيء في بينا احترام وصداقة، ختام الموضوع أنا ومبارك مش مضطرين نثبت لأي حد أي شيء أنا ومبارك روح وجسد واحد وبإذن الله ما نفترق".
وكانت انتشرت في شهر أغسطس الماضي شائعات انفصال أحلام وزوجها مبارك الهاجري.
يذكر أن أحلام طرحت أحدث ألبوماتها بعنوان "العنق الأخير" ويضم 12 أغنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احلام مبارك الهاجري أحلام وزوجها المزيد
إقرأ أيضاً:
مراد مكرم: اللي يقولك مصر ما كسبتش حرب أكتوبر قوله الحداية ما بترميش كتاكيت
أحتفل الفنان مراد مكرم بذكري انتصار حرب أكتوبر المجيدة.
وكتب مراد مكرم عبر فيسبوك:"الي يقولك مصر ما كسبتش حرب اكتوبر ٧٣ ،قوله الحداية ما بترميش كتاكيت ،لولا انك علمت عليهم و خافوا علي وجودهم ،ماكانوش رجعوا شبر من سينا و بترولها و خيراتها.ولنا في باقي الأراضي المحتلة من هذا الكيان ،خير دليل".
وتحتفل اليوم مصر بذكرى نصر السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة ضد العدو الإسرائيلي يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء التي احتلتها إسرائيل عقب نكسة 5 يونيو 1967.
بعد سنوات من الاستنزاف والتخطيط العسكري الدقيق، نجحت القوات المسلحة المصرية في تنفيذ عملية عبور تاريخية لقناة السويس، وتدمير أقوى خط دفاعي في العالم في ذلك الوقت، وهو خط بارليف، باستخدام أساليب جديدة وغير متوقعة، من أبرزها خراطيم المياه لفتح ثغرات في الساتر الترابي الضخم.
وتمكن الجيش المصري من تحقيق عنصر المفاجأة الاستراتيجي على الجيش الإسرائيلي ، وعبور القناة في وقت قياسي، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية،وتدمير خط بارليف والسيطرة على رؤوس كباري بعمق داخل سيناء.ومهدت الحرب الطريق إلى استعادة سيناء بالكامل عبر المفاوضات السياسية لاحقًا.
انتهت الحرب باتفاقيات أدت إلى انسحاب إسرائيل من معظم سيناء، وصولًا إلى اتفاقية السلام التي استعادت بها مصر أراضيها بشكل كامل.
أكدت الحرب أن القوة المسلحة قادرة على فرض واقع سياسي جديد.